الامارات 7 - تُعتبر التربية أساس المجتمع، حيث يُنظر إليها على أنها عملية صناعة للمستقبل، وذلك لأن الأبناء يُعتبرون أحد أهم الهبات التي يمنحها الإنسان الله. لذا، فمن الضروري الحفاظ على هذا الكنز الثمين وإعطائهم الاهتمام والوقت الكافي، إذ إنهم بناة المستقبل.
يُعتبر الدين والأخلاق وسنة النبي صلى الله عليه وسلم أساسًا في تربية الأبناء، حيث يجب تنميتهم عليها بشكل كامل. ويُشير القرآن الكريم إلى أهمية الأبناء كزينة للحياة الدنيا، والباقيات الصالحات خيرٌ عند ربك ثوابًا وخيرٌ أملًا.
تحديد أهداف التربية أمر بالغ الأهمية، حيث تتضمن مساعدة الأفراد على تحديد العلاقة بينهم وبين المجتمع، وتقوية القدرات العقلية والوجدانية والاجتماعية والجسدية، إضافة إلى تعزيز الجوانب الروحية وتحسين المهارات والمعرفة.
أهمية التربية تكمن في إزالة الفوارق الاجتماعية، وتسهيل اكتساب اللغة وتحقيق النمو العقلي والاجتماعي وتجديد ثقافة المجتمع وتسهيل التواصل بين الأجيال المختلفة.
في الإسلام، تشمل التربية جوانب حياة الفرد بأسرها، مما يجعله صالحًا وعالمًا بحقوقه وواجباته. ويحث الإسلام على اللطف في تربية الأبناء وتوجيههم، ويعتبر التعليم الديني من الحقوق الواجبة على الآباء.
التربية الحديثة تسعى إلى بناء أفراد مسؤولين، يمتلكون حب العمل والتطوع والمعرفة، وتشجع على بناء اتصالات قوية بين الأفراد والمجتمع.
ونظرًا لأن الفرد هو نواة المجتمع، فإن التربية الذاتية تأتي في مقدمة الأمور المهمة، حيث يجب على كل فرد الاقتناع بقدرته على التحسن والتطور والعمل نحو الأفضل، وتنمية مهاراته ومواهبه، والعمل على تفجير ينابيع الخير في داخله بإحسان النية والعمل الصالح.
يُعتبر الدين والأخلاق وسنة النبي صلى الله عليه وسلم أساسًا في تربية الأبناء، حيث يجب تنميتهم عليها بشكل كامل. ويُشير القرآن الكريم إلى أهمية الأبناء كزينة للحياة الدنيا، والباقيات الصالحات خيرٌ عند ربك ثوابًا وخيرٌ أملًا.
تحديد أهداف التربية أمر بالغ الأهمية، حيث تتضمن مساعدة الأفراد على تحديد العلاقة بينهم وبين المجتمع، وتقوية القدرات العقلية والوجدانية والاجتماعية والجسدية، إضافة إلى تعزيز الجوانب الروحية وتحسين المهارات والمعرفة.
أهمية التربية تكمن في إزالة الفوارق الاجتماعية، وتسهيل اكتساب اللغة وتحقيق النمو العقلي والاجتماعي وتجديد ثقافة المجتمع وتسهيل التواصل بين الأجيال المختلفة.
في الإسلام، تشمل التربية جوانب حياة الفرد بأسرها، مما يجعله صالحًا وعالمًا بحقوقه وواجباته. ويحث الإسلام على اللطف في تربية الأبناء وتوجيههم، ويعتبر التعليم الديني من الحقوق الواجبة على الآباء.
التربية الحديثة تسعى إلى بناء أفراد مسؤولين، يمتلكون حب العمل والتطوع والمعرفة، وتشجع على بناء اتصالات قوية بين الأفراد والمجتمع.
ونظرًا لأن الفرد هو نواة المجتمع، فإن التربية الذاتية تأتي في مقدمة الأمور المهمة، حيث يجب على كل فرد الاقتناع بقدرته على التحسن والتطور والعمل نحو الأفضل، وتنمية مهاراته ومواهبه، والعمل على تفجير ينابيع الخير في داخله بإحسان النية والعمل الصالح.