الامارات 7 - تشخيص اضطراب نوبات الهلع يتم عادة من خلال استشارة محترف صحي مختص في الصحة النفسية، مثل طبيب نفسي أو معالج نفسي. العملية تشمل التقييم والمراجعة الشاملة للأعراض والتاريخ الصحي والنفسي للشخص. إليك الخطوات الرئيسية في تشخيص اضطراب نوبات الهلع:
1. مقابلة الشخص: المحترف الصحي سيقوم بمقابلة الشخص المعني بالتقييم لجمع معلومات حول أعراضه وتجاربه وتاريخه الصحي والنفسي.
2. استبعاد الأسباب العضوية: يتعين على المحترف الصحي استبعاد وجود أسباب عضوية أخرى قد تكون وراء الأعراض، مثل مشاكل صحية بدنية.
3. تحديد المعايير التشخيصية: يستخدم المحترف الصحي الإصدار الحالي للدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات النفسية (DSM-5) الذي يصدره الجمعية الأمريكية للطب النفسي لتحديد ما إذا كانت الأعراض تتطابق مع معايير تشخيص اضطراب نوبات الهلع.
4. تقييم الأعراض: يجب على المحترف الصحي تقييم شدة وتكرار النوبات وأثرها على حياة الشخص، بما في ذلك التأثير على الوظائف اليومية والعلاقات الاجتماعية.
5. استبعاد اضطرابات أخرى: يتعين أيضًا استبعاد وجود اضطرابات أخرى قد تشبه نوبات الهلع، مثل اضطراب القلق العام أو اضطراب القلق الاجتماعي.
6. التقييم الشامل: قد يتضمن التقييم الشامل أيضًا استخدام استبيانات وأدوات تقييمية إضافية لتقدير الأعراض والتأثير النفسي لاضطراب نوبات الهلع.
بناءً على نتائج التقييم والتحليل، سيتم تشخيص اضطراب نوبات الهلع إذا توافرت المعايير التشخيصية اللازمة. بعد التشخيص، سيتم تطوير خطة علاجية مناسبة، والتي يمكن أن تشمل العلاج النفسي (مثل العلاج السلوكي المعرفي) والأدوية إذا كان ذلك ضروريًا.
1. مقابلة الشخص: المحترف الصحي سيقوم بمقابلة الشخص المعني بالتقييم لجمع معلومات حول أعراضه وتجاربه وتاريخه الصحي والنفسي.
2. استبعاد الأسباب العضوية: يتعين على المحترف الصحي استبعاد وجود أسباب عضوية أخرى قد تكون وراء الأعراض، مثل مشاكل صحية بدنية.
3. تحديد المعايير التشخيصية: يستخدم المحترف الصحي الإصدار الحالي للدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات النفسية (DSM-5) الذي يصدره الجمعية الأمريكية للطب النفسي لتحديد ما إذا كانت الأعراض تتطابق مع معايير تشخيص اضطراب نوبات الهلع.
4. تقييم الأعراض: يجب على المحترف الصحي تقييم شدة وتكرار النوبات وأثرها على حياة الشخص، بما في ذلك التأثير على الوظائف اليومية والعلاقات الاجتماعية.
5. استبعاد اضطرابات أخرى: يتعين أيضًا استبعاد وجود اضطرابات أخرى قد تشبه نوبات الهلع، مثل اضطراب القلق العام أو اضطراب القلق الاجتماعي.
6. التقييم الشامل: قد يتضمن التقييم الشامل أيضًا استخدام استبيانات وأدوات تقييمية إضافية لتقدير الأعراض والتأثير النفسي لاضطراب نوبات الهلع.
بناءً على نتائج التقييم والتحليل، سيتم تشخيص اضطراب نوبات الهلع إذا توافرت المعايير التشخيصية اللازمة. بعد التشخيص، سيتم تطوير خطة علاجية مناسبة، والتي يمكن أن تشمل العلاج النفسي (مثل العلاج السلوكي المعرفي) والأدوية إذا كان ذلك ضروريًا.