الامارات 7 - أمراض اللثة هي مجموعة من الحالات التي تؤثر على صحة وحالة اللثة في الفم. تتضمن أمراض اللثة عدة حالات مختلفة، والتي تتراوح من التهابات خفيفة إلى حالات خطيرة. إليك بعض الأمراض الشائعة التي تصيب اللثة:
1. التهاب اللثة (التهاب اللثة): يعتبر التهاب اللثة من أكثر أمراض اللثة شيوعًا. يحدث نتيجة تراكم البكتيريا على الأسنان وحول اللثة، مما يؤدي إلى تورم واحمرار اللثة ونزفها أثناء التفريش. إذا لم يُعالج التهاب اللثة، فقد يتطور إلى التهاب اللثة العميق (التهاب اللثة العميق) والذي يمكن أن يتسبب في تلف الأنسجة وفقدان الأسنان.
2. التهاب اللثة السادسي: يحدث عندما ينتقل التهاب اللثة من اللثة العلوية إلى اللثة السفلية والعكس بسبب تراكم البكتيريا.
3. الناسورات: تتكون عندما يصبح هناك جيوب صغيرة في اللثة بسبب انحشار البكتيريا والرواسب. تجمع الناسورات البكتيريا والفضلات وتسبب التورم والتهيج.
4. الورم اللثوي: قد يظهر الورم اللثوي كنمو غير طبيعي للثة ويمكن أن يكون سببًا للقلق. يمكن أن يكون هذا الورم ناتجًا عن التهاب أو آفة أو حالة طبية أخرى.
5. الزهور (التهاب اللثة الكاذب): يشابه التهاب اللثة في الأعراض والمظهر، ولكنه يكون غالبًا عرضيًا ولا يرتبط بالتراكم الكبير للبكتيريا.
6. اللثة السوداء (هايبيربلازيا): تحدث عندما تصبح اللثة داكنة اللون بسبب تكون كميات زائدة من الميلانين، وهي مادة تلون الجلد والأنسجة.
الوقاية من أمراض اللثة تشمل العناية اليومية بالفم بشكل جيد من خلال تنظيف الأسنان بانتظام، واستخدام خيط الأسنان، والتقليل من تناول السكريات والحفاظ على تنظيف اللسان أيضًا. إذا كنت تعاني من أي أعراض مثل النزف اللثوي المستمر أو التورم أو الألم، فيجب عليك استشارة طبيب الأسنان لتقييم وعلاج الحالة.
1. التهاب اللثة (التهاب اللثة): يعتبر التهاب اللثة من أكثر أمراض اللثة شيوعًا. يحدث نتيجة تراكم البكتيريا على الأسنان وحول اللثة، مما يؤدي إلى تورم واحمرار اللثة ونزفها أثناء التفريش. إذا لم يُعالج التهاب اللثة، فقد يتطور إلى التهاب اللثة العميق (التهاب اللثة العميق) والذي يمكن أن يتسبب في تلف الأنسجة وفقدان الأسنان.
2. التهاب اللثة السادسي: يحدث عندما ينتقل التهاب اللثة من اللثة العلوية إلى اللثة السفلية والعكس بسبب تراكم البكتيريا.
3. الناسورات: تتكون عندما يصبح هناك جيوب صغيرة في اللثة بسبب انحشار البكتيريا والرواسب. تجمع الناسورات البكتيريا والفضلات وتسبب التورم والتهيج.
4. الورم اللثوي: قد يظهر الورم اللثوي كنمو غير طبيعي للثة ويمكن أن يكون سببًا للقلق. يمكن أن يكون هذا الورم ناتجًا عن التهاب أو آفة أو حالة طبية أخرى.
5. الزهور (التهاب اللثة الكاذب): يشابه التهاب اللثة في الأعراض والمظهر، ولكنه يكون غالبًا عرضيًا ولا يرتبط بالتراكم الكبير للبكتيريا.
6. اللثة السوداء (هايبيربلازيا): تحدث عندما تصبح اللثة داكنة اللون بسبب تكون كميات زائدة من الميلانين، وهي مادة تلون الجلد والأنسجة.
الوقاية من أمراض اللثة تشمل العناية اليومية بالفم بشكل جيد من خلال تنظيف الأسنان بانتظام، واستخدام خيط الأسنان، والتقليل من تناول السكريات والحفاظ على تنظيف اللسان أيضًا. إذا كنت تعاني من أي أعراض مثل النزف اللثوي المستمر أو التورم أو الألم، فيجب عليك استشارة طبيب الأسنان لتقييم وعلاج الحالة.