الامارات 7 - قرار الطلاق يُعد أمرًا معقدًا وصعبًا على الأطفال، إذ يمكن أن يتسبب في آثار نفسية واجتماعية سلبية عليهم. يشعر الأطفال بالصدمة والحزن والغضب، وقد يلومون أنفسهم على الوضع، مما يجعل العملية أكثر تعقيدًا. من آثار الطلاق على الأطفال:
الشعور بالغضب: قد يشعر الأطفال بالغضب نتيجة فقدان السيطرة والتخلي عنهم من قِبل الوالدين، أو بسبب إلقاء اللوم على أنفسهم.
الانسحاب الاجتماعي: يمكن أن يصبح الطفل أقل اجتماعية وأكثر خجلاً وقلقًا، مما يؤثر على علاقاتهم وأدائهم الاجتماعي.
ضعف التحصيل الدراسي: قد يؤدي الطلاق إلى انخفاض في أداء الطفل الدراسي نتيجة الاكتئاب والانشغال العاطفي.
قلق الانفصال: يشعر الطفل بالقلق والحاجة للأمان والاستقرار، ويمكن أن ينعكس ذلك في سلوكهم.
عدم القدرة على التكيف: يمكن أن يجد الأطفال صعوبة في التكيف مع التغيرات الناتجة عن الطلاق، مثل التغيير في المدرسة أو البيئة المعيشية.
الحساسية العاطفية: يمكن أن يؤدي الطلاق إلى زيادة الحساسية العاطفية لدى الأطفال وحاجتهم للدعم العاطفي.
السلوكيات الخاطئة: يمكن أن يؤدي الطلاق إلى انخراط الأطفال في سلوكيات سلبية مثل التمرد أو تعاطي المخدرات.
مساعدة الأطفال في التعامل مع الطلاق يتطلب:
التحدث بصراحة مع الأطفال وتقديم الدعم والأمان لهم.
تشجيع الحوار المفتوح والاستماع لمشاعرهم ومخاوفهم.
اللجوء إلى المساعدة النفسية للأطفال إذا دعت الحاجة.
الحفاظ على الاحترام وعدم التحدث سلبًا عن الوالد الآخر أمام الأطفال.
التواصل المستمر بين الوالدين وتنظيم زيارات الطفل وتغييرات العيش بشكل منتظم.
وضع خطط روتينية تمنح الأطفال الشعور بالأمان والاستقرار.
بالتالي، يجب على الوالدين أن يكونوا حذرين ومدركين للآثار النفسية للطلاق على الأطفال وأن يعملوا سويًا على تقديم الدعم والرعاية اللازمة لهم خلال هذه الفترة الصعبة.
الشعور بالغضب: قد يشعر الأطفال بالغضب نتيجة فقدان السيطرة والتخلي عنهم من قِبل الوالدين، أو بسبب إلقاء اللوم على أنفسهم.
الانسحاب الاجتماعي: يمكن أن يصبح الطفل أقل اجتماعية وأكثر خجلاً وقلقًا، مما يؤثر على علاقاتهم وأدائهم الاجتماعي.
ضعف التحصيل الدراسي: قد يؤدي الطلاق إلى انخفاض في أداء الطفل الدراسي نتيجة الاكتئاب والانشغال العاطفي.
قلق الانفصال: يشعر الطفل بالقلق والحاجة للأمان والاستقرار، ويمكن أن ينعكس ذلك في سلوكهم.
عدم القدرة على التكيف: يمكن أن يجد الأطفال صعوبة في التكيف مع التغيرات الناتجة عن الطلاق، مثل التغيير في المدرسة أو البيئة المعيشية.
الحساسية العاطفية: يمكن أن يؤدي الطلاق إلى زيادة الحساسية العاطفية لدى الأطفال وحاجتهم للدعم العاطفي.
السلوكيات الخاطئة: يمكن أن يؤدي الطلاق إلى انخراط الأطفال في سلوكيات سلبية مثل التمرد أو تعاطي المخدرات.
مساعدة الأطفال في التعامل مع الطلاق يتطلب:
التحدث بصراحة مع الأطفال وتقديم الدعم والأمان لهم.
تشجيع الحوار المفتوح والاستماع لمشاعرهم ومخاوفهم.
اللجوء إلى المساعدة النفسية للأطفال إذا دعت الحاجة.
الحفاظ على الاحترام وعدم التحدث سلبًا عن الوالد الآخر أمام الأطفال.
التواصل المستمر بين الوالدين وتنظيم زيارات الطفل وتغييرات العيش بشكل منتظم.
وضع خطط روتينية تمنح الأطفال الشعور بالأمان والاستقرار.
بالتالي، يجب على الوالدين أن يكونوا حذرين ومدركين للآثار النفسية للطلاق على الأطفال وأن يعملوا سويًا على تقديم الدعم والرعاية اللازمة لهم خلال هذه الفترة الصعبة.