الامارات 7 - الزواج هو سنة من سنن النبي محمد عليه الصلاة والسلام والأنبياء السابقين، وفطرة فطر الله على الإنسان. حث النبي على الزواج، خاصة للشباب، وذلك بناءً على تعاليم القرآن الكريم والسنة النبوية. قال الله عز وجل: "وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلًا مِنْ قَبْلِكَ وَجَعَلْنَا لَهُمْ أَزْوَاجًا وَذُرِّيَّةً" [الرعد: 38].
أهمية الزواج تتجلى في تكوين الأسرة التي تُعتبر اللبنة الأساسية في المجتمع، وتحافظ على استمرارية الجنس البشري وشرفه. كما يُعتبر الزواج وسيلة لحماية الفرد من الوقوع في المحرمات والفواحش، وتهذيب الأخلاق، وتكثير النسل بطريقة مشروعة ومسؤولة.
يتضمن الزواج أيضًا الراحة النفسية والمودة والرحمة بين الزوجين، وتحقيق النفع المتبادل، والتعاون في بناء الحياة. كما يُسهم في تعزيز العلاقات الاجتماعية وتوطيد الصلات الأسرية والقبلية.
من الجوانب الأساسية التي ينبغي الانتباه إليها عند البحث عن شريك حياة هي الدين والخلق الحسن والشرف والحسب والنسب، إلى جانب القدرة على تأمين المستلزمات المادية الأساسية.
بالتالي، يمكن القول إن الزواج ليس مجرد عقد اجتماعي، بل هو ركيزة أساسية في بناء المجتمعات الصحية والمتماسكة، ويتطلب اختيار شريك الحياة بحكمة ووعي لضمان استقرار وسعادة الأسرة.
أهمية الزواج تتجلى في تكوين الأسرة التي تُعتبر اللبنة الأساسية في المجتمع، وتحافظ على استمرارية الجنس البشري وشرفه. كما يُعتبر الزواج وسيلة لحماية الفرد من الوقوع في المحرمات والفواحش، وتهذيب الأخلاق، وتكثير النسل بطريقة مشروعة ومسؤولة.
يتضمن الزواج أيضًا الراحة النفسية والمودة والرحمة بين الزوجين، وتحقيق النفع المتبادل، والتعاون في بناء الحياة. كما يُسهم في تعزيز العلاقات الاجتماعية وتوطيد الصلات الأسرية والقبلية.
من الجوانب الأساسية التي ينبغي الانتباه إليها عند البحث عن شريك حياة هي الدين والخلق الحسن والشرف والحسب والنسب، إلى جانب القدرة على تأمين المستلزمات المادية الأساسية.
بالتالي، يمكن القول إن الزواج ليس مجرد عقد اجتماعي، بل هو ركيزة أساسية في بناء المجتمعات الصحية والمتماسكة، ويتطلب اختيار شريك الحياة بحكمة ووعي لضمان استقرار وسعادة الأسرة.