الامارات 7 - منظمة ميتا تعمل بالتعاون مع مركز العلوم المفتوحة، وهو منظمة غير ربحية تهدف إلى تعزيز الشفافية في البحث الأكاديمي. هذا التعاون يهدف إلى إطلاق برنامج تجريبي يدرس مسائل تتعلق بالرفاهية. يشمل البرنامج استخدام بيانات منصات التواصل الاجتماعي بشكل طوعي ومحتفظًا بالخصوصية.
من خلال هذا البرنامج التجريبي، يتم التركيز على دراسة كيفية تأثير العوامل المختلفة على الرفاهية وكيف يمكن تحسين المحادثات حول هذا الموضوع. تتضمن الأدوات والأساليب المستخدمة في هذا البرنامج أنواعًا جديدة من عمليات البحث، مثل التسجيل السابق والمراجعة المبكرة للأقران، وهذا يساهم في تحقيق الشفافية والتجنب من التحيز في الأبحاث.
من المهم أن يتم نشر جميع النتائج التي تنتجها هذه الدراسة، بما في ذلك النتائج التي قد تختلف عن النظريات السائدة أو تدعم فرضيات مختلفة. هذا التعاون يساهم في فهم المجتمع العلمي للعلاقة بين العوامل المختلفة والرفاهية البشرية، وذلك بطريقة تحترم خصوصية مستخدمي تطبيقات ميتا.
تجدر الإشارة إلى أن هذا البرنامج التجريبي لا يزال في مراحل التخطيط المبكرة وقد تحتاج إلى وقت يصل إلى عامين لاستكماله. هذا التعاون يأتي في إطار زيادة الجهود لجمع المزيد من البيانات من منصات التواصل الاجتماعي لأغراض بحثية، خاصةً بعدما أصبح تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على الصحة العقلية مصدرًا للقلق المتزايد في الكونجرس والمجتمع الأكاديمي.
من خلال هذا البرنامج التجريبي، يتم التركيز على دراسة كيفية تأثير العوامل المختلفة على الرفاهية وكيف يمكن تحسين المحادثات حول هذا الموضوع. تتضمن الأدوات والأساليب المستخدمة في هذا البرنامج أنواعًا جديدة من عمليات البحث، مثل التسجيل السابق والمراجعة المبكرة للأقران، وهذا يساهم في تحقيق الشفافية والتجنب من التحيز في الأبحاث.
من المهم أن يتم نشر جميع النتائج التي تنتجها هذه الدراسة، بما في ذلك النتائج التي قد تختلف عن النظريات السائدة أو تدعم فرضيات مختلفة. هذا التعاون يساهم في فهم المجتمع العلمي للعلاقة بين العوامل المختلفة والرفاهية البشرية، وذلك بطريقة تحترم خصوصية مستخدمي تطبيقات ميتا.
تجدر الإشارة إلى أن هذا البرنامج التجريبي لا يزال في مراحل التخطيط المبكرة وقد تحتاج إلى وقت يصل إلى عامين لاستكماله. هذا التعاون يأتي في إطار زيادة الجهود لجمع المزيد من البيانات من منصات التواصل الاجتماعي لأغراض بحثية، خاصةً بعدما أصبح تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على الصحة العقلية مصدرًا للقلق المتزايد في الكونجرس والمجتمع الأكاديمي.