الامارات 7 - يتهافت زوار جناح الامارات في معرض اكسبو ميلانو لإلتقاط الصور التذكارية مع" سارة" بطلة فيلم شجرة العائلة الذي أصبح حديث الساعة في المعرض.
ويعتبر هؤلاء الزوار أن سارة هي أبرز ايقونات الجناح الإماراتي كونها تحكي في عشر دقائق تقريبا قصة تطور الإمارات من مجتمع صحراوي تندر فيه الموارد الاساسية للحياة إلى مجتمع الوفرة والرخاء.
وتعيش " سارة " واسمها الحقيقي مهرة هشام بن عبد اللطيف أوقاتا سعيدة مع هؤلاء الزوار من الإيطاليين والاجانب الذين تشرح لهم الفيلم ورسالته للمشاهد.
وقالت " سارة " لوكالة أنباء الامارات إن سبب سعادتها هو اهتمام هؤلاء بالتعرف على الامارات وتاريخها بتفاصيله مشيرة إلى أنهم كانوا يقفون في طوابير طويلة كي يشاهدوا الفيلم وباقي أقسام الجناح.
وأضافت أن الفيلم يمثل أول مشاركة سينمائية لها مشيرة إلى تجربة المشاركة العام الماضي في فيلم حول جائزة الرياضيات التي ترعاها سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة.
وأوضحت أن فيلم شجرة العائلة يدور حول الانتقال من المستقبل إلى الماضي للتعرف على المجتمع الإماراتي وكفاحه من أجل التغلب على شظف العيش وللحصول بالدرجة الأولى على الماء والطعام.
وأكدت أن هذين العنصرين هما موضوع شعار اكسبو ميلانو" تغذية الكوكب طاقة للحياة" .. مشيرة إلى أن جناح الامارات استطاع أن ينقل تجربة الدولة إلى جمهور المعرض.
وتحدثت " سارة " عن العناصر الرئيسية للفيلم وأبرزها تعاون المجتمع وتماسك الأسرة والكفاح في الحياة والاصرار على بلوغ الهدف مشيرة إلى أن كل ذلك مثل رسالة للمشاهد .
وأشارت إلى مقولة" من ليس له ماض ليس له حاضر"التي أطلقها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه والتي تعتبر ماثلة أمام أعين أبناء الإمارات على الدوام.
ويعرض الجزء الثاني من الفيلم الحلول والأجوبة التي يشارك فيها الجميع للأسئلة التي يطرحها الواجب اليومي لسارة عند عودتها من المدرسة إلى البيت.
وينتهي الفيلم بأغنية خفيفة حول المصادر الرئيسة لاستدامة الحياة المعاصرة يشارك البطلة في ترديدها الممثلون ومشاهدو الفيلم في جو من الفرح والمرح.
وتعشق مهرة التمثيل منذ طفولتها المبكرة وتبلغ من العمر ثماني سنوات وتدرس حاليا في مدرسة رافلز الدولية بدبي.
وام
ويعتبر هؤلاء الزوار أن سارة هي أبرز ايقونات الجناح الإماراتي كونها تحكي في عشر دقائق تقريبا قصة تطور الإمارات من مجتمع صحراوي تندر فيه الموارد الاساسية للحياة إلى مجتمع الوفرة والرخاء.
وتعيش " سارة " واسمها الحقيقي مهرة هشام بن عبد اللطيف أوقاتا سعيدة مع هؤلاء الزوار من الإيطاليين والاجانب الذين تشرح لهم الفيلم ورسالته للمشاهد.
وقالت " سارة " لوكالة أنباء الامارات إن سبب سعادتها هو اهتمام هؤلاء بالتعرف على الامارات وتاريخها بتفاصيله مشيرة إلى أنهم كانوا يقفون في طوابير طويلة كي يشاهدوا الفيلم وباقي أقسام الجناح.
وأضافت أن الفيلم يمثل أول مشاركة سينمائية لها مشيرة إلى تجربة المشاركة العام الماضي في فيلم حول جائزة الرياضيات التي ترعاها سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة.
وأوضحت أن فيلم شجرة العائلة يدور حول الانتقال من المستقبل إلى الماضي للتعرف على المجتمع الإماراتي وكفاحه من أجل التغلب على شظف العيش وللحصول بالدرجة الأولى على الماء والطعام.
وأكدت أن هذين العنصرين هما موضوع شعار اكسبو ميلانو" تغذية الكوكب طاقة للحياة" .. مشيرة إلى أن جناح الامارات استطاع أن ينقل تجربة الدولة إلى جمهور المعرض.
وتحدثت " سارة " عن العناصر الرئيسية للفيلم وأبرزها تعاون المجتمع وتماسك الأسرة والكفاح في الحياة والاصرار على بلوغ الهدف مشيرة إلى أن كل ذلك مثل رسالة للمشاهد .
وأشارت إلى مقولة" من ليس له ماض ليس له حاضر"التي أطلقها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه والتي تعتبر ماثلة أمام أعين أبناء الإمارات على الدوام.
ويعرض الجزء الثاني من الفيلم الحلول والأجوبة التي يشارك فيها الجميع للأسئلة التي يطرحها الواجب اليومي لسارة عند عودتها من المدرسة إلى البيت.
وينتهي الفيلم بأغنية خفيفة حول المصادر الرئيسة لاستدامة الحياة المعاصرة يشارك البطلة في ترديدها الممثلون ومشاهدو الفيلم في جو من الفرح والمرح.
وتعشق مهرة التمثيل منذ طفولتها المبكرة وتبلغ من العمر ثماني سنوات وتدرس حاليا في مدرسة رافلز الدولية بدبي.
وام