الامارات 7 - الإهمال الأسري هو نوع من أنواع سوء المعاملة للأطفال، حيث يترك تأثيرًا سلبيًا على جسمهم، وعقولهم، وعواطفهم، مما قد يظل هذا التأثير ملازمًا لهم طوال حياتهم. من الناحية القانونية، يُعرّف الإهمال الأسري كفشل الوالدين في تلبية احتياجات أطفالهم الأساسية مثل الطعام، والمأوى، والملابس، والرعاية الطبية.
تتضمن علامات الإهمال الأسري عدم الاهتمام بمشاعر الأطفال وعدم محادثتهم بجدية، مما يجعل الحوارات مملة وخالية من العواطف، وقد يتسبب ذلك في شعور الطفل بالغضب والاستياء غير المبرر تجاه الوالدين. كما تظهر العلامات على شكل استمتاع وحيد بالمناسبات العائلية، وعدم التعبير عن المودة بشكل عاطفي، وشعور الوحدة المفاجئ بين الأفراد في الأسرة.
يمكن تصنيف الإهمال الأسري إلى أنواع مختلفة، بما في ذلك الإهمال الجسدي الذي يتضمن عدم توفير الاحتياجات المادية للطفل، والإهمال الطبي الذي يتسبب في حرمان الطفل من الرعاية الطبية الضرورية، والإهمال الإشرافي الذي يعني عدم وجود الحماية الكافية للطفل من الأذى، والإهمال البيئي الذي يؤدي إلى حرمان الطفل من بيئة نظيفة وصحية، والإهمال التربوي الذي يمنع الطفل من التعليم والتطور الأكاديمي، والإهمال العاطفي الذي يحرم الطفل من الحب والدعم العاطفي اللازمين.
تترك آثار الإهمال الأسري آثارًا طويلة الأمد على الأطفال، بما في ذلك فقدان الثقة بالنفس، وعدم معرفة قيمتهم الشخصية، وصعوبة التعبير عن المشاعر، والتحكم فيها.
تتضمن علامات الإهمال الأسري عدم الاهتمام بمشاعر الأطفال وعدم محادثتهم بجدية، مما يجعل الحوارات مملة وخالية من العواطف، وقد يتسبب ذلك في شعور الطفل بالغضب والاستياء غير المبرر تجاه الوالدين. كما تظهر العلامات على شكل استمتاع وحيد بالمناسبات العائلية، وعدم التعبير عن المودة بشكل عاطفي، وشعور الوحدة المفاجئ بين الأفراد في الأسرة.
يمكن تصنيف الإهمال الأسري إلى أنواع مختلفة، بما في ذلك الإهمال الجسدي الذي يتضمن عدم توفير الاحتياجات المادية للطفل، والإهمال الطبي الذي يتسبب في حرمان الطفل من الرعاية الطبية الضرورية، والإهمال الإشرافي الذي يعني عدم وجود الحماية الكافية للطفل من الأذى، والإهمال البيئي الذي يؤدي إلى حرمان الطفل من بيئة نظيفة وصحية، والإهمال التربوي الذي يمنع الطفل من التعليم والتطور الأكاديمي، والإهمال العاطفي الذي يحرم الطفل من الحب والدعم العاطفي اللازمين.
تترك آثار الإهمال الأسري آثارًا طويلة الأمد على الأطفال، بما في ذلك فقدان الثقة بالنفس، وعدم معرفة قيمتهم الشخصية، وصعوبة التعبير عن المشاعر، والتحكم فيها.