الامارات 7 - حروق الدرجة الثانية هي نوع من الحروق تؤثر عادة على الطبقتين العلوية من الجلد، وهي أشد خطورة من حروق الدرجة الأولى. آثار حروق الدرجة الثانية تشمل:
1. إحمرار واحمرار الجلد: الحروق الدرجة الثانية تتسبب عادة في احمرار وتورم في المنطقة المصابة بسبب التأثير على الأوعية الدموية.
2. بثور وفقاعات: يمكن أن تتكون بثور صغيرة أو فقاعات مملوءة بالسائل في الجلد المصاب. هذه البثور تشمل طبقتي الجلد الخارجيتين.
3. تقشير وتسلق: بعد فترة من الزمن، قد يبدأ الجلد المصاب بالتقشير والتسلق. هذا يعد جزءًا من عملية التئام الجروح.
4. ندب: في بعض الحالات، قد تترك حروق الدرجة الثانية ندبًا على البشرة بعد الشفاء. حجم ووضوح الندب يمكن أن يختلف من شخص لآخر.
5. ألم وحكة: الجلد المصاب يمكن أن يكون مؤلمًا وحكة، وقد يحتاج إلى العناية الجيدة واستخدام مرهم ألم أو مرطب لتخفيف الأعراض.
6. تغيير لون الجلد: بعد الشفاء، قد يكون لون الجلد المصاب مختلفًا عن لون الجلد الطبيعي. يمكن أن يكون الجلد أفتح أو أغمق من المناطق الغير مصابة.
يجب مراقبة حروق الدرجة الثانية بعناية وتنظيفها وتغيير الضمادات بانتظام. إذا كانت الحروق شديدة أو تغطي مناطق كبيرة أو في مناطق حساسة مثل الوجه أو اليدين أو القدمين، يجب استشارة طبيب الجلد أو طبيب مختص في العلاج لتقديم العناية المناسبة والمتابعة اللازمة.
1. إحمرار واحمرار الجلد: الحروق الدرجة الثانية تتسبب عادة في احمرار وتورم في المنطقة المصابة بسبب التأثير على الأوعية الدموية.
2. بثور وفقاعات: يمكن أن تتكون بثور صغيرة أو فقاعات مملوءة بالسائل في الجلد المصاب. هذه البثور تشمل طبقتي الجلد الخارجيتين.
3. تقشير وتسلق: بعد فترة من الزمن، قد يبدأ الجلد المصاب بالتقشير والتسلق. هذا يعد جزءًا من عملية التئام الجروح.
4. ندب: في بعض الحالات، قد تترك حروق الدرجة الثانية ندبًا على البشرة بعد الشفاء. حجم ووضوح الندب يمكن أن يختلف من شخص لآخر.
5. ألم وحكة: الجلد المصاب يمكن أن يكون مؤلمًا وحكة، وقد يحتاج إلى العناية الجيدة واستخدام مرهم ألم أو مرطب لتخفيف الأعراض.
6. تغيير لون الجلد: بعد الشفاء، قد يكون لون الجلد المصاب مختلفًا عن لون الجلد الطبيعي. يمكن أن يكون الجلد أفتح أو أغمق من المناطق الغير مصابة.
يجب مراقبة حروق الدرجة الثانية بعناية وتنظيفها وتغيير الضمادات بانتظام. إذا كانت الحروق شديدة أو تغطي مناطق كبيرة أو في مناطق حساسة مثل الوجه أو اليدين أو القدمين، يجب استشارة طبيب الجلد أو طبيب مختص في العلاج لتقديم العناية المناسبة والمتابعة اللازمة.