الامارات 7 - تحليل الحساسية، المعروف أيضًا باسم اختبار الحساسية أو اختبار السلامة (بالإنجليزية: Allergy Test) هو اختبار يُجرى لتحديد تفاعل الجسم مع مواد معينة تعرف باسم المسببات المحتملة للحساسية (المُحسِّسات أو الاللرجينات). يهدف هذا الاختبار إلى تحديد ما إذا كان الشخص مصابًا بحساسية تجاه مادة معينة ومدى تفاعل جهاز المناعة مع هذه المادة.
هناك عدة طرق لاختبار الحساسية، منها:
1. اختبار الجلد (Skin Prick Test): يتم خلاله وضع قطرات صغيرة من المسبب المحتمل للحساسية على سطح الجلد، ثم يتم نقش سطح الجلد لتسهيل امتصاص المادة. إذا كان هناك تفاعل تحسسي، ستظهر علامات مثل احمرار وتورم في المنطقة.
2. اختبار الحساسية بالدم (Blood Allergy Test): يُستخدم لقياس مستوى الأجسام المضادة (الأضداد) التي ينتجها جهاز المناعة ردًا على المسبب المحتمل للحساسية في الدم. هذا الاختبار يتيح تحديد مستوى الحساسية بدقة ودرجة تفاعل الجهاز المناعي.
3. اختبار الحساسية بالبول (Urine Allergy Test): يستخدم لتحليل مستوى الأضداد الموجودة في البول بعد تعرض الشخص للمسبب المحتمل للحساسية.
تُجرى اختبارات الحساسية عادةً بناءً على تاريخ الأعراض والتعرض للمسبب المحتمل والتقييم الطبي. تستخدم هذه الاختبارات لتشخيص حالات مثل الحساسية الموسمية (الألرجيات) والحساسية الغذائية والحساسية الجلدية والحساسية الصدرية والعديد من الأمراض الأخرى المرتبطة بالحساسية.
يجب أن تُجرى هذه الاختبارات تحت إشراف وتوجيه طبي من قبل طبيب مختص بالحساسية والمناعة لضمان الدقة وتحليل النتائج بشكل صحيح وتوجيه العلاج اللازم إذا كان هناك تشخيص لحالة الحساسية.
هناك عدة طرق لاختبار الحساسية، منها:
1. اختبار الجلد (Skin Prick Test): يتم خلاله وضع قطرات صغيرة من المسبب المحتمل للحساسية على سطح الجلد، ثم يتم نقش سطح الجلد لتسهيل امتصاص المادة. إذا كان هناك تفاعل تحسسي، ستظهر علامات مثل احمرار وتورم في المنطقة.
2. اختبار الحساسية بالدم (Blood Allergy Test): يُستخدم لقياس مستوى الأجسام المضادة (الأضداد) التي ينتجها جهاز المناعة ردًا على المسبب المحتمل للحساسية في الدم. هذا الاختبار يتيح تحديد مستوى الحساسية بدقة ودرجة تفاعل الجهاز المناعي.
3. اختبار الحساسية بالبول (Urine Allergy Test): يستخدم لتحليل مستوى الأضداد الموجودة في البول بعد تعرض الشخص للمسبب المحتمل للحساسية.
تُجرى اختبارات الحساسية عادةً بناءً على تاريخ الأعراض والتعرض للمسبب المحتمل والتقييم الطبي. تستخدم هذه الاختبارات لتشخيص حالات مثل الحساسية الموسمية (الألرجيات) والحساسية الغذائية والحساسية الجلدية والحساسية الصدرية والعديد من الأمراض الأخرى المرتبطة بالحساسية.
يجب أن تُجرى هذه الاختبارات تحت إشراف وتوجيه طبي من قبل طبيب مختص بالحساسية والمناعة لضمان الدقة وتحليل النتائج بشكل صحيح وتوجيه العلاج اللازم إذا كان هناك تشخيص لحالة الحساسية.