الامارات 7 - التربية السليمة تلعب دوراً بارزاً في تحديد مستقبل الأبناء، حيث تعتبر الأسرة البيئة الأساسية لتشكيل شخصية الطفل وتوجيهه نحو السلوكيات الصحيحة أو الخاطئة، مما يؤثر بشكل كبير على تطورهم ومساهمتهم في المجتمع. وتأتي التربية الإسلامية بالإضافة إلى ذلك بعدة آثار إيجابية على مستقبل الأبناء، منها:
تغريس مفهوم مراقبة الله في قلوبهم، حيث يُعلم الأطفال بأهمية الالتزام بتوجيهات الدين في جميع جوانب حياتهم، مما يشجعهم على العمل الصالح والتفكير الإيجابي.
الحفاظ على الفطرة وضبط الغرائز الشهوانية بما يتوافق مع التعاليم الدينية، مما يسهم في بناء شخصية قوية ومتزنة.
تحقيق التوافق الذاتي والاجتماعي مع الآخرين، مما يسهم في تطوير علاقات صحية ومثمرة بالمجتمع.
القدرة على موازنة بين المحافظة على القيم والتقاليد الدينية والتكيف مع متطلبات العصر الحديث.
وتستند التربية السليمة للأبناء على عدة أسس أساسية مثل التربية التكاملية، والتركيز على تطوير الشخصية الفردية والاجتماعية، وتوجيه الأبناء نحو الخير والعطاء في المجتمع. بالإضافة إلى ذلك، تشمل أيضاً التربية المستمرة والمتدرجة لضمان نمو مستمر وتطور إيجابي للأبناء.
تغريس مفهوم مراقبة الله في قلوبهم، حيث يُعلم الأطفال بأهمية الالتزام بتوجيهات الدين في جميع جوانب حياتهم، مما يشجعهم على العمل الصالح والتفكير الإيجابي.
الحفاظ على الفطرة وضبط الغرائز الشهوانية بما يتوافق مع التعاليم الدينية، مما يسهم في بناء شخصية قوية ومتزنة.
تحقيق التوافق الذاتي والاجتماعي مع الآخرين، مما يسهم في تطوير علاقات صحية ومثمرة بالمجتمع.
القدرة على موازنة بين المحافظة على القيم والتقاليد الدينية والتكيف مع متطلبات العصر الحديث.
وتستند التربية السليمة للأبناء على عدة أسس أساسية مثل التربية التكاملية، والتركيز على تطوير الشخصية الفردية والاجتماعية، وتوجيه الأبناء نحو الخير والعطاء في المجتمع. بالإضافة إلى ذلك، تشمل أيضاً التربية المستمرة والمتدرجة لضمان نمو مستمر وتطور إيجابي للأبناء.