الامارات 7 - حساسية الحليب (بالإنجليزية: Milk Allergy) هي حالة تحدث عندما يكون جهاز المناعة في الجسم حساسًا للبروتينات الموجودة في منتجات الحليب، مثل الكازين والكيسين. يمكن أن تظهر هذه الحساسية في أي عمر، وغالبًا ما تبدأ في الطفولة المبكرة. يمكن أن تكون حساسية الحليب خفيفة أو شديدة، وتختلف الأعراض من شخص لآخر.
أعراض حساسية الحليب قد تشمل:
1. طفح جلدي: يمكن أن يظهر طفح جلدي على الجلد بشكل مزمن أو حاد.
2. احتقان الأنف وسيلانه: يمكن أن تسبب حساسية الحليب احتقانًا في الأنف وسيلانه.
3. صعوبة في التنفس: في حالات الحساسية الشديدة، يمكن أن تسبب صعوبة في التنفس والشنق.
4. غثيان وتقيؤ: قد تتسبب حساسية الحليب في الغثيان والتقيؤ.
5. إسهال: قد يؤدي تناول الحليب إلى إسهال.
6. ألم في البطن: يمكن أن تسبب حساسية الحليب ألمًا في البطن.
7. الصداع: قد تتسبب حساسية الحليب في الصداع.
8. الاحتقان والتورم: قد تظهر احتقانًا وتورمًا في الوجه والشفتين.
9. الحساسية المفرطة: في حالات نادرة، يمكن أن تتطور حساسية الحليب إلى حساسية مفرطة تسمى الصدمة الحساسية، وهي حالة طبية خطيرة تتطلب عناية طبية فورية.
عند اشتباه بحساسية الحليب، يجب استشارة الطبيب أو أخصائي التحسس لتقديم التقييم اللازم وإجراء الاختبارات اللازمة لتأكيد التشخيص. العلاج الأساسي لحساسية الحليب هو تجنب تناول المنتجات التي تحتوي على الحليب ومشتقاته. في بعض الحالات، يمكن أن تستخدم الأدوية المضادة للحساسية لعلاج الأعراض. للأشخاص الذين يعانون من حساسية شديدة، يمكن أن يتم تزويدهم بحقن الإيبينيفرين (Epinephrine) للاستخدام في حالات الصدمة الحساسية.
أعراض حساسية الحليب قد تشمل:
1. طفح جلدي: يمكن أن يظهر طفح جلدي على الجلد بشكل مزمن أو حاد.
2. احتقان الأنف وسيلانه: يمكن أن تسبب حساسية الحليب احتقانًا في الأنف وسيلانه.
3. صعوبة في التنفس: في حالات الحساسية الشديدة، يمكن أن تسبب صعوبة في التنفس والشنق.
4. غثيان وتقيؤ: قد تتسبب حساسية الحليب في الغثيان والتقيؤ.
5. إسهال: قد يؤدي تناول الحليب إلى إسهال.
6. ألم في البطن: يمكن أن تسبب حساسية الحليب ألمًا في البطن.
7. الصداع: قد تتسبب حساسية الحليب في الصداع.
8. الاحتقان والتورم: قد تظهر احتقانًا وتورمًا في الوجه والشفتين.
9. الحساسية المفرطة: في حالات نادرة، يمكن أن تتطور حساسية الحليب إلى حساسية مفرطة تسمى الصدمة الحساسية، وهي حالة طبية خطيرة تتطلب عناية طبية فورية.
عند اشتباه بحساسية الحليب، يجب استشارة الطبيب أو أخصائي التحسس لتقديم التقييم اللازم وإجراء الاختبارات اللازمة لتأكيد التشخيص. العلاج الأساسي لحساسية الحليب هو تجنب تناول المنتجات التي تحتوي على الحليب ومشتقاته. في بعض الحالات، يمكن أن تستخدم الأدوية المضادة للحساسية لعلاج الأعراض. للأشخاص الذين يعانون من حساسية شديدة، يمكن أن يتم تزويدهم بحقن الإيبينيفرين (Epinephrine) للاستخدام في حالات الصدمة الحساسية.