الامارات 7 - فيتامين D3، المعروف أيضًا بالكوليكالسيفيرول (Cholecalciferol)، هو أحد الفيتامينات الضرورية لبناء الأنسجة في الجسم ويمكن الحصول عليه عادة من خلال التعرض لأشعة الشمس، لذلك يُطلق عليه أحيانًا اسم "فيتامين الشمس". فيما يلي بعض فوائد فيتامين D3 للصحة:
تعزيز الجهاز المناعي: يساهم فيتامين D3 في تعزيز صحة الجهاز المناعي، مما يقلل من احتمالية الإصابة بالعديد من الأمراض المزمنة مثل السكري من النوع الثاني وارتفاع ضغط الدم وبعض أنواع السرطان وأمراض القلب وغيرها.
تحسين صحة العظام والأسنان والعضلات.
تحسين المزاج والحالة المزاجية.
القدرة على تقليل الالتهابات في الجسم.
أسباب نقص فيتامين D3 تتضمن:
عدم التعرض للشمس بشكل كافي: التعرض لأشعة الشمس لمدة 15 دقيقة تقريبًا يوميًا يمكن أن يساعد في الحصول على كمية كافية من فيتامين D3.
استخدام الكريمات الواقية من الشمس: تقلل هذه الكريمات من كمية الأشعة التي تصل للجلد وبالتالي تزيد من احتمالية الإصابة بنقص فيتامين D3.
التقدم في العمر: مع التقدم في العمر، يصبح الجلد أقل قدرة على إنتاج فيتامين D3.
عدم استهلاك الأطعمة الغنية بفيتامين D: مثل الأسماك والمنتجات البحرية.
فئات أكثر عرضة لنقص فيتامين D3 تشمل الأطفال الرضع والأطفال دون سن الخامسة وكبار السن فوق سن 65 عامًا والأشخاص ذوي البشرة الداكنة والذين يبقون في المنزل لفترات طويلة بدون التعرض للشمس.
أعراض نقص فيتامين D3 تشمل جفاف الجلد، واضطرابات في الغدة الدرقية، واضطرابات عصبية، ومشاكل في العظام مثل مرض الكساح، وصعوبات معرفية.
الكمية الموصى بها من فيتامين D تعتمد على العمر والاحتياجات الشخصية، ولكنها عادة تتراوح بين 600 وحدة دولية للبالغين و800 وحدة دولية لكبار السن فوق 70 عامًا، ويمكن أن تصل إلى 4000 وحدة دولية في بعض الحالات.
تعزيز الجهاز المناعي: يساهم فيتامين D3 في تعزيز صحة الجهاز المناعي، مما يقلل من احتمالية الإصابة بالعديد من الأمراض المزمنة مثل السكري من النوع الثاني وارتفاع ضغط الدم وبعض أنواع السرطان وأمراض القلب وغيرها.
تحسين صحة العظام والأسنان والعضلات.
تحسين المزاج والحالة المزاجية.
القدرة على تقليل الالتهابات في الجسم.
أسباب نقص فيتامين D3 تتضمن:
عدم التعرض للشمس بشكل كافي: التعرض لأشعة الشمس لمدة 15 دقيقة تقريبًا يوميًا يمكن أن يساعد في الحصول على كمية كافية من فيتامين D3.
استخدام الكريمات الواقية من الشمس: تقلل هذه الكريمات من كمية الأشعة التي تصل للجلد وبالتالي تزيد من احتمالية الإصابة بنقص فيتامين D3.
التقدم في العمر: مع التقدم في العمر، يصبح الجلد أقل قدرة على إنتاج فيتامين D3.
عدم استهلاك الأطعمة الغنية بفيتامين D: مثل الأسماك والمنتجات البحرية.
فئات أكثر عرضة لنقص فيتامين D3 تشمل الأطفال الرضع والأطفال دون سن الخامسة وكبار السن فوق سن 65 عامًا والأشخاص ذوي البشرة الداكنة والذين يبقون في المنزل لفترات طويلة بدون التعرض للشمس.
أعراض نقص فيتامين D3 تشمل جفاف الجلد، واضطرابات في الغدة الدرقية، واضطرابات عصبية، ومشاكل في العظام مثل مرض الكساح، وصعوبات معرفية.
الكمية الموصى بها من فيتامين D تعتمد على العمر والاحتياجات الشخصية، ولكنها عادة تتراوح بين 600 وحدة دولية للبالغين و800 وحدة دولية لكبار السن فوق 70 عامًا، ويمكن أن تصل إلى 4000 وحدة دولية في بعض الحالات.