الامارات 7 - تساءل البعض عن الآثار السلبية لتربية الأسماك في أحواض داخل المنازل، وخصوصاً الأسماك الزينة التي يمكن العثور عليها بسهولة. يمكن تلخيص الأضرار المحتملة كما يلي:
أضرار مادية: تتطلب تربية الأسماك العديد من المصاريف، بما في ذلك تكلفة شراء الأسماك وتوفير الغذاء والمعدات اللازمة للحفاظ على صحتها ونظافتها. ذلك يشمل تشغيل مضخات الهواء والإضاءة والفلاتر وسخانات المياه ومكانس تنظيف الحصى وغيرها. بعض هذه المعدات قد تكون باهظة التكلفة وتحتاج إلى صيانة دورية.
الاستدامة: تحتاج الأسماك إلى العناية والاهتمام لفترة طويلة، وبعض أنواع الأسماك يمكن أن تعيش لمدة تصل إلى عشر سنوات أو أكثر. لذلك يجب على الشخص أن يكون واقعياً حيال قدرته على تقديم الرعاية اللازمة لمدة طويلة.
الصيانة الدورية: تتطلب تربية الأسماك القيام بمهام دورية مثل تغيير الماء في الحوض، وتنظيف الفلتر أو المرشح، وتنظيف القاع والجدران. يجب أيضا اختبار مياه الحوض بانتظام لضمان توازنها الكيميائي وجودتها.
الفوضى: قد تسبب حوض السمك بعض الفوضى في المنزل، خاصة إذا لم يكن هناك غطاء للحوض. عند تغيير الماء قد تنتشر المياه أو تتلطخ الجدران بالمياه القذرة، مما يمكن أن يلحق ضرراً بالممتلكات الأخرى والأجهزة الكهربائية.
معاناة الأسماك: الأسماك التي تربى في الأحواض في المنازل تشعر بالألم والاجهاد عند تعرضها للمؤثرات الضارة. لديها نظام عصبي يمكن أن يستجيب للمواقف المؤلمة وتتحسس لها.
التأثير على البيئة: تعرض الأسماك البرية لخطر الانقراض نتيجة لاصطيادها بكميات كبيرة للاستهلاك البشري. وبالتالي، يتم استيراد العديد من الأسماك الزينة من المياه البرية، مما يمكن أن يؤدي إلى تقليل الأصناف البرية.
باختصار، تربية الأسماك في المنازل قد تكون ممتعة ومثيرة، ولكنها تتطلب تكاليف مادية وجهد واهتمام كبير. يجب على الأشخاص أن يكونوا واعين للتزاماتهم تجاه الأسماك والآثار البيئية والاجتماعية لهذا الهواية.
أضرار مادية: تتطلب تربية الأسماك العديد من المصاريف، بما في ذلك تكلفة شراء الأسماك وتوفير الغذاء والمعدات اللازمة للحفاظ على صحتها ونظافتها. ذلك يشمل تشغيل مضخات الهواء والإضاءة والفلاتر وسخانات المياه ومكانس تنظيف الحصى وغيرها. بعض هذه المعدات قد تكون باهظة التكلفة وتحتاج إلى صيانة دورية.
الاستدامة: تحتاج الأسماك إلى العناية والاهتمام لفترة طويلة، وبعض أنواع الأسماك يمكن أن تعيش لمدة تصل إلى عشر سنوات أو أكثر. لذلك يجب على الشخص أن يكون واقعياً حيال قدرته على تقديم الرعاية اللازمة لمدة طويلة.
الصيانة الدورية: تتطلب تربية الأسماك القيام بمهام دورية مثل تغيير الماء في الحوض، وتنظيف الفلتر أو المرشح، وتنظيف القاع والجدران. يجب أيضا اختبار مياه الحوض بانتظام لضمان توازنها الكيميائي وجودتها.
الفوضى: قد تسبب حوض السمك بعض الفوضى في المنزل، خاصة إذا لم يكن هناك غطاء للحوض. عند تغيير الماء قد تنتشر المياه أو تتلطخ الجدران بالمياه القذرة، مما يمكن أن يلحق ضرراً بالممتلكات الأخرى والأجهزة الكهربائية.
معاناة الأسماك: الأسماك التي تربى في الأحواض في المنازل تشعر بالألم والاجهاد عند تعرضها للمؤثرات الضارة. لديها نظام عصبي يمكن أن يستجيب للمواقف المؤلمة وتتحسس لها.
التأثير على البيئة: تعرض الأسماك البرية لخطر الانقراض نتيجة لاصطيادها بكميات كبيرة للاستهلاك البشري. وبالتالي، يتم استيراد العديد من الأسماك الزينة من المياه البرية، مما يمكن أن يؤدي إلى تقليل الأصناف البرية.
باختصار، تربية الأسماك في المنازل قد تكون ممتعة ومثيرة، ولكنها تتطلب تكاليف مادية وجهد واهتمام كبير. يجب على الأشخاص أن يكونوا واعين للتزاماتهم تجاه الأسماك والآثار البيئية والاجتماعية لهذا الهواية.