الامارات 7 - تحليل الكوليسترول هو اختبار يُجرى لقياس مستوى الكوليسترول في الدم. الكوليسترول هو مركب دهني طبيعي يوجد في الجسم ويُستخدم في تكوين الأغشية الخلوية وإنتاج بعض الهرمونات والأملاح الصفراوية. ومع ذلك، إذا زاد مستوى الكوليسترول في الدم عن الحدود الطبيعية، يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
تشمل أنواع الكوليسترول الرئيسية التي يتم قياسها في اختبار الكوليسترول:
1. الكوليسترول الكلي: يشمل مستوى جميع أنواع الكوليسترول في الدم بما في ذلك الكوليسترول الجيد (HDL) والكوليسترول السيء (LDL).
2. الكوليسترول الجيد (HDL): يُعرف أيضًا بالـ "HDL-C". يُعتبر الكوليسترول الجيد لأنه يساعد في إزالة الكوليسترول السيء من الأوعية الدموية ويحمي القلب.
3. الكوليسترول السيء (LDL): يُعرف أيضًا بالـ "LDL-C". يُعتبر الكوليسترول السيء لأنه إذا زاد مستواه في الدم، يمكن أن يتراكم في الشرايين ويزيد من خطر تصلب الشرايين وأمراض القلب.
4. الكوليسترول غير الكثيف (VLDL): يشمل مستوى الكوليسترول الغير الكثيف في الدم، وهو أحد عوامل خطر أمراض القلب.
اختبار الكوليسترول يُجرى عادة بعد الصيام لمدة 9-12 ساعة. يتم تقييم نتائج الاختبار بمقارنتها بالمستويات الطبيعية وبمراعاة عوامل الخطر الأخرى مثل التدخين وارتفاع ضغط الدم والسمنة. استنادًا إلى النتائج وعوامل الخطر الشخصية، يمكن للطبيب توجيه المريض حول العلاج والتغييرات في نمط الحياة للحفاظ على صحة القلب والأوعية الدموية.
تشمل أنواع الكوليسترول الرئيسية التي يتم قياسها في اختبار الكوليسترول:
1. الكوليسترول الكلي: يشمل مستوى جميع أنواع الكوليسترول في الدم بما في ذلك الكوليسترول الجيد (HDL) والكوليسترول السيء (LDL).
2. الكوليسترول الجيد (HDL): يُعرف أيضًا بالـ "HDL-C". يُعتبر الكوليسترول الجيد لأنه يساعد في إزالة الكوليسترول السيء من الأوعية الدموية ويحمي القلب.
3. الكوليسترول السيء (LDL): يُعرف أيضًا بالـ "LDL-C". يُعتبر الكوليسترول السيء لأنه إذا زاد مستواه في الدم، يمكن أن يتراكم في الشرايين ويزيد من خطر تصلب الشرايين وأمراض القلب.
4. الكوليسترول غير الكثيف (VLDL): يشمل مستوى الكوليسترول الغير الكثيف في الدم، وهو أحد عوامل خطر أمراض القلب.
اختبار الكوليسترول يُجرى عادة بعد الصيام لمدة 9-12 ساعة. يتم تقييم نتائج الاختبار بمقارنتها بالمستويات الطبيعية وبمراعاة عوامل الخطر الأخرى مثل التدخين وارتفاع ضغط الدم والسمنة. استنادًا إلى النتائج وعوامل الخطر الشخصية، يمكن للطبيب توجيه المريض حول العلاج والتغييرات في نمط الحياة للحفاظ على صحة القلب والأوعية الدموية.