الامارات 7 - المصدر: البيان الإلكتروني
وصلت ساعات شركة "أبل" الرياضية إلى أسواق الإمارات بعد أيام من إطلاقها، وقوبلت بالتجاهل من قبل الجماهير بسبب ارتفاع سعرها المبالغ فيه. ولكن سرعان ما انحدر سعرها إلى أقل من النصف، أي من 3,999 و5,700 درهم إماراتي إلى1,699 درهم، وهو السعر الذي يناسب ساعة صنعت من المطاط وشاشة من الفضة والألمنيوم بحجم 38مم بسعر يقارب الـ1,281 درهم.
ونقل موقع (إيميريتس 24/7) عن عمر قاسم ، موظف في شركة جادوبادو قوله أن الجهاز بصفته النسخة الأولى فإنه يحتاج للكثير من التعديلات، كما أن التطبيقات المرافقة له تأخذ وقتاً طويلاً للتحميل، إضافة إلى أن تقييمها الأولي كان ضعيف جداً.
وأشارت التقارير إلى كثرة الشكاوي حول نوعية المطاط المستخدم في الساعة، إذ أصيب الكثير من المستخدمين بتهيج البشرة عند ارتدائها.
واستجابة للشكاوي، بدأت شركة "آبل" بسحب ساعاتها من أسواق أستراليا وكندا والصين وفرنسا وألمانيا وهونغ كونغ واليابان وبريطانيا والولايات المتحدة.
وصلت ساعات شركة "أبل" الرياضية إلى أسواق الإمارات بعد أيام من إطلاقها، وقوبلت بالتجاهل من قبل الجماهير بسبب ارتفاع سعرها المبالغ فيه. ولكن سرعان ما انحدر سعرها إلى أقل من النصف، أي من 3,999 و5,700 درهم إماراتي إلى1,699 درهم، وهو السعر الذي يناسب ساعة صنعت من المطاط وشاشة من الفضة والألمنيوم بحجم 38مم بسعر يقارب الـ1,281 درهم.
ونقل موقع (إيميريتس 24/7) عن عمر قاسم ، موظف في شركة جادوبادو قوله أن الجهاز بصفته النسخة الأولى فإنه يحتاج للكثير من التعديلات، كما أن التطبيقات المرافقة له تأخذ وقتاً طويلاً للتحميل، إضافة إلى أن تقييمها الأولي كان ضعيف جداً.
وأشارت التقارير إلى كثرة الشكاوي حول نوعية المطاط المستخدم في الساعة، إذ أصيب الكثير من المستخدمين بتهيج البشرة عند ارتدائها.
واستجابة للشكاوي، بدأت شركة "آبل" بسحب ساعاتها من أسواق أستراليا وكندا والصين وفرنسا وألمانيا وهونغ كونغ واليابان وبريطانيا والولايات المتحدة.