الامارات 7 - تشخيص اضطراب ثنائي القطب يتطلب تقييمًا من قبل محترف طبي متخصص في الصحة النفسية. إليك الخطوات الرئيسية التي تشملها عملية التشخيص:
1. التقييم السريري: يبدأ التشخيص عادة بجلسة مع محترف الصحة النفسية (مثل طبيب نفسي أو معالج نفسي) للمناقشة وفهم الأعراض والتاريخ الصحي للمريض. يجري محادثة مفصلة حول الأعراض والتغيرات في المزاج والسلوك.
2. التاريخ الطبي: يطلب من المريض توفير معلومات حول التاريخ الطبي الشخصي والعائلي، بما في ذلك أي أمراض نفسية سابقة في العائلة.
3. الاستبيانات والاختبارات: قد يُطلب من المريض ملء استبيانات واختبارات لتقييم الأعراض والمزاج والسلوك. يمكن أن تساعد هذه الأدوات في توجيه التشخيص وتحديد ما إذا كان هناك اضطراب ثنائي القطب موجود.
4. مراقبة الأعراض: قد يُطلب من المريض تسجيل الأعراض والتغيرات في المزاج لفترة زمنية معينة. يمكن أن تساعد هذه المراقبة في توجيه التشخيص.
5. استبعاد الأسباب الأخرى: من المهم استبعاد الأسباب الأخرى للأعراض المشابهة مثل اضطرابات القلق والاكتئاب والمشاكل الطبية الأخرى.
6. التقييم المتعدد الأبعاد: يشمل التشخيص النهائي التقييم المتعدد الأبعاد للأعراض والتاريخ النفسي والطبي للمريض.
بناءً على البيانات والمعلومات التي يتم جمعها خلال هذه الخطوات، يمكن للمحترف الصحي النفسي تقديم تشخيص لاضطراب ثنائي القطب إذا كان متوافقًا مع الأعراض والتاريخ الصحي للمريض. يجب على الشخص المشتبه بإصابته بالاضطراب ثنائي القطب البحث عن العلاج المناسب بمشورة محترف صحة نفسية مؤهل.
1. التقييم السريري: يبدأ التشخيص عادة بجلسة مع محترف الصحة النفسية (مثل طبيب نفسي أو معالج نفسي) للمناقشة وفهم الأعراض والتاريخ الصحي للمريض. يجري محادثة مفصلة حول الأعراض والتغيرات في المزاج والسلوك.
2. التاريخ الطبي: يطلب من المريض توفير معلومات حول التاريخ الطبي الشخصي والعائلي، بما في ذلك أي أمراض نفسية سابقة في العائلة.
3. الاستبيانات والاختبارات: قد يُطلب من المريض ملء استبيانات واختبارات لتقييم الأعراض والمزاج والسلوك. يمكن أن تساعد هذه الأدوات في توجيه التشخيص وتحديد ما إذا كان هناك اضطراب ثنائي القطب موجود.
4. مراقبة الأعراض: قد يُطلب من المريض تسجيل الأعراض والتغيرات في المزاج لفترة زمنية معينة. يمكن أن تساعد هذه المراقبة في توجيه التشخيص.
5. استبعاد الأسباب الأخرى: من المهم استبعاد الأسباب الأخرى للأعراض المشابهة مثل اضطرابات القلق والاكتئاب والمشاكل الطبية الأخرى.
6. التقييم المتعدد الأبعاد: يشمل التشخيص النهائي التقييم المتعدد الأبعاد للأعراض والتاريخ النفسي والطبي للمريض.
بناءً على البيانات والمعلومات التي يتم جمعها خلال هذه الخطوات، يمكن للمحترف الصحي النفسي تقديم تشخيص لاضطراب ثنائي القطب إذا كان متوافقًا مع الأعراض والتاريخ الصحي للمريض. يجب على الشخص المشتبه بإصابته بالاضطراب ثنائي القطب البحث عن العلاج المناسب بمشورة محترف صحة نفسية مؤهل.