الامارات 7 - حساسية الدم أو الحساسية المصلية هي حالة تحدث عندما يكون لدى شخص استجابة مفرطة لمادة معينة تدعى المستضاد (المستضاد الجسمي) والتي يمكن أن تكون بروتينات مثل البروتينات الموجودة في اللقاحات أو الأدوية أو البروتينات الموجودة في الطعام.
إذا كنت تعاني من حساسية الدم، فإن العلاج يشمل عادة ما يلي:
1. تجنب المستضاد: أهم خطوة في علاج حساسية الدم هي تجنب المستضاد الذي يسبب الحساسية. على سبيل المثال، إذا كنت تعاني من حساسية للقاح معين، يجب تجنب أخذ هذا اللقاح مرة أخرى.
2. مضادات الهيستامين: يمكن استخدام مضادات الهيستامين مثل سيتيريزين (Cetirizine) ولوراتادين (Loratadine) لتخفيف أعراض الحساسية مثل العطس والسيلان الأنفي والحكة.
3. الكورتيكوستيرويدات: في حالات الحساسية الشديدة قد تكون هناك حاجة لاستخدام الكورتيكوستيرويدات الموصوفة من قبل الطبيب للتحكم في الاحتقان والتورم.
4. العلاج المساعد: في بعض الحالات الشديدة، قد يحتاج الشخص إلى العلاج بالحقن أو العلاج بالمناعة.
5. التحسس الحساسية: في بعض الأحيان يتم إجراء اختبارات التحسس لتحديد المستضاد المحدد الذي يسبب الحساسية.
إذا كنت تعتقد أنك تعاني من حساسية الدم أو كان لديك رد فعل حساسية، يجب عليك مراجعة طبيب الأمراض الجلدية أو طبيب الأمراض الباطنية أو أخصائي التحسس لتقديم التقييم والعلاج المناسب. العلاج يعتمد على نوع الحساسية وشدتها وتأثيرها على الصحة العامة للشخص.
إذا كنت تعاني من حساسية الدم، فإن العلاج يشمل عادة ما يلي:
1. تجنب المستضاد: أهم خطوة في علاج حساسية الدم هي تجنب المستضاد الذي يسبب الحساسية. على سبيل المثال، إذا كنت تعاني من حساسية للقاح معين، يجب تجنب أخذ هذا اللقاح مرة أخرى.
2. مضادات الهيستامين: يمكن استخدام مضادات الهيستامين مثل سيتيريزين (Cetirizine) ولوراتادين (Loratadine) لتخفيف أعراض الحساسية مثل العطس والسيلان الأنفي والحكة.
3. الكورتيكوستيرويدات: في حالات الحساسية الشديدة قد تكون هناك حاجة لاستخدام الكورتيكوستيرويدات الموصوفة من قبل الطبيب للتحكم في الاحتقان والتورم.
4. العلاج المساعد: في بعض الحالات الشديدة، قد يحتاج الشخص إلى العلاج بالحقن أو العلاج بالمناعة.
5. التحسس الحساسية: في بعض الأحيان يتم إجراء اختبارات التحسس لتحديد المستضاد المحدد الذي يسبب الحساسية.
إذا كنت تعتقد أنك تعاني من حساسية الدم أو كان لديك رد فعل حساسية، يجب عليك مراجعة طبيب الأمراض الجلدية أو طبيب الأمراض الباطنية أو أخصائي التحسس لتقديم التقييم والعلاج المناسب. العلاج يعتمد على نوع الحساسية وشدتها وتأثيرها على الصحة العامة للشخص.