الامارات 7 - يُعرف الطلاق في الفقه بأنه فسخ عقد النكاح أو بعضه، وتحديداً يُقصد بـ "بعضه" الطلاق الرجعي، حيث يُطلق الرجل زوجته بطلاق يمكن إرجاعها إليه خلال فترة معينة. يُعتبر الطلاق مشروعًا في الإسلام بناءً على الأدلة الشرعية المتعددة، سواء في القرآن الكريم أو في السنة النبوية الشريفة.
الطلاق يأتي في أشكال مختلفة، منها الطلاق الصريح والطلاق الكنائي. الطلاق الصريح يكون بألفاظ تعبر بوضوح عن الرغبة في الانفصال، بينما الطلاق الكنائي يكون بلفظ يحمل معانٍ متعددة، وقد يتطلب نية معينة لإثبات الطلاق.
تُفرض قيود شرعية على جواز الطلاق في الإسلام لمنع التسرع في اتخاذ هذه الخطوة وللحفاظ على استقرار الأسرة. يُقتصر وقت جواز الطلاق على فترة محددة، ويكون غالباً بعد فترة الطهر التي لم يجامع فيها الزوج زوجته.
الطلاق ينقسم إلى طلاق رجعي وبائن، حيث يمكن للزوج في الطلاق الرجعي إرجاع زوجته إليه في فترة العدة، بينما في الطلاق البائن لا يمكن الرجوع إلا بعقد زواج جديد بين المطلقة ورجل آخر وفي بعض الأحوال القانونية يتطلب ذلك مهراً جديداً.
الطلاق يأتي في أشكال مختلفة، منها الطلاق الصريح والطلاق الكنائي. الطلاق الصريح يكون بألفاظ تعبر بوضوح عن الرغبة في الانفصال، بينما الطلاق الكنائي يكون بلفظ يحمل معانٍ متعددة، وقد يتطلب نية معينة لإثبات الطلاق.
تُفرض قيود شرعية على جواز الطلاق في الإسلام لمنع التسرع في اتخاذ هذه الخطوة وللحفاظ على استقرار الأسرة. يُقتصر وقت جواز الطلاق على فترة محددة، ويكون غالباً بعد فترة الطهر التي لم يجامع فيها الزوج زوجته.
الطلاق ينقسم إلى طلاق رجعي وبائن، حيث يمكن للزوج في الطلاق الرجعي إرجاع زوجته إليه في فترة العدة، بينما في الطلاق البائن لا يمكن الرجوع إلا بعقد زواج جديد بين المطلقة ورجل آخر وفي بعض الأحوال القانونية يتطلب ذلك مهراً جديداً.