الامارات 7 - الزواج يعتبر الخطوة الأولى نحو تأسيس الأُسرة وهو من أهم العوامل في تشكيل المجتمعات البشرية وضمان استقرارها الاجتماعي. تطورت المفاهيم حول اختيار الشريك وتراجعت النمطيات القديمة، لكن لا يزال هناك بعض الافكار الخاطئة بين البعض، مثل اعتقاد بأن الجمال هو مفتاح السعادة أو أن الارتباط بالأقارب يعزز التعاضد الاجتماعي.
فيما يخص اختيار الشريك، يواجه الرجال والنساء تحديات في تحديد مواصفات الشريك المثالي. يفضل بعض النساء استشارة صديقاتهن أو أفراد العائلة، بينما يميل بعض الرجال إلى التأني في اتخاذ القرار أو الاستفادة من آراء الأهل والأصدقاء.
توجد عدة معايير يمكن الرجوع إليها لاختيار الشريك المناسب. من بين هذه المعايير:
الفارق العمري: يجب أن يكون الفارق العمري بين الزوجين معقولاً ولا يتجاوز عادة الثماني سنوات، لتجنب الصراعات الناجمة عن اختلاف النضج والتفكير.
التوافق النفسي: يجب أن يشعر الزوجان بالانجذاب والتوافق العاطفي، ويجب تفادي الزواج في حالة عدم وجود "كيمياء" أو انسجام بين الطرفين.
المعايير المادية: يجب أن يكون لدى الشريك القدرة على توفير متطلبات الحياة المشتركة، مثل مسكن الزواج وتكاليف الزفاف والمعيشة، دون أن يكون التمسك بالمادة عائقاً أمام الزواج.
باختيار شريك الحياة بناءً على هذه المعايير، يمكن تحقيق علاقة زوجية مستقرة وسعيدة تسهم في استقرار المجتمع.
فيما يخص اختيار الشريك، يواجه الرجال والنساء تحديات في تحديد مواصفات الشريك المثالي. يفضل بعض النساء استشارة صديقاتهن أو أفراد العائلة، بينما يميل بعض الرجال إلى التأني في اتخاذ القرار أو الاستفادة من آراء الأهل والأصدقاء.
توجد عدة معايير يمكن الرجوع إليها لاختيار الشريك المناسب. من بين هذه المعايير:
الفارق العمري: يجب أن يكون الفارق العمري بين الزوجين معقولاً ولا يتجاوز عادة الثماني سنوات، لتجنب الصراعات الناجمة عن اختلاف النضج والتفكير.
التوافق النفسي: يجب أن يشعر الزوجان بالانجذاب والتوافق العاطفي، ويجب تفادي الزواج في حالة عدم وجود "كيمياء" أو انسجام بين الطرفين.
المعايير المادية: يجب أن يكون لدى الشريك القدرة على توفير متطلبات الحياة المشتركة، مثل مسكن الزواج وتكاليف الزفاف والمعيشة، دون أن يكون التمسك بالمادة عائقاً أمام الزواج.
باختيار شريك الحياة بناءً على هذه المعايير، يمكن تحقيق علاقة زوجية مستقرة وسعيدة تسهم في استقرار المجتمع.