الامارات 7 - تُعرّف الحقوق عمومًا بأنها الحصص التي ينبغي منحها للفرد، والتي يجب أن يمتلكها ليعيش بكرامة وأمان وراحة بال. ينبغي التأكيد على أن حقوق أحد الأطراف تُعتبر واجبات للطرف الآخر، حيث تتم تحديد حقوق كل فرد بناءً على علاقته بالآخرين، مما يسهم في بناء الأسرة وتعزيز المجتمع.
من حق الرجل على زوجته الطاعة، حيث جعل الله الرجل قائمًا برعاية وتوجيه الأسرة، ومن المتوجب على الزوجة الطاعة والإحسان إلى أهل البيت وحفظ ممتلكات الزوج. كما ينبغي على المرأة تمكين زوجها من الاستمتاع بحقوقه الزوجية وتسليمه نفسها إذا طلب منها ذلك، بمراعاة حقها في استلام المهر وإعطائها مدة للتجهيز وتأمين احتياجاتها.
ينبغي للزوجة احترام رغبة زوجها فيما يتعلق بمن يدخل المنزل، وذلك احترامًا لحديث النبي محمد صلى الله عليه وسلم. كما ينبغي عدم خروجها من المنزل دون إذن من الزوج، ما لم يكن هناك ضرورة أو واجب يلزمها بالخروج.
فيما يتعلق بالتأديب، يحق للزوج أن ينصح ويوجه زوجته فيما يخالف شرع الله، وفي حال عدم الالتزام، يمكنه تطبيق العقوبات المناسبة بمراعاة الحدود الشرعية والرحمة.
وأخيرًا، ينبغي للزوجة خدمة زوجها بالمعروف دون أن تنحدر إلى الاستعباد، وبمراعاة كرامتها ومكانتها، ويجب تنويع الخدمة وفقًا للظروف والقدرات المتاحة.
باختصار، العلاقة الزوجية تتطلب تفهمًا واحترامًا متبادلين لحقوق كل من الزوج والزوجة، مع الالتزام بالواجبات الشرعية والأخلاقية لضمان استقرار الأسرة وسعادتها.
من حق الرجل على زوجته الطاعة، حيث جعل الله الرجل قائمًا برعاية وتوجيه الأسرة، ومن المتوجب على الزوجة الطاعة والإحسان إلى أهل البيت وحفظ ممتلكات الزوج. كما ينبغي على المرأة تمكين زوجها من الاستمتاع بحقوقه الزوجية وتسليمه نفسها إذا طلب منها ذلك، بمراعاة حقها في استلام المهر وإعطائها مدة للتجهيز وتأمين احتياجاتها.
ينبغي للزوجة احترام رغبة زوجها فيما يتعلق بمن يدخل المنزل، وذلك احترامًا لحديث النبي محمد صلى الله عليه وسلم. كما ينبغي عدم خروجها من المنزل دون إذن من الزوج، ما لم يكن هناك ضرورة أو واجب يلزمها بالخروج.
فيما يتعلق بالتأديب، يحق للزوج أن ينصح ويوجه زوجته فيما يخالف شرع الله، وفي حال عدم الالتزام، يمكنه تطبيق العقوبات المناسبة بمراعاة الحدود الشرعية والرحمة.
وأخيرًا، ينبغي للزوجة خدمة زوجها بالمعروف دون أن تنحدر إلى الاستعباد، وبمراعاة كرامتها ومكانتها، ويجب تنويع الخدمة وفقًا للظروف والقدرات المتاحة.
باختصار، العلاقة الزوجية تتطلب تفهمًا واحترامًا متبادلين لحقوق كل من الزوج والزوجة، مع الالتزام بالواجبات الشرعية والأخلاقية لضمان استقرار الأسرة وسعادتها.