الامارات 7 - فيتامين ب12، المعروف أيضًا بالكوبالامين (Cobalamin)، يعتبر جزءًا من مجموعة فيتامين ب وهو فيتامين يمكن للجسم تخزينه لفترة تصل إلى 4 سنوات في الكبد. هذا الفيتامين ذائب في الماء، مما يعني أن الزائد منه يُخرج من الجسم عن طريق البول. يُعرف فيتامين ب12 بلقب "بيت الطاقة" أو "هرمون الطاقة"، ويُعتبر أساسيًا لصحة الأعصاب والذاكرة.
فوائد فيتامين ب12 تتضمن:
دور رئيسي في تطوير ووظيفة الأعصاب والدماغ، حيث يساهم في إنتاج المادة الميلين التي تحمي الأعصاب.
مشاركته في تكوين الـ DNA و RNA، المادتين الوراثيتين.
دوره في إنتاج كريات الدم الحمراء والوقاية من فقر الدم.
دعمه لإنتاج الطاقة وتقليل الشعور بالتعب والإرهاق.
حماية العينين من الضمور البقعي.
قدرته على تقليل مستويات الحمض الأميني الهوموسيستين في الدم، مما يمكن أن يلعب دورًا في الوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية.
المساهمة في منع عيوب الأنبوب العصبي للجنين وضمان حمل صحي.
دعم صحة العظام والوقاية من هشاشة العظام.
تحسين الحالة المزاجية ومكافحة الاكتئاب من خلال دعم إنتاج السيروتونين.
منع ضمور الدماغ وفقدان الذاكرة.
دعم صحة الشعر والبشرة والأظافر.
فيما يتعلق بمصادر الفيتامين ب12، يمكن العثور عليه في المنتجات الحيوانية مثل الأسماك والكبد وصفار البيض واللحوم والدجاج ومشتقات الحليب والخميرة وحبوب الفطور المدعمة بفيتامين ب12 والكافيار والمحار. بالإضافة إلى ذلك، يمكن توفير فيتامين ب12 عبر المكملات الغذائية والأقراص أو حقنه.
الجرعات اليومية لفيتامين ب12 تتفاوت حسب العمر والعادات الغذائية والحالة الصحية الفردية. على سبيل المثال، يُوصى بالجرعات التالية:
للرضع الرضاعة الطبيعية حديثي الولادة حتى 6 أشهر: 0.4 ميكروغرام.
للأطفال من سنة إلى 3 سنوات: 0.9 ميكروغرام.
للأطفال من 4 إلى 8 سنوات: 1.2 ميكروغرام.
للأطفال من 9 إلى 13 سنة: 1.8 ميكروغرام.
للمراهقين والبالغين: 2.4 ميكروغرام.
للحوامل: 2.6 ميكروغرام.
للمرضعات: 2.8 ميكروغرام.
أما بالنسبة لأسباب نقص فيتامين ب12، فهي تشمل تقدم العمر وسوء التغذية وسوء امتصاص الفيتامين من الطعام وتناول بعض الأدوية والأمراض المعوية والتهاب المعدة الضموري واضطرابات المناعة الذاتية وغيرها. علاج نقص فيتامين ب12 يتضمن تناول مكملات فيتامين ب12 عن طريق الفم أو حقنه.
فوائد فيتامين ب12 تتضمن:
دور رئيسي في تطوير ووظيفة الأعصاب والدماغ، حيث يساهم في إنتاج المادة الميلين التي تحمي الأعصاب.
مشاركته في تكوين الـ DNA و RNA، المادتين الوراثيتين.
دوره في إنتاج كريات الدم الحمراء والوقاية من فقر الدم.
دعمه لإنتاج الطاقة وتقليل الشعور بالتعب والإرهاق.
حماية العينين من الضمور البقعي.
قدرته على تقليل مستويات الحمض الأميني الهوموسيستين في الدم، مما يمكن أن يلعب دورًا في الوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية.
المساهمة في منع عيوب الأنبوب العصبي للجنين وضمان حمل صحي.
دعم صحة العظام والوقاية من هشاشة العظام.
تحسين الحالة المزاجية ومكافحة الاكتئاب من خلال دعم إنتاج السيروتونين.
منع ضمور الدماغ وفقدان الذاكرة.
دعم صحة الشعر والبشرة والأظافر.
فيما يتعلق بمصادر الفيتامين ب12، يمكن العثور عليه في المنتجات الحيوانية مثل الأسماك والكبد وصفار البيض واللحوم والدجاج ومشتقات الحليب والخميرة وحبوب الفطور المدعمة بفيتامين ب12 والكافيار والمحار. بالإضافة إلى ذلك، يمكن توفير فيتامين ب12 عبر المكملات الغذائية والأقراص أو حقنه.
الجرعات اليومية لفيتامين ب12 تتفاوت حسب العمر والعادات الغذائية والحالة الصحية الفردية. على سبيل المثال، يُوصى بالجرعات التالية:
للرضع الرضاعة الطبيعية حديثي الولادة حتى 6 أشهر: 0.4 ميكروغرام.
للأطفال من سنة إلى 3 سنوات: 0.9 ميكروغرام.
للأطفال من 4 إلى 8 سنوات: 1.2 ميكروغرام.
للأطفال من 9 إلى 13 سنة: 1.8 ميكروغرام.
للمراهقين والبالغين: 2.4 ميكروغرام.
للحوامل: 2.6 ميكروغرام.
للمرضعات: 2.8 ميكروغرام.
أما بالنسبة لأسباب نقص فيتامين ب12، فهي تشمل تقدم العمر وسوء التغذية وسوء امتصاص الفيتامين من الطعام وتناول بعض الأدوية والأمراض المعوية والتهاب المعدة الضموري واضطرابات المناعة الذاتية وغيرها. علاج نقص فيتامين ب12 يتضمن تناول مكملات فيتامين ب12 عن طريق الفم أو حقنه.