الامارات 7 - ارتفاع إنزيمات الكبد هو حالة تشير إلى وجود مستويات مرتفعة لإنزيمات الكبد في الدم. الإنزيمات الكبدية الشائعة التي يتم فحصها تشمل الألانين أمينوترانسفيراز (ALT) والأسبارتات أمينوترانسفيراز (AST) والجاما جلوتاميل ترانسبيبتيداز (GGT) والفوسفاتاز القلوي (ALP). ارتفاع مستويات هذه الإنزيمات في الدم قد يشير إلى وجود مشكلة في الكبد. الأعراض التي قد تصاحب ارتفاع إنزيمات الكبد تشمل:
1. ألم في البطن: قد يشعر المصاب بألم خفيف أو ضغط في الجزء العلوي من البطن على الجهة اليمنى.
2. تعب وإعياء: قد يشعر بالتعب الغير مبرر والإعياء.
3. فقدان الشهية وفقدان الوزن غير المبرر: قد يؤدي اضطراب في وظيفة الكبد إلى فقدان الشهية وفقدان الوزن.
4. صفار الكبد (اليرقان): في بعض الحالات، قد يتسبب ارتفاع إنزيمات الكبد في تغير لون الجلد والعينين إلى اللون الأصفر.
5. انتفاخ البطن: في بعض الحالات يمكن أن يتسبب اضطراب في الكبد في انتفاخ البطن نتيجة تراكم السوائل.
6. انتفاخ الأوعية الدموية في البطن: يمكن أن يتسبب ارتفاع إنزيمات الكبد في انتفاخ الأوعية الدموية في البطن (عروق الزرع) والتي يمكن رؤيتها على سطح الجلد.
مهم جداً أن تتم متابعة وتقييم ارتفاع إنزيمات الكبد من قبل الطبيب لتحديد السبب الرئيسي والعلاج المناسب. ارتفاع إنزيمات الكبد يمكن أن يكون ناجمًا عن مجموعة متنوعة من الأسباب مثل التهاب الكبد الفيروسي، تليف الكبد، أمراض الدهون في الكبد، وأمراض أخرى. تشخيص ومعالجة السبب الأساسي يعتبر ضروريًا للعناية بصحة الكبد.
1. ألم في البطن: قد يشعر المصاب بألم خفيف أو ضغط في الجزء العلوي من البطن على الجهة اليمنى.
2. تعب وإعياء: قد يشعر بالتعب الغير مبرر والإعياء.
3. فقدان الشهية وفقدان الوزن غير المبرر: قد يؤدي اضطراب في وظيفة الكبد إلى فقدان الشهية وفقدان الوزن.
4. صفار الكبد (اليرقان): في بعض الحالات، قد يتسبب ارتفاع إنزيمات الكبد في تغير لون الجلد والعينين إلى اللون الأصفر.
5. انتفاخ البطن: في بعض الحالات يمكن أن يتسبب اضطراب في الكبد في انتفاخ البطن نتيجة تراكم السوائل.
6. انتفاخ الأوعية الدموية في البطن: يمكن أن يتسبب ارتفاع إنزيمات الكبد في انتفاخ الأوعية الدموية في البطن (عروق الزرع) والتي يمكن رؤيتها على سطح الجلد.
مهم جداً أن تتم متابعة وتقييم ارتفاع إنزيمات الكبد من قبل الطبيب لتحديد السبب الرئيسي والعلاج المناسب. ارتفاع إنزيمات الكبد يمكن أن يكون ناجمًا عن مجموعة متنوعة من الأسباب مثل التهاب الكبد الفيروسي، تليف الكبد، أمراض الدهون في الكبد، وأمراض أخرى. تشخيص ومعالجة السبب الأساسي يعتبر ضروريًا للعناية بصحة الكبد.