الامارات 7 - أكد معالي سلطان بن سعيد المنصوري وزير الاقتصاد رئيس مجلس ادارة الهئية العامة للطيران المدني ان دولة الامارات تعتبر ثاني افضل دولة في العالم من حيث البنية التحتية والتقنيات التي تستعملها في مطاراتها المختلفة.
وقال معاليه - في كلمته الترحيبية التي ألقاها اليوم في افتتاح أعمال منتدى قادة المطارات العالمية المنعقد على هامش معرض المطارات بدبي - ان مطار أبوظبي الدولي حصل بفضل هذه الجهود على المرتبة الاولى في نسبة النمو خلال الربع الاول من عام 2015 فيما تجاوزت حركة المسافرين في مطار دبي نظيرتها في مطار هيثرو ..مشيرا الى ان مطارات الدولة تواصل الارتفاع بنسب النمو الى اعلى المستويات بفضل التقنيات التي تواكب حركة صناعة الطيران ليس على مستوى الدولة بل على مستوى العالم .
واوضح ان عدد الطائرات التي تمتلكها دولة الامارات بلغ 762 طائرة وهناك 604 طائرات تحت الطلب في حين تسعى المطارات للتطوير من خلال استحداث اهم التقنيات مثل جهاز فحص الوثائق .
من جانبه أكد محمد عبدالله اهلى مدير عام هئية دبي للطيران المدني في كلمة له أهمية ان يكون للمطارات دورا مهما على المستويين الاقليمي والعربي ..مشيرا الى ان التطورات التي شهدتها مطارات الدولة والتقنيات الحديثة التي شملتها في كافة المجالات .
بعد ذلك بدأت اولى الندوات بعنوان /عوامل تنشيط للتقدم الاقتصادي الرحلة المستقبلية/ والتي تناولت عدة محاور من ابرزها وضع صناعة المطارات حول العالم والتوجهات الرئيسية لعمليات تطوير وتوسعة المطارات والاثر الاجتماعي والاقتصادي للمطارات ومراكز الطيران والمطارات في خضم اقتصاد يواجه المزيد من العولمة ومؤشرات النمو والتحديات وكيفية التحضير لمواجهة السيناريو المستقبلي ومساهمة القطاع الخاص في تطوير ادارة المطارات وشركات الطيران والمطارات علاقة تبادلية لمصلحة الطرفين .
وادار الندوة د. اندرياس ويتمر مدير عام مركز كفاءة الطيران مدير مركز الادارة الشاملة والحوكمة العامة وشارك في محاورها الرئيسية الشيخ عبدالله زايد صقر ال نهيان الرئيس التنفيذي لشركة طيران الدلفين الذي اوجد مقارنة اقصادية بين سرعة النمو في المطارات الدولية ذات الحركة الاستيعابية المتزايدة والمطارات الاقل نموا ووضع مثالا على ذلك مطار هيثرو الذي قال ان 60 الف يعملون فيه ويرفد الاقتصاد بـ 500 مليون جنيه استرليني مايعني ان المطارات اصبحت تعمل على نسبة النمو بشكل مضطرد ومتسارع .
وقال الشيخ عبدالله زايد صقر ال نهيان ان مطارات الدولة تساهم في هذا المجال من خلال التسابق في استحداث احدث الاجهزة والتقنيات العاملة في المطارات وتسعى الى استقطاب اكثر من 90 مليون راكب في عام 2020 بل وسوف يتضاعف الرقم في عام 2030 وهو هدف لاشك سوف يتحقق .
من جانبه قال خليفة الزفين الرئيس التنفيذي لمؤسسة مدينة دبي للطيران " ندخل عملية صناعة الطيران في دولتنا بدون فواصل او حواجز بل يمكن القول اننا ندخل المستقبل بدون هذه الحواجز لما نملكه من تقنيات عالية وانظمة وقوانين حديثة وقدرات وكفاءات عالية لاتقل مستوى عن اي كفاءات في العالم بل نتجاوزها عن كثير من الدول المتقدمة في هذا المجال " ..مشيرا الى عوامل تنشيط الحركة الاقتصادية في المطارات وفرص نمو صناعة الطيران المدني .
وتحدثت انجيلا غيتينز مديرة عام مجلس المطارات العالمي عن عدد من القضايا في مجال الطيران المدني فيما تناول محمد الريس الرئيس الاقليمي لشركة هيل انترناشيونال الشرق الاوسط عدة محاور في نمو صناعة الطيران المدني والتنافس القائم بين الشركات العاملة في هذا المجال ..مشيدا بدولة الامارات واهتمامها الكبير في زيادة النمو في صناعة الطيران المدني والتقليل من المشاكل التي تعترض المسافر والعمل على تسهيل مهمته.
وتتضمن الجلسة الثانية محاور رئيسية بعنوان رئيسي " الامن مرافق مزعج التحديات الرامية ونتائج اجراءات السياسة الامنية في الماضي وما الذي ينتظرها في المستقبل " بينما تتناول الجلسة الثالثة /التكنولوجيا تسهل الاقلاع السلس لصناعة الطيران/ ومحاورها الدرجة الحالية للتطور التكنولوجي في صناعة المطارات .
وام
وقال معاليه - في كلمته الترحيبية التي ألقاها اليوم في افتتاح أعمال منتدى قادة المطارات العالمية المنعقد على هامش معرض المطارات بدبي - ان مطار أبوظبي الدولي حصل بفضل هذه الجهود على المرتبة الاولى في نسبة النمو خلال الربع الاول من عام 2015 فيما تجاوزت حركة المسافرين في مطار دبي نظيرتها في مطار هيثرو ..مشيرا الى ان مطارات الدولة تواصل الارتفاع بنسب النمو الى اعلى المستويات بفضل التقنيات التي تواكب حركة صناعة الطيران ليس على مستوى الدولة بل على مستوى العالم .
واوضح ان عدد الطائرات التي تمتلكها دولة الامارات بلغ 762 طائرة وهناك 604 طائرات تحت الطلب في حين تسعى المطارات للتطوير من خلال استحداث اهم التقنيات مثل جهاز فحص الوثائق .
من جانبه أكد محمد عبدالله اهلى مدير عام هئية دبي للطيران المدني في كلمة له أهمية ان يكون للمطارات دورا مهما على المستويين الاقليمي والعربي ..مشيرا الى ان التطورات التي شهدتها مطارات الدولة والتقنيات الحديثة التي شملتها في كافة المجالات .
بعد ذلك بدأت اولى الندوات بعنوان /عوامل تنشيط للتقدم الاقتصادي الرحلة المستقبلية/ والتي تناولت عدة محاور من ابرزها وضع صناعة المطارات حول العالم والتوجهات الرئيسية لعمليات تطوير وتوسعة المطارات والاثر الاجتماعي والاقتصادي للمطارات ومراكز الطيران والمطارات في خضم اقتصاد يواجه المزيد من العولمة ومؤشرات النمو والتحديات وكيفية التحضير لمواجهة السيناريو المستقبلي ومساهمة القطاع الخاص في تطوير ادارة المطارات وشركات الطيران والمطارات علاقة تبادلية لمصلحة الطرفين .
وادار الندوة د. اندرياس ويتمر مدير عام مركز كفاءة الطيران مدير مركز الادارة الشاملة والحوكمة العامة وشارك في محاورها الرئيسية الشيخ عبدالله زايد صقر ال نهيان الرئيس التنفيذي لشركة طيران الدلفين الذي اوجد مقارنة اقصادية بين سرعة النمو في المطارات الدولية ذات الحركة الاستيعابية المتزايدة والمطارات الاقل نموا ووضع مثالا على ذلك مطار هيثرو الذي قال ان 60 الف يعملون فيه ويرفد الاقتصاد بـ 500 مليون جنيه استرليني مايعني ان المطارات اصبحت تعمل على نسبة النمو بشكل مضطرد ومتسارع .
وقال الشيخ عبدالله زايد صقر ال نهيان ان مطارات الدولة تساهم في هذا المجال من خلال التسابق في استحداث احدث الاجهزة والتقنيات العاملة في المطارات وتسعى الى استقطاب اكثر من 90 مليون راكب في عام 2020 بل وسوف يتضاعف الرقم في عام 2030 وهو هدف لاشك سوف يتحقق .
من جانبه قال خليفة الزفين الرئيس التنفيذي لمؤسسة مدينة دبي للطيران " ندخل عملية صناعة الطيران في دولتنا بدون فواصل او حواجز بل يمكن القول اننا ندخل المستقبل بدون هذه الحواجز لما نملكه من تقنيات عالية وانظمة وقوانين حديثة وقدرات وكفاءات عالية لاتقل مستوى عن اي كفاءات في العالم بل نتجاوزها عن كثير من الدول المتقدمة في هذا المجال " ..مشيرا الى عوامل تنشيط الحركة الاقتصادية في المطارات وفرص نمو صناعة الطيران المدني .
وتحدثت انجيلا غيتينز مديرة عام مجلس المطارات العالمي عن عدد من القضايا في مجال الطيران المدني فيما تناول محمد الريس الرئيس الاقليمي لشركة هيل انترناشيونال الشرق الاوسط عدة محاور في نمو صناعة الطيران المدني والتنافس القائم بين الشركات العاملة في هذا المجال ..مشيدا بدولة الامارات واهتمامها الكبير في زيادة النمو في صناعة الطيران المدني والتقليل من المشاكل التي تعترض المسافر والعمل على تسهيل مهمته.
وتتضمن الجلسة الثانية محاور رئيسية بعنوان رئيسي " الامن مرافق مزعج التحديات الرامية ونتائج اجراءات السياسة الامنية في الماضي وما الذي ينتظرها في المستقبل " بينما تتناول الجلسة الثالثة /التكنولوجيا تسهل الاقلاع السلس لصناعة الطيران/ ومحاورها الدرجة الحالية للتطور التكنولوجي في صناعة المطارات .
وام