الامارات 7 - الإعاقة العقلية هي حالة تأثر القدرات العقلية والتفكيرية للشخص بشكل دائم ومعترف بها طبيًا. تتضمن الإعاقة العقلية تأثيرات على القدرة على التعلم وفهم المعلومات والتفاهم والتفكير واتخاذ القرارات. يتم تقدير درجة الإعاقة العقلية بناءً على معايير معينة وعادةً تصنف إلى الفئات التالية:
1. الإعاقة العقلية الخفيفة: يكون للشخص صعوبة في فهم المفاهيم الأكثر تعقيدًا وقد يحتاج إلى دعم في المجالات الأكاديمية أو العمل.
2. الإعاقة العقلية المعتدلة: يمكن للشخص أن يتعلم مهارات القراءة والكتابة ويكون قادرًا على الاستفادة من التعليم العام والعمل في بيئة مدعومة.
3. الإعاقة العقلية الشديدة: يحتاج الشخص الذي يعاني من هذا النوع من الإعاقة إلى دعم كبير في حياته اليومية، بما في ذلك الرعاية الكاملة والمساعدة في الأنشطة الأساسية.
4. الإعاقة العقلية العميقة: هذا هو أعلى مستوى من الإعاقة العقلية، ويتطلب الفرد دعمًا مستمرًا وعناية كبيرة وغالبًا يكون معرضًا للإعاقات الجسدية أيضًا.
تعتمد أسباب الإعاقة العقلية على حالة الفرد وتختلف من حالة لأخرى. يمكن أن تكون الأسباب الجينية أو الوراثية، أو تكون نتيجة مشاكل خلقية أثناء الحمل، أو تأثيرات بيئية مبكرة، أو حوادث أو إصابات في وقت لاحق من الحياة.
من المهم أن نفهم أن الأشخاص الذين يعانون من الإعاقة العقلية يمكن أن يحققوا إنجازات ويعيشوا حياة مجدية ومستقلة بمساعدة الدعم والتقدير والتدريب المناسبين. يجب تقديم الدعم الاجتماعي والتعليم الخاص والرعاية الصحية والتأهيل النفسي لهؤلاء الأفراد لضمان حياة أفضل وأكثر إشراقًا لهم.
1. الإعاقة العقلية الخفيفة: يكون للشخص صعوبة في فهم المفاهيم الأكثر تعقيدًا وقد يحتاج إلى دعم في المجالات الأكاديمية أو العمل.
2. الإعاقة العقلية المعتدلة: يمكن للشخص أن يتعلم مهارات القراءة والكتابة ويكون قادرًا على الاستفادة من التعليم العام والعمل في بيئة مدعومة.
3. الإعاقة العقلية الشديدة: يحتاج الشخص الذي يعاني من هذا النوع من الإعاقة إلى دعم كبير في حياته اليومية، بما في ذلك الرعاية الكاملة والمساعدة في الأنشطة الأساسية.
4. الإعاقة العقلية العميقة: هذا هو أعلى مستوى من الإعاقة العقلية، ويتطلب الفرد دعمًا مستمرًا وعناية كبيرة وغالبًا يكون معرضًا للإعاقات الجسدية أيضًا.
تعتمد أسباب الإعاقة العقلية على حالة الفرد وتختلف من حالة لأخرى. يمكن أن تكون الأسباب الجينية أو الوراثية، أو تكون نتيجة مشاكل خلقية أثناء الحمل، أو تأثيرات بيئية مبكرة، أو حوادث أو إصابات في وقت لاحق من الحياة.
من المهم أن نفهم أن الأشخاص الذين يعانون من الإعاقة العقلية يمكن أن يحققوا إنجازات ويعيشوا حياة مجدية ومستقلة بمساعدة الدعم والتقدير والتدريب المناسبين. يجب تقديم الدعم الاجتماعي والتعليم الخاص والرعاية الصحية والتأهيل النفسي لهؤلاء الأفراد لضمان حياة أفضل وأكثر إشراقًا لهم.