الامارات 7 - تعتبر الأسرة اللبنة الأساسية في المجتمع، حيث تلعب دوراً حاسماً في بناء الهوية التربوية وتشكيل شخصية الأطفال، فهي المحور الرئيسي لتوجيه سلوكياتهم وتعليمهم القيم والعادات التي تصقل شخصيتهم وتظل ترافقهم طوال حياتهم. الأسرة تُعرّف عادة كوحدة اجتماعية تتألف من الآباء والأمهات والأطفال، وقد تشمل أيضاً الأجداد والأحفاد والأقارب، وتجمعهم روابط الدم والتاريخ والعلاقات الاجتماعية في بيئة واحدة.
تعتبر العائلات النواة أول شكل للأسرة، حيث تتألف من الزوجين والأطفال، وتمثل وحدة أساسية للتربية والتنشئة. ومن ثمّ، هناك العائلات الممتدة التي تضم وحدات فرعية متعددة وتتواجد في بيئات مشتركة مثل القرى والمجتمعات الريفية، مما يعزز التفاعل الاجتماعي ويؤسّس لشعور بالأمان والانتماء. بعض الأسر تتبنى نمط الديمقراطية في التفاعلات العائلية، بينما يسود في أخرى نمط الاستبداد حيث يتولى أحد الأفراد سيطرة القرار والسلطة.
وظيفة الأسرة تتجلى في عدة جوانب:
توفير بيئة صحية ومستقرة لتربية الأطفال، مما يسهم في تكوين شخصية سليمة تبتعد عن الانحرافات والعنف.
توفير الرعاية الصحية والاجتماعية لأفراد الأسرة، بما في ذلك توفير الغذاء والسكن الكافي.
تقديم الدعم الديني والتعليم الديني للأبناء، لينموا وفق قيم ومبادئ تسهم في تشكيل شخصيتهم.
توفير التعليم الجيد وتشجيع النمو العقلي والثقافي للأطفال، ومتابعتهم دراسياً ليصبحوا فاعلين في مجتمعهم.
تعزيز العلاقات الاجتماعية بين أفراد الأسرة وبين أسر أخرى، من خلال الزيارات والتفاعلات الاجتماعية، مما يساهم في بناء شخصية اجتماعية سليمة.
بشكل عام، فإن أهمية الأسرة تكمن في دورها الرئيسي في تشكيل الهوية والسلوك والقيم لدى أفرادها، وهي البيئة التي يتعلمون فيها اللغة ويتطورون شخصيتهم، وتعتبر حجر الزاوية في بناء المجتمعات الصحية والمزدهرة.
تعتبر العائلات النواة أول شكل للأسرة، حيث تتألف من الزوجين والأطفال، وتمثل وحدة أساسية للتربية والتنشئة. ومن ثمّ، هناك العائلات الممتدة التي تضم وحدات فرعية متعددة وتتواجد في بيئات مشتركة مثل القرى والمجتمعات الريفية، مما يعزز التفاعل الاجتماعي ويؤسّس لشعور بالأمان والانتماء. بعض الأسر تتبنى نمط الديمقراطية في التفاعلات العائلية، بينما يسود في أخرى نمط الاستبداد حيث يتولى أحد الأفراد سيطرة القرار والسلطة.
وظيفة الأسرة تتجلى في عدة جوانب:
توفير بيئة صحية ومستقرة لتربية الأطفال، مما يسهم في تكوين شخصية سليمة تبتعد عن الانحرافات والعنف.
توفير الرعاية الصحية والاجتماعية لأفراد الأسرة، بما في ذلك توفير الغذاء والسكن الكافي.
تقديم الدعم الديني والتعليم الديني للأبناء، لينموا وفق قيم ومبادئ تسهم في تشكيل شخصيتهم.
توفير التعليم الجيد وتشجيع النمو العقلي والثقافي للأطفال، ومتابعتهم دراسياً ليصبحوا فاعلين في مجتمعهم.
تعزيز العلاقات الاجتماعية بين أفراد الأسرة وبين أسر أخرى، من خلال الزيارات والتفاعلات الاجتماعية، مما يساهم في بناء شخصية اجتماعية سليمة.
بشكل عام، فإن أهمية الأسرة تكمن في دورها الرئيسي في تشكيل الهوية والسلوك والقيم لدى أفرادها، وهي البيئة التي يتعلمون فيها اللغة ويتطورون شخصيتهم، وتعتبر حجر الزاوية في بناء المجتمعات الصحية والمزدهرة.