الامارات 7 - الانفصال العاطفي بين الزوجين هو مرحلة تمر بها بعض العلاقات الزوجية حيث يصبح الشريكان غير قادرين على التواصل بشكل صحي على الصعيد العاطفي. هذه المرحلة ليست حالة نفسية مرتبطة بالصحة العقلية، مثل الاضطراب ثنائي القطب أو الاكتئاب. إن سلوكيات الأزواج المنفصلين عاطفيًا قد لا تكون بالضرورة ناتجة عن عوامل خارجية لا إرادية، بل قد تكون بسبب رغبة أحد الأطراف في الابتعاد عن الشريك لحماية نفسه من الآثار السلبية للاستمرار في العلاقة، خاصةً إذا كانت العلاقة تسبب لهم الكثير من الأذى والضغط النفسي.
قد لا يكون قرار الانفصال العاطفي اختياريًا لدى كل الأزواج، وقد يكون ناتجًا عن عدم القدرة على التفاهم والتواصل بصدق مع الشريك. يجب التأكيد أن الانفصال العاطفي ليس بالضرورة قرارًا سلبيًا، بل قد يكون ضروريًا للحفاظ على صحة وسلامة الأطراف المعنية.
تختلف مراحل الانفصال العاطفي من شخص لآخر، وقد تتضمن مراحل مثل:
مرحلة التواصل المستمر والإنكار للانفصال: حيث يصعب على الأطراف قبول فكرة الانفصال ويميلون إلى إنكارها.
مرحلة الاعتراف والرضوخ للانفصال: يبدأ المرء بتقبل حقيقة الانفصال والشعور بالغضب والحزن.
مرحلة التعافي والبدء من جديد: يبدأ الشخص في استعادة توازنه العاطفي والتركيز على مستقبله.
خلال هذه المراحل، يجب على الأفراد العناية بأنفسهم والبحث عن الدعم اللازم، سواء من الأصدقاء أو المحترفين، للتغلب على الصعوبات الناتجة عن الانفصال العاطفي والتعافي بشكل صحي.
قد لا يكون قرار الانفصال العاطفي اختياريًا لدى كل الأزواج، وقد يكون ناتجًا عن عدم القدرة على التفاهم والتواصل بصدق مع الشريك. يجب التأكيد أن الانفصال العاطفي ليس بالضرورة قرارًا سلبيًا، بل قد يكون ضروريًا للحفاظ على صحة وسلامة الأطراف المعنية.
تختلف مراحل الانفصال العاطفي من شخص لآخر، وقد تتضمن مراحل مثل:
مرحلة التواصل المستمر والإنكار للانفصال: حيث يصعب على الأطراف قبول فكرة الانفصال ويميلون إلى إنكارها.
مرحلة الاعتراف والرضوخ للانفصال: يبدأ المرء بتقبل حقيقة الانفصال والشعور بالغضب والحزن.
مرحلة التعافي والبدء من جديد: يبدأ الشخص في استعادة توازنه العاطفي والتركيز على مستقبله.
خلال هذه المراحل، يجب على الأفراد العناية بأنفسهم والبحث عن الدعم اللازم، سواء من الأصدقاء أو المحترفين، للتغلب على الصعوبات الناتجة عن الانفصال العاطفي والتعافي بشكل صحي.