الامارات 7 - التهاب الدم هو حالة طبية خطيرة تحدث عندما تكون هناك عدد كبير من الكريات البيضاء (الخلايا الالتهابية) في الدم، وهذه الحالة تُعرف أحيانًا باسم "لوكوسيتوز" أو "لوكوميا"، وهي تشمل مجموعة متنوعة من الاضطرابات الدموية التي تؤثر على الكريات البيضاء وتجعلها تتكاثر بشكل غير طبيعي.
يمكن أن يكون التهاب الدم ناتجًا عن عدة عوامل، منها:
1. الأمراض السرطانية: بعض أنواع السرطان مثل لوكيميا الليمفاوية واللوكيميا الميلويدية تؤدي إلى تكاثر غير طبيعي للكريات البيضاء في الدم.
2. الأمراض النقوية: بعض الأمراض النقوية مثل العدوى الحادة أو الالتهاب الشديد يمكن أن تؤدي إلى زيادة مؤقتة في عدد الكريات البيضاء.
3. اضطرابات النخاع العظمي: بعض الاضطرابات في النخاع العظمي يمكن أن تزيد من إنتاج الكريات البيضاء بشكل غير طبيعي.
4. الأمراض الوراثية: هناك اضطرابات وراثية نادرة تؤدي إلى زيادة في إنتاج الكريات البيضاء.
تحدث أعراض التهاب الدم بشكل عام عندما تتعدى عدد الكريات البيضاء الطبيعية الحدود الطبيعية وتبدأ في التسبب في مشاكل، وتشمل الأعراض شحوب البشرة، والتعب، والضعف، وارتفاع درجة الحرارة، وتورم اللوز والعقد الليمفاوية، وآلام في العظام والمفاصل، ونزيف أو سهولة في النزف.
عندما يشتبه في وجود التهاب في الدم، يتعين على الشخص مراجعة الطبيب لتقديم التقييم اللازم. العلاج يعتمد على سبب التهاب الدم ونوعه وشدته، وقد يشمل العلاج الكيميائي وزرع النخاع العظمي وغيرها من العلاجات المتخصصة حسب الحالة.
يمكن أن يكون التهاب الدم ناتجًا عن عدة عوامل، منها:
1. الأمراض السرطانية: بعض أنواع السرطان مثل لوكيميا الليمفاوية واللوكيميا الميلويدية تؤدي إلى تكاثر غير طبيعي للكريات البيضاء في الدم.
2. الأمراض النقوية: بعض الأمراض النقوية مثل العدوى الحادة أو الالتهاب الشديد يمكن أن تؤدي إلى زيادة مؤقتة في عدد الكريات البيضاء.
3. اضطرابات النخاع العظمي: بعض الاضطرابات في النخاع العظمي يمكن أن تزيد من إنتاج الكريات البيضاء بشكل غير طبيعي.
4. الأمراض الوراثية: هناك اضطرابات وراثية نادرة تؤدي إلى زيادة في إنتاج الكريات البيضاء.
تحدث أعراض التهاب الدم بشكل عام عندما تتعدى عدد الكريات البيضاء الطبيعية الحدود الطبيعية وتبدأ في التسبب في مشاكل، وتشمل الأعراض شحوب البشرة، والتعب، والضعف، وارتفاع درجة الحرارة، وتورم اللوز والعقد الليمفاوية، وآلام في العظام والمفاصل، ونزيف أو سهولة في النزف.
عندما يشتبه في وجود التهاب في الدم، يتعين على الشخص مراجعة الطبيب لتقديم التقييم اللازم. العلاج يعتمد على سبب التهاب الدم ونوعه وشدته، وقد يشمل العلاج الكيميائي وزرع النخاع العظمي وغيرها من العلاجات المتخصصة حسب الحالة.