الامارات 7 - إذا كنت تعاني من خراج تحت الضرس، فقد تظهر عدة أعراض تشير إلى وجود المشكلة. من الجدير بالذكر أن الخراج يمكن أن يكون علامة على التهاب أو عدوى تحت الضرس، وهذا يتطلب العلاج الطبي فوراً. إليك بعض الأعراض الشائعة لوجود خراج تحت الضرس:
1. ألم شديد: يمكن أن يكون الألم حادًا ومزعجًا وقد يتفاقم بشكل تدريجي.
2. انتفاخ وتورم: قد يكون هناك انتفاخ في اللثة أو النسيج المحيط بالضرس المصاب.
3. تورم الوجه: في حالات الخراج الشديد، قد يتورم الوجه من الجهة التي يقع بها الضرس المصاب.
4. تغيير لون اللثة: اللثة المصابة قد تظهر بلون أحمر أو أرجواني وتكون متورمة وحساسة للمس.
5. إفراز قيحي: قد يتجمع القيح أو الصديد تحت الضرس المصاب ويكون له رائحة كريهة.
6. صعوبة في فتح الفم: قد يكون هناك صعوبة في فتح الفم بشكل كامل بسبب الألم والتورم.
7. حساسية الأسنان: قد يكون الضرس المصاب حساسًا جداً للحرارة والبرودة.
8. حمى واضطرابات عامة: في حالات العدوى الشديدة، قد ترافق الخراج بالحمى والاضطرابات العامة مثل الضعف والإرهاق.
إذا كنت تشك في وجود خراج تحت الضرس أو كانت لديك أي من هذه الأعراض، فيجب عليك مراجعة طبيب الأسنان في أقرب وقت ممكن. العلاج المبكر يمكن أن يمنع تفاقم المشكلة ويساعد في التخلص من الألم والتهديئة. يمكن لطبيب الأسنان تقديم العلاج المناسب، سواء كان ذلك عبارة عن علاج جذور أو خلع أو علاج مضاد للالتهابات أو أي إجراء طبي آخر يكون ضرورياً.
1. ألم شديد: يمكن أن يكون الألم حادًا ومزعجًا وقد يتفاقم بشكل تدريجي.
2. انتفاخ وتورم: قد يكون هناك انتفاخ في اللثة أو النسيج المحيط بالضرس المصاب.
3. تورم الوجه: في حالات الخراج الشديد، قد يتورم الوجه من الجهة التي يقع بها الضرس المصاب.
4. تغيير لون اللثة: اللثة المصابة قد تظهر بلون أحمر أو أرجواني وتكون متورمة وحساسة للمس.
5. إفراز قيحي: قد يتجمع القيح أو الصديد تحت الضرس المصاب ويكون له رائحة كريهة.
6. صعوبة في فتح الفم: قد يكون هناك صعوبة في فتح الفم بشكل كامل بسبب الألم والتورم.
7. حساسية الأسنان: قد يكون الضرس المصاب حساسًا جداً للحرارة والبرودة.
8. حمى واضطرابات عامة: في حالات العدوى الشديدة، قد ترافق الخراج بالحمى والاضطرابات العامة مثل الضعف والإرهاق.
إذا كنت تشك في وجود خراج تحت الضرس أو كانت لديك أي من هذه الأعراض، فيجب عليك مراجعة طبيب الأسنان في أقرب وقت ممكن. العلاج المبكر يمكن أن يمنع تفاقم المشكلة ويساعد في التخلص من الألم والتهديئة. يمكن لطبيب الأسنان تقديم العلاج المناسب، سواء كان ذلك عبارة عن علاج جذور أو خلع أو علاج مضاد للالتهابات أو أي إجراء طبي آخر يكون ضرورياً.