الامارات 7 - رطوبة الجدران يمكن أن تسبب العديد من المشكلات والأضرار على الصحة والمنزل. إليكم بعض الأضرار الرئيسية لرطوبة الجدران على الصحة والمنزل:
أضرار رطوبة الجدران على الصحة:
التهيّج الصحي: تسبب العفن والعفن الفطري الذي ينمو على الجدران تهيجًا لدى الأشخاص، مما يمكن أن يتجلى في أعراض مثل العطاس وسيلان الأنف واحمرار العيون والطفح الجلدي.
الحساسية للعفن: بعض الأشخاص قد يكونون حساسين للعفن، وبالتالي قد يعانون من أعراض التهيّج السابقة بشكل أكثر حدة، بالإضافة إلى ضيق التنفس وتفاقم نوبات الربو إذا كانوا مصابين به.
الفئات العرضة للأضرار: الأطفال الصغار والرضّع وكبار السن والأشخاص الذين يعانون من ضعف في جهاز المناعة والأمراض الرئوية المزمنة هم أكثر عرضة للأضرار الصحية الناتجة عن رطوبة الجدران.
أضرار رطوبة الجدران على المنزل:
نمو العفن والعفن الفطري: الرطوبة توفر البيئة المثالية لنمو العفن والعفن الفطري على الأسطح، مما يمكن أن يلحق ضررًا بالجدران والأسطح ويؤثر على الهيكل في الحالات الشديدة.
تدمير طلاء الجدران والجدران نفسها: الرطوبة قد تتسبب في تقشير الجدران وتدمير طلائها، وقد تؤدي أيضًا إلى توسيع أو انكماش الجدران، مما يؤثر على هيكل المبنى.
تدمير الأثاث والإلكترونيات: إذا تسللت الرطوبة إلى الأثاث الخشبي أو الأجهزة الإلكترونية في المنزل، فإنها قد تلحق ضررًا بها وتؤدي إلى تعطلها.
كيفية التخلص من رطوبة الجدران:
تحديد مصدر المشكلة والقضاء عليه.
تقييم مدى انتشار العفن والعفن الفطري والتعامل معهما بشكل مناسب.
تنظيف القطع المتأثرة بالعفن بماء وصابون، وإزالة القطع التي تأثرت بشدة.
اتخاذ احتياطات السلامة أثناء التنظيف، مثل ارتداء قناع وقفازات ونظارات حماية.
تجفيف المكان جيدًا والتأكد من عدم عودة الرطوبة.
إذا كانت مشكلة الرطوبة خطيرة أو لا يمكن التعامل معها بشكل فعال بواسطة الإجراءات البسيطة، يفضل دائمًا استشارة مختصين لحل المشكلة بشكل دقيق وفعال.
أضرار رطوبة الجدران على الصحة:
التهيّج الصحي: تسبب العفن والعفن الفطري الذي ينمو على الجدران تهيجًا لدى الأشخاص، مما يمكن أن يتجلى في أعراض مثل العطاس وسيلان الأنف واحمرار العيون والطفح الجلدي.
الحساسية للعفن: بعض الأشخاص قد يكونون حساسين للعفن، وبالتالي قد يعانون من أعراض التهيّج السابقة بشكل أكثر حدة، بالإضافة إلى ضيق التنفس وتفاقم نوبات الربو إذا كانوا مصابين به.
الفئات العرضة للأضرار: الأطفال الصغار والرضّع وكبار السن والأشخاص الذين يعانون من ضعف في جهاز المناعة والأمراض الرئوية المزمنة هم أكثر عرضة للأضرار الصحية الناتجة عن رطوبة الجدران.
أضرار رطوبة الجدران على المنزل:
نمو العفن والعفن الفطري: الرطوبة توفر البيئة المثالية لنمو العفن والعفن الفطري على الأسطح، مما يمكن أن يلحق ضررًا بالجدران والأسطح ويؤثر على الهيكل في الحالات الشديدة.
تدمير طلاء الجدران والجدران نفسها: الرطوبة قد تتسبب في تقشير الجدران وتدمير طلائها، وقد تؤدي أيضًا إلى توسيع أو انكماش الجدران، مما يؤثر على هيكل المبنى.
تدمير الأثاث والإلكترونيات: إذا تسللت الرطوبة إلى الأثاث الخشبي أو الأجهزة الإلكترونية في المنزل، فإنها قد تلحق ضررًا بها وتؤدي إلى تعطلها.
كيفية التخلص من رطوبة الجدران:
تحديد مصدر المشكلة والقضاء عليه.
تقييم مدى انتشار العفن والعفن الفطري والتعامل معهما بشكل مناسب.
تنظيف القطع المتأثرة بالعفن بماء وصابون، وإزالة القطع التي تأثرت بشدة.
اتخاذ احتياطات السلامة أثناء التنظيف، مثل ارتداء قناع وقفازات ونظارات حماية.
تجفيف المكان جيدًا والتأكد من عدم عودة الرطوبة.
إذا كانت مشكلة الرطوبة خطيرة أو لا يمكن التعامل معها بشكل فعال بواسطة الإجراءات البسيطة، يفضل دائمًا استشارة مختصين لحل المشكلة بشكل دقيق وفعال.