الامارات 7 - تنوعت طرق التربية الأسرية بين الآباء والأمهات، حيث يعتمد كل أسرة على أسلوبها الخاص في تربية أطفالها، ويتأثر هذا الأسلوب بعدة عوامل مثل نمط التربية الذي تلقاه الوالدان والخبرات الحياتية. تقوم العالمة دايان بوميرند بتصنيف أنماط التربية الأسرية إلى أربعة أقسام رئيسية، وهي: التربية السلطوية، والمتساهلة، والمبتعدة "الإهمال"، والمعتدلة "الحازمة".
التربية السلطوية:
يتسم هذا النمط بمنح الآباء السلطة المطلقة والشدة الدائمة مع الأطفال.
قد ينتج عنه قلة الحوار والعطف مع الأطفال واستخدام العقاب بشكل مبالغ فيه.
يمكن أن يؤدي هذا النمط إلى ضعف الثقة بالنفس وسلوك عدواني للأطفال.
التربية المتساهلة:
يسمح هذا النمط بفعل ما يريد الأطفال دون قيود، ويمكن أن يكون هناك قلة في التوجيه.
يتسم بالعطف والحنان، ولكن قد يؤدي إلى تدني مستوى الإنجاز وسوء اتخاذ القرارات للأطفال.
التربية المبتعدة (الإهمال):
يتميز بعدم وجود توجيه وقلة في التواصل والاهتمام من الآباء للأطفال.
يمكن أن يتسبب في مشاكل عاطفية واجتماعية للأطفال وضعف في التحصيل الدراسي.
التربية المعتدلة (الحازمة):
يوفر قواعد وتوجيهات مع العطف والدعم من الآباء.
يساعد على تطوير مهارات الاجتماعية والثقة بالنفس لدى الأطفال.
تلك الأساليب قد تؤثر على الأطفال بشكل مختلف، حيث يمكن أن تؤدي التربية السلطوية والمتساهلة إلى مشاكل سلوكية واجتماعية، في حين يمكن أن تعزز التربية المعتدلة من تطور الأطفال ونجاحهم في مختلف المجالات.
التربية السلطوية:
يتسم هذا النمط بمنح الآباء السلطة المطلقة والشدة الدائمة مع الأطفال.
قد ينتج عنه قلة الحوار والعطف مع الأطفال واستخدام العقاب بشكل مبالغ فيه.
يمكن أن يؤدي هذا النمط إلى ضعف الثقة بالنفس وسلوك عدواني للأطفال.
التربية المتساهلة:
يسمح هذا النمط بفعل ما يريد الأطفال دون قيود، ويمكن أن يكون هناك قلة في التوجيه.
يتسم بالعطف والحنان، ولكن قد يؤدي إلى تدني مستوى الإنجاز وسوء اتخاذ القرارات للأطفال.
التربية المبتعدة (الإهمال):
يتميز بعدم وجود توجيه وقلة في التواصل والاهتمام من الآباء للأطفال.
يمكن أن يتسبب في مشاكل عاطفية واجتماعية للأطفال وضعف في التحصيل الدراسي.
التربية المعتدلة (الحازمة):
يوفر قواعد وتوجيهات مع العطف والدعم من الآباء.
يساعد على تطوير مهارات الاجتماعية والثقة بالنفس لدى الأطفال.
تلك الأساليب قد تؤثر على الأطفال بشكل مختلف، حيث يمكن أن تؤدي التربية السلطوية والمتساهلة إلى مشاكل سلوكية واجتماعية، في حين يمكن أن تعزز التربية المعتدلة من تطور الأطفال ونجاحهم في مختلف المجالات.