الامارات 7 - فيروس الكبد الوبائي (فيروس التهاب الكبد) ينتقل من شخص لآخر بعدة طرق مختلفة. الانتقال يمكن أن يكون عن طريق الاتصال المباشر بالدم أو السوائل الجسمية الملوثة بالفيروس. إليك بعض الطرق الرئيسية التي يمكن من خلالها انتقال فيروس الكبد الوبائي:
1. انتقال من شخص مصاب:
- يمكن للفيروس أن ينتقل من شخص إلى آخر عن طريق الاتصال المباشر بالدم أو السوائل الجسمية الملوثة بالفيروس.
- يشمل ذلك مشاركة إبر الحقن أو أدوات التجميل الملوثة، والتبادل غير الآمن لأدوات الحلاقة والوشم، والاتصال الجنسي دون حماية.
2. انتقال عمودي:
- الانتقال عبر الأم الحامل إلى الجنين خلال الحمل، أو عبر الولادة إذا كانت الأم مصابة بفيروس الكبد الوبائي.
- الأطفال الذين يولدون من أمهات مصابات بالفيروس يجب تلقي التطعيم الفوري بعد الولادة لمنع العدوى.
3. انتقال من البيئة:
- يمكن أن يحتفظ الفيروس بقوته لفترة طويلة على الأسطح والأدوات الملوثة، مما يزيد من خطر انتقاله عن طريق الملامسة وعدم غسل اليدين بعد الاتصال بالأسطح الملوثة.
4. استهلاك مواد غذائية ملوثة:
- يمكن أن ينتقل الفيروس إلى الأطعمة والمشروبات إذا تم تلويثها بالسوائل الجسمية الملوثة بالفيروس ولم تتم معالجتها أو طهيها بشكل صحيح.
5. الاتصال الجنسي:
- يمكن أن ينتقل فيروس الكبد الوبائي من شخص إلى آخر عبر الاتصال الجنسي دون استخدام وسائل حماية مثل الواقيات.
تجدر الإشارة إلى أن الوقاية من فيروس الكبد الوبائي تتضمن تلقي التطعيم، وتجنب مشاركة الإبر وأدوات التجميل الشخصية، والممارسة الآمنة للجنس، والحفاظ على النظافة الشخصية والصحية، وتجنب مشاركة أدوات الحلاقة والوشم غير الآمنة، والتعامل بحذر مع الدم والسوائل الجسمية.
1. انتقال من شخص مصاب:
- يمكن للفيروس أن ينتقل من شخص إلى آخر عن طريق الاتصال المباشر بالدم أو السوائل الجسمية الملوثة بالفيروس.
- يشمل ذلك مشاركة إبر الحقن أو أدوات التجميل الملوثة، والتبادل غير الآمن لأدوات الحلاقة والوشم، والاتصال الجنسي دون حماية.
2. انتقال عمودي:
- الانتقال عبر الأم الحامل إلى الجنين خلال الحمل، أو عبر الولادة إذا كانت الأم مصابة بفيروس الكبد الوبائي.
- الأطفال الذين يولدون من أمهات مصابات بالفيروس يجب تلقي التطعيم الفوري بعد الولادة لمنع العدوى.
3. انتقال من البيئة:
- يمكن أن يحتفظ الفيروس بقوته لفترة طويلة على الأسطح والأدوات الملوثة، مما يزيد من خطر انتقاله عن طريق الملامسة وعدم غسل اليدين بعد الاتصال بالأسطح الملوثة.
4. استهلاك مواد غذائية ملوثة:
- يمكن أن ينتقل الفيروس إلى الأطعمة والمشروبات إذا تم تلويثها بالسوائل الجسمية الملوثة بالفيروس ولم تتم معالجتها أو طهيها بشكل صحيح.
5. الاتصال الجنسي:
- يمكن أن ينتقل فيروس الكبد الوبائي من شخص إلى آخر عبر الاتصال الجنسي دون استخدام وسائل حماية مثل الواقيات.
تجدر الإشارة إلى أن الوقاية من فيروس الكبد الوبائي تتضمن تلقي التطعيم، وتجنب مشاركة الإبر وأدوات التجميل الشخصية، والممارسة الآمنة للجنس، والحفاظ على النظافة الشخصية والصحية، وتجنب مشاركة أدوات الحلاقة والوشم غير الآمنة، والتعامل بحذر مع الدم والسوائل الجسمية.