الامارات 7 - انفصال المشيمة ونزول المشيمة هما حالتين مختلفتين تتعلقان بالمشيمة خلال فترة الحمل. إليك الفرق بينهما:
1. انفصال المشيمة (Placental Abruption):
- يعني انفصال المشيمة فصل المشيمة عن جدار الرحم قبل أن يتم انقضاء فترة الحمل وقبل بدء العمليات الولادية.
- يمكن أن يكون هذا الانفصال جزئيًا أو كاملاً ويمكن أن يحدث فجأة.
- يمكن أن يكون له تأثير خطير على الحمل وصحة الجنين، حيث يمكن أن يحدث نقص في التغذية والأكسجين للجنين.
- الأعراض الممكنة تشمل النزيف الشديد من المهبل، وألم شديد في منطقة البطن السفلية، وانخفاض ضغط الدم، وارتفاع ضربات القلب الجنيني.
2. نزول المشيمة (Placenta Previa):
- يعني نزول المشيمة أن المشيمة تتواجد في أسفل الرحم وتغطي جزءًا أو كل عنق الرحم.
- هذا الوضع يمكن أن يكون طبيعيًا في بعض الأحيان ولكنه يعتبر حالة طبية قد تحتاج إلى متابعة دقيقة.
- يمكن أن يتسبب نزول المشيمة في نزيف أثناء الحمل أو خلال الولادة، وهو يمكن أن يكون خطيرًا للأم والجنين.
- تكون الأعراض الشائعة تقليل حجم الجنين نسبيًا ونزيف دموي خفيف أو شديد من المهبل.
من الضروري أن تتم متابعة حالة نزول المشيمة بدقة وفقًا لتوجيهات الطبيب، ويمكن أن يكون العلاج بما في ذلك الراحة التامة أو إجراء قسطرة رحمية وإحالة الحالة إلى الولادة القيصرية إذا كان هناك خطر على الأم والجنين.
1. انفصال المشيمة (Placental Abruption):
- يعني انفصال المشيمة فصل المشيمة عن جدار الرحم قبل أن يتم انقضاء فترة الحمل وقبل بدء العمليات الولادية.
- يمكن أن يكون هذا الانفصال جزئيًا أو كاملاً ويمكن أن يحدث فجأة.
- يمكن أن يكون له تأثير خطير على الحمل وصحة الجنين، حيث يمكن أن يحدث نقص في التغذية والأكسجين للجنين.
- الأعراض الممكنة تشمل النزيف الشديد من المهبل، وألم شديد في منطقة البطن السفلية، وانخفاض ضغط الدم، وارتفاع ضربات القلب الجنيني.
2. نزول المشيمة (Placenta Previa):
- يعني نزول المشيمة أن المشيمة تتواجد في أسفل الرحم وتغطي جزءًا أو كل عنق الرحم.
- هذا الوضع يمكن أن يكون طبيعيًا في بعض الأحيان ولكنه يعتبر حالة طبية قد تحتاج إلى متابعة دقيقة.
- يمكن أن يتسبب نزول المشيمة في نزيف أثناء الحمل أو خلال الولادة، وهو يمكن أن يكون خطيرًا للأم والجنين.
- تكون الأعراض الشائعة تقليل حجم الجنين نسبيًا ونزيف دموي خفيف أو شديد من المهبل.
من الضروري أن تتم متابعة حالة نزول المشيمة بدقة وفقًا لتوجيهات الطبيب، ويمكن أن يكون العلاج بما في ذلك الراحة التامة أو إجراء قسطرة رحمية وإحالة الحالة إلى الولادة القيصرية إذا كان هناك خطر على الأم والجنين.