الامارات 7 - البابونج لحرقة المعدة:
البابونج يُعتبر واحدًا من الأعشاب المفيدة للمعدة، حيث يمكن أن يُساهم في تخفيف حرقة المعدة المرتبطة بالتوتر. هناك دراسة سريرية نشرت في مجلة الطب الباطني في عام 2015 أثبتت أن تناول البابونج يمكن أن يساعد في منع ارتداد أحماض المعدة الناجم عن التوتر. ولكن يجب إجراء المزيد من الأبحاث لتحديد تأثير البابونج بمفرده في تخفيف حرقة المعدة.
يمكن تناول البابونج على شكل شاي، ويمكن شرب ما بين كوب واحد إلى 4 أكواب يوميًا. يمكن تحضير الشاي بمجرد نقع أكياس البابونج المغلفة أو أزهار البابونج في ماء مغلي لمدة 5 إلى 10 دقائق ومن ثم شربه بعد تحليته بالماء. يتوفر البابونج أيضًا على شكل كبسولات، ويجب استشارة الطبيب قبل تناولها لضمان السلامة وتجنب أي آثار جانبية.
الزنجبيل لحرقة المعدة:
الزنجبيل يُعتقد أنه يمكن أن يساعد في تخفيف حرقة المعدة. يحتوي الزنجبيل على مركبات فينولية تُساهم في تهدئة المعدة وتقليل ارتداد أحماض المعدة إلى المريء. ومع ذلك، هناك تباين في الأبحاث بشأن فعالية الزنجبيل في تخفيف حرقة المعدة، وقد ربطت بعض الدراسات بين تناول الزنجبيل وزيادة حدة حرقة المعدة في بعض الحالات. لذا يجب استخدام الزنجبيل بحذر.
يمكن تناول الزنجبيل بكميات معتدلة، وعدم تجاوز 4 غرامات من الزنجبيل يوميًا. يمكن استخدام الزنجبيل على شكل شاي أو مضغ القليل من الزنجبيل الجاف. يجب تجنب المنتجات التي تحتوي على الكثير من السكر أو الكافيين، حيث يمكن أن يزيدا من حرقة المعدة.
عرق السوس لحرقة المعدة:
عرق السوس يُعد فعّالًا في تخفيف حرقة المعدة. يعمل عرق السوس على زيادة الأغشية المخاطية في المريء، مما يساعد في تقليل التهيج الناتج عن حموضة المعدة. هذا تم التأكيد عليه في دراسة نشرت في مجلة جمعية الطب الأسترالية التقليدية في عام 2017.
يمكن استخدام عرق السوس بعدة أشكال مثل تناول جذوره، أو تحضير عصير عرق السوس، أو استخدامه كمكمل غذائي في شكل كبسولات أو مسحوق. منظمة الصحة العالمية توصي بعدم استهلاك أكثر من 100 مليغرام من عرق السوس يوميًا.
اليانسون لحرقة المعدة:
اليانسون يُعتبر فعّالًا في تخفيف حرقة المعدة الناتجة عن ارتداد الحمض. دراسة نشرت في مجلة العرقوبوتان الأخلاقية في عام 2016 أشارت إلى أن اليانسون يمكن أن يساعد في إرخاء عضلات المعدة والقولون وبالتالي تقليل حدة حرقة المعدة للأشخاص الذين يعانون من القولون العصبي.
يمكن استخدام اليانسون بعدة أشكال مثل البذور المجففة أو الزيت أو المسحوق أو المستخلصات. يمكن استخدامه في الأطعمة والمشروبات بكميات مناسبة وتجنب الزيادة عن 4 غرامات يوميًا.
الشمر لحرقة المعدة:
الشمر يُعتقد أنه يمكن أن يساعد في تخفيف حرقة المعدة الناتجة عن ارتداد الحمض. دراسة نشرت في مجلة العناية بممارسة التمريض الجراحي والبحث في عام 2019 أشارت إلى فوائد الشمر في هذا الصدد.
يمكن تناول الشمر على شكل بذور مجففة أو استخدامه في الأطعمة. كمكمل غذائي، يمكن تناول 3 كبسولات يوميًا (ما يعادل 480 مليغرام).
النعناع لحرقة المعدة:
النعناع قد يكون مفيدًا لبعض الأشخاص في تخفيف حرقة المعدة، ولكن هناك تباين في الأبحاث حول تأثيره. يجب تجنب تناول النعناع بكميات كبيرة، خاصةً بعد تناول وجبات العشاء أو الوجبات الدسمة. يمكن استخدام زيت النعناع العطري بحذر عن طريق التدليك أو الاستنشاق.
بشكل عام، يمكن استخدام هذه الأعشاب بحذر لتخفيف حرقة المعدة، ويُفضل استشارة الطبيب قبل البدء في تناولها، خصوصًا إذا كان هناك أية مشكلات صحية أو استخدام لأدوية أخرى.
البابونج يُعتبر واحدًا من الأعشاب المفيدة للمعدة، حيث يمكن أن يُساهم في تخفيف حرقة المعدة المرتبطة بالتوتر. هناك دراسة سريرية نشرت في مجلة الطب الباطني في عام 2015 أثبتت أن تناول البابونج يمكن أن يساعد في منع ارتداد أحماض المعدة الناجم عن التوتر. ولكن يجب إجراء المزيد من الأبحاث لتحديد تأثير البابونج بمفرده في تخفيف حرقة المعدة.
يمكن تناول البابونج على شكل شاي، ويمكن شرب ما بين كوب واحد إلى 4 أكواب يوميًا. يمكن تحضير الشاي بمجرد نقع أكياس البابونج المغلفة أو أزهار البابونج في ماء مغلي لمدة 5 إلى 10 دقائق ومن ثم شربه بعد تحليته بالماء. يتوفر البابونج أيضًا على شكل كبسولات، ويجب استشارة الطبيب قبل تناولها لضمان السلامة وتجنب أي آثار جانبية.
الزنجبيل لحرقة المعدة:
الزنجبيل يُعتقد أنه يمكن أن يساعد في تخفيف حرقة المعدة. يحتوي الزنجبيل على مركبات فينولية تُساهم في تهدئة المعدة وتقليل ارتداد أحماض المعدة إلى المريء. ومع ذلك، هناك تباين في الأبحاث بشأن فعالية الزنجبيل في تخفيف حرقة المعدة، وقد ربطت بعض الدراسات بين تناول الزنجبيل وزيادة حدة حرقة المعدة في بعض الحالات. لذا يجب استخدام الزنجبيل بحذر.
يمكن تناول الزنجبيل بكميات معتدلة، وعدم تجاوز 4 غرامات من الزنجبيل يوميًا. يمكن استخدام الزنجبيل على شكل شاي أو مضغ القليل من الزنجبيل الجاف. يجب تجنب المنتجات التي تحتوي على الكثير من السكر أو الكافيين، حيث يمكن أن يزيدا من حرقة المعدة.
عرق السوس لحرقة المعدة:
عرق السوس يُعد فعّالًا في تخفيف حرقة المعدة. يعمل عرق السوس على زيادة الأغشية المخاطية في المريء، مما يساعد في تقليل التهيج الناتج عن حموضة المعدة. هذا تم التأكيد عليه في دراسة نشرت في مجلة جمعية الطب الأسترالية التقليدية في عام 2017.
يمكن استخدام عرق السوس بعدة أشكال مثل تناول جذوره، أو تحضير عصير عرق السوس، أو استخدامه كمكمل غذائي في شكل كبسولات أو مسحوق. منظمة الصحة العالمية توصي بعدم استهلاك أكثر من 100 مليغرام من عرق السوس يوميًا.
اليانسون لحرقة المعدة:
اليانسون يُعتبر فعّالًا في تخفيف حرقة المعدة الناتجة عن ارتداد الحمض. دراسة نشرت في مجلة العرقوبوتان الأخلاقية في عام 2016 أشارت إلى أن اليانسون يمكن أن يساعد في إرخاء عضلات المعدة والقولون وبالتالي تقليل حدة حرقة المعدة للأشخاص الذين يعانون من القولون العصبي.
يمكن استخدام اليانسون بعدة أشكال مثل البذور المجففة أو الزيت أو المسحوق أو المستخلصات. يمكن استخدامه في الأطعمة والمشروبات بكميات مناسبة وتجنب الزيادة عن 4 غرامات يوميًا.
الشمر لحرقة المعدة:
الشمر يُعتقد أنه يمكن أن يساعد في تخفيف حرقة المعدة الناتجة عن ارتداد الحمض. دراسة نشرت في مجلة العناية بممارسة التمريض الجراحي والبحث في عام 2019 أشارت إلى فوائد الشمر في هذا الصدد.
يمكن تناول الشمر على شكل بذور مجففة أو استخدامه في الأطعمة. كمكمل غذائي، يمكن تناول 3 كبسولات يوميًا (ما يعادل 480 مليغرام).
النعناع لحرقة المعدة:
النعناع قد يكون مفيدًا لبعض الأشخاص في تخفيف حرقة المعدة، ولكن هناك تباين في الأبحاث حول تأثيره. يجب تجنب تناول النعناع بكميات كبيرة، خاصةً بعد تناول وجبات العشاء أو الوجبات الدسمة. يمكن استخدام زيت النعناع العطري بحذر عن طريق التدليك أو الاستنشاق.
بشكل عام، يمكن استخدام هذه الأعشاب بحذر لتخفيف حرقة المعدة، ويُفضل استشارة الطبيب قبل البدء في تناولها، خصوصًا إذا كان هناك أية مشكلات صحية أو استخدام لأدوية أخرى.