الامارات 7 - يخلق قرار الطلاق تأثيرات سلبية متعددة تؤثر على الزوجين والأطفال، من بينها الأثر النفسي الذي يتضمن:
الصدمة والألم: يشعر الزوجان بالحزن والخسارة عندما ينتهي الارتباط الحميم بينهما بغض النظر عن الأسباب، مما يتسبب في شعور بالألم العميق والصدمة.
الذنب والخجل: يمكن أن يشعر الزوجان بالذنب والخجل أمام الآخرين بعد الطلاق، مما يزيد من مشاعر الغضب والاستياء بسبب الفشل في الزواج.
المشاعر المعقدة: يمكن أن تتضمن المشاعر بعد الطلاق الحزن، والقلق، والإجهاد، والاكتئاب، والفوضى الداخلية، مما يتطلب الدعم النفسي والعاطفي للتعافي.
بالإضافة إلى الأثر الاقتصادي الذي يتضمن:
انخفاض المعيشة: قد يؤدي الطلاق إلى انخفاض في مستوى المعيشة بسبب تقليل الدخل المشترك، مما يتطلب تنظيمًا ماليًا دقيقًا وزيادة الجهد لزيادة الدخل.
تكاليف قانونية: يمكن أن تكون الإجراءات القانونية والمالية للطلاق مكلفة للغاية، مما يزيد من الضغط المالي على الزوجين.
ويؤثر الطلاق أيضًا على العلاقات الاجتماعية، حيث يصبح التواصل مع الآخرين صعبًا وقد يتأثر الطلاق بتقدير الآخرين.
وبالنسبة للأطفال، يمكن أن يؤدي الطلاق إلى مشاعر الحزن والقلق والاكتئاب، بالإضافة إلى الشعور بالذنب والكره للأسرة وتأثير الظروف المتغيرة على حياتهم.
للتعامل مع أضرار الطلاق، ينبغي على الزوجين العناية بأنفسهم، والبقاء على تواصل مع الأطفال، والاعتماد على الدعم النفسي والمالي إذا لزم الأمر، بالإضافة إلى الاستعانة بالمساعدة الاستشارية إذا كان ذلك ضروريًا.
الصدمة والألم: يشعر الزوجان بالحزن والخسارة عندما ينتهي الارتباط الحميم بينهما بغض النظر عن الأسباب، مما يتسبب في شعور بالألم العميق والصدمة.
الذنب والخجل: يمكن أن يشعر الزوجان بالذنب والخجل أمام الآخرين بعد الطلاق، مما يزيد من مشاعر الغضب والاستياء بسبب الفشل في الزواج.
المشاعر المعقدة: يمكن أن تتضمن المشاعر بعد الطلاق الحزن، والقلق، والإجهاد، والاكتئاب، والفوضى الداخلية، مما يتطلب الدعم النفسي والعاطفي للتعافي.
بالإضافة إلى الأثر الاقتصادي الذي يتضمن:
انخفاض المعيشة: قد يؤدي الطلاق إلى انخفاض في مستوى المعيشة بسبب تقليل الدخل المشترك، مما يتطلب تنظيمًا ماليًا دقيقًا وزيادة الجهد لزيادة الدخل.
تكاليف قانونية: يمكن أن تكون الإجراءات القانونية والمالية للطلاق مكلفة للغاية، مما يزيد من الضغط المالي على الزوجين.
ويؤثر الطلاق أيضًا على العلاقات الاجتماعية، حيث يصبح التواصل مع الآخرين صعبًا وقد يتأثر الطلاق بتقدير الآخرين.
وبالنسبة للأطفال، يمكن أن يؤدي الطلاق إلى مشاعر الحزن والقلق والاكتئاب، بالإضافة إلى الشعور بالذنب والكره للأسرة وتأثير الظروف المتغيرة على حياتهم.
للتعامل مع أضرار الطلاق، ينبغي على الزوجين العناية بأنفسهم، والبقاء على تواصل مع الأطفال، والاعتماد على الدعم النفسي والمالي إذا لزم الأمر، بالإضافة إلى الاستعانة بالمساعدة الاستشارية إذا كان ذلك ضروريًا.