الامارات 7 - تشخيص العقم عند الرجال بدون الحاجة إلى إجراء عمليات جراحية يشمل عدة خطوات واختبارات مختلفة، وهي عادةً ما تكون كافية لتحديد السبب الأساسي للعقم. تشمل هذه الاختبارات:
1. تحليل السائل المنوي: هذا هو الاختبار الأساسي لتقييم الخصوبة عند الرجال. يتم فحص عينة من السائل المنوي لتقييم عدد الحيوانات المنوية، حركتها (الحركية)، وشكلها (التشكل).
2. تاريخ طبي مفصل وفحص بدني: يمكن أن يكشف التاريخ الطبي والفحص البدني عن أسباب محتملة للعقم مثل الأمراض السابقة، الإصابات، أو مشكلات في النمو الجنسي.
3. تحاليل الدم لقياس مستويات الهرمونات: تحاليل لهرمونات مثل التستوستيرون والهرمون المنبه للجريب (FSH) قد تكون مهمة لتقييم وظائف الخصية والغدة النخامية.
4. تحليل البول بعد القذف: يمكن استخدامه لتحديد ما إذا كانت الحيوانات المنوية تدخل إلى البول بدلاً من الخروج عبر القضيب خلال القذف (القذف الراجع).
5. فحوصات التصوير: مثل التصوير بالموجات فوق الصوتية للخصيتين والأعضاء التناسلية الأخرى يمكن أن تكشف عن الانسدادات أو مشكلات أخرى في الجهاز التناسلي.
6. اختبارات الحمض النووي: في بعض الحالات، قد يتم إجراء اختبارات لتحديد تغيرات جينية قد تؤثر على الخصوبة.
7. اختبارات الأجسام المضادة للحيوانات المنوية: في بعض الحالات، يقوم جسم الرجل بإنتاج أجسام مضادة تهاجم الحيوانات المنوية، مما يمكن أن يؤثر على الخصوبة.
8. تحليل العينات البيولوجية الأخرى: في بعض الحالات، قد يتطلب الأمر فحص عينات من الإفرازات التناسلية للكشف عن العدوى أو الالتهابات.
من المهم أن يتم التشخيص بإشراف طبيب متخصص في مجال الخصوبة أو أمراض الذكورة، لأنه قد يكون هناك حاجة إلى تحليل مفصل للنتائج وربما إجراء اختبارات إضافية حسب الحالة.
1. تحليل السائل المنوي: هذا هو الاختبار الأساسي لتقييم الخصوبة عند الرجال. يتم فحص عينة من السائل المنوي لتقييم عدد الحيوانات المنوية، حركتها (الحركية)، وشكلها (التشكل).
2. تاريخ طبي مفصل وفحص بدني: يمكن أن يكشف التاريخ الطبي والفحص البدني عن أسباب محتملة للعقم مثل الأمراض السابقة، الإصابات، أو مشكلات في النمو الجنسي.
3. تحاليل الدم لقياس مستويات الهرمونات: تحاليل لهرمونات مثل التستوستيرون والهرمون المنبه للجريب (FSH) قد تكون مهمة لتقييم وظائف الخصية والغدة النخامية.
4. تحليل البول بعد القذف: يمكن استخدامه لتحديد ما إذا كانت الحيوانات المنوية تدخل إلى البول بدلاً من الخروج عبر القضيب خلال القذف (القذف الراجع).
5. فحوصات التصوير: مثل التصوير بالموجات فوق الصوتية للخصيتين والأعضاء التناسلية الأخرى يمكن أن تكشف عن الانسدادات أو مشكلات أخرى في الجهاز التناسلي.
6. اختبارات الحمض النووي: في بعض الحالات، قد يتم إجراء اختبارات لتحديد تغيرات جينية قد تؤثر على الخصوبة.
7. اختبارات الأجسام المضادة للحيوانات المنوية: في بعض الحالات، يقوم جسم الرجل بإنتاج أجسام مضادة تهاجم الحيوانات المنوية، مما يمكن أن يؤثر على الخصوبة.
8. تحليل العينات البيولوجية الأخرى: في بعض الحالات، قد يتطلب الأمر فحص عينات من الإفرازات التناسلية للكشف عن العدوى أو الالتهابات.
من المهم أن يتم التشخيص بإشراف طبيب متخصص في مجال الخصوبة أو أمراض الذكورة، لأنه قد يكون هناك حاجة إلى تحليل مفصل للنتائج وربما إجراء اختبارات إضافية حسب الحالة.