الامارات 7 - دهون الكبد (أو التهاب الكبد الدهني) هو حالة تتميز بتراكم الدهون في خلايا الكبد. قد لا تكون هناك أعراض واضحة في المراحل المبكرة من دهون الكبد، ولكن مع تقدم المرض، قد تظهر بعض الأعراض. الأعراض التي يمكن أن ترتبط بدهون الكبد تشمل:
1. تعب غير مبرر: شعور بالتعب الزائد والإرهاق دون سبب واضح.
2. ألم في البطن العلوي اليمنى: قد يشعر بعض الأشخاص بألم مزعج في الجزء العلوي من البطن الجانب الأيمن تحت القفص الصدري.
3. انتفاخ البطن: قد يلاحظ بعض الأشخاص زيادة في حجم البطن نتيجة انتفاخها.
4. فقدان الوزن غير المبرر: بعض الأشخاص قد يفقدون وزنهم بشكل غير مبرر.
5. ارتفاع ضغط الدم: يمكن أن يصاحب دهون الكبد ارتفاع ضغط الدم.
6. تغييرات في البول: يمكن أن تظهر تغييرات في لون البول.
7. اضطرابات في الدورة الشهرية: لدى النساء قد تتأثر دورة الحيض.
8. اضطرابات في الدهون في الدم: قد تزيد مستويات الدهون في الدم (مثل الكوليسترول والدهون الثلاثية) عند بعض الأشخاص.
مع تقدم المرض، يمكن أن يتطور التهاب الكبد الدهني إلى التهاب الكبد الدهني غير الكحولي المتقدم (NASH)، والذي يمكن أن يؤدي في نهاية المطاف إلى تليف الكبد والتشمع. إذا كانت لديك أي من هذه الأعراض أو تشك في وجود دهون في الكبد، فمن المهم استشارة الطبيب للتقييم والتشخيص الدقيق، حيث يمكن أن يتضمن العلاج تغييرات في نمط الحياة والتغذية وأحيانًا الأدوية حسب حالة المريض.
1. تعب غير مبرر: شعور بالتعب الزائد والإرهاق دون سبب واضح.
2. ألم في البطن العلوي اليمنى: قد يشعر بعض الأشخاص بألم مزعج في الجزء العلوي من البطن الجانب الأيمن تحت القفص الصدري.
3. انتفاخ البطن: قد يلاحظ بعض الأشخاص زيادة في حجم البطن نتيجة انتفاخها.
4. فقدان الوزن غير المبرر: بعض الأشخاص قد يفقدون وزنهم بشكل غير مبرر.
5. ارتفاع ضغط الدم: يمكن أن يصاحب دهون الكبد ارتفاع ضغط الدم.
6. تغييرات في البول: يمكن أن تظهر تغييرات في لون البول.
7. اضطرابات في الدورة الشهرية: لدى النساء قد تتأثر دورة الحيض.
8. اضطرابات في الدهون في الدم: قد تزيد مستويات الدهون في الدم (مثل الكوليسترول والدهون الثلاثية) عند بعض الأشخاص.
مع تقدم المرض، يمكن أن يتطور التهاب الكبد الدهني إلى التهاب الكبد الدهني غير الكحولي المتقدم (NASH)، والذي يمكن أن يؤدي في نهاية المطاف إلى تليف الكبد والتشمع. إذا كانت لديك أي من هذه الأعراض أو تشك في وجود دهون في الكبد، فمن المهم استشارة الطبيب للتقييم والتشخيص الدقيق، حيث يمكن أن يتضمن العلاج تغييرات في نمط الحياة والتغذية وأحيانًا الأدوية حسب حالة المريض.