الامارات 7 - التهاب الوريد الخثاري، المعروف أيضًا باسم التهاب الوريد العميق (Deep Vein Thrombophlebitis)، هو حالة تتميز بالالتهاب وتكوّن الجلطة داخل وريد عميق في الجسم. يحدث هذا الالتهاب غالبًا في الساقين، ولكنه قد يحدث في أي وريد عميق آخر في الجسم.
أسباب التهاب الوريد الخثاري:
يمكن أن تتعدد أسباب التهاب الوريد الخثاري، وتشمل:
1. الجراحة: بعد الجراحات الكبرى، خاصة تلك التي تؤدي إلى فترات طويلة من الراحة في الفراش، يزيد خطر تكوين الجلطات في الأوعية الدموية.
2. الإصابات والكسور: الإصابات الجسدية الخطيرة أو الكسور يمكن أن تتسبب في تلف الأوعية الدموية وتكوين جلطات.
3. التدخين: التدخين يزيد من احتمالية تكوين الجلطات.
4. النشاط البدني الضعيف: قلة النشاط البدني والبقاء لفترات طويلة في وضعية الجلوس أو الاستلقاء يمكن أن يزيد من خطر تكوين الجلطات.
5. السمنة: البدانة تعتبر عامل خطر آخر لتكوين الجلطات.
6. الحمل: خلال فترة الحمل، يمكن أن تزيد الهرمونات والتغيرات الفسيولوجية من خطر تكوين الجلطات.
7. تاريخ عائلي: إذا كان لديك تاريخ عائلي لتكوين الجلطات، فقد يكون لديك خطر أعلى.
8. استخدام العلاجات الهرمونية: بعض وسائل التنظيم الهرموني وعلاجات هرمونية يمكن أن تزيد من خطر تكوين الجلطات.
9. أمراض معينة: بعض الأمراض مثل اضطرابات تخثر الدم والتهابات الجلد تزيد من احتمالية تكوين الجلطات.
أعراض التهاب الوريد الخثاري تشمل ألمًا واحمرارًا وانتفاخًا في المنطقة المتأثرة، وقد يصاحب ذلك حرارة في المنطقة. إذا اشتبه الطبيب في وجود تهاب الوريد الخثاري، فقد يتم إجراء فحوصات مثل التصوير بالأشعة فوق الصوتية (Doppler Ultrasound) للتأكد من التشخيص والبدء في العلاج المناسب، والذي يشمل غالبًا تناول الأدوية المضادة للتخثر (مثل الهيبارين والوارفارين) وارتداء الجوارب الضاغطة وتغيير نمط الحياة إذا كانت هناك عوامل خطر معروفة.
أسباب التهاب الوريد الخثاري:
يمكن أن تتعدد أسباب التهاب الوريد الخثاري، وتشمل:
1. الجراحة: بعد الجراحات الكبرى، خاصة تلك التي تؤدي إلى فترات طويلة من الراحة في الفراش، يزيد خطر تكوين الجلطات في الأوعية الدموية.
2. الإصابات والكسور: الإصابات الجسدية الخطيرة أو الكسور يمكن أن تتسبب في تلف الأوعية الدموية وتكوين جلطات.
3. التدخين: التدخين يزيد من احتمالية تكوين الجلطات.
4. النشاط البدني الضعيف: قلة النشاط البدني والبقاء لفترات طويلة في وضعية الجلوس أو الاستلقاء يمكن أن يزيد من خطر تكوين الجلطات.
5. السمنة: البدانة تعتبر عامل خطر آخر لتكوين الجلطات.
6. الحمل: خلال فترة الحمل، يمكن أن تزيد الهرمونات والتغيرات الفسيولوجية من خطر تكوين الجلطات.
7. تاريخ عائلي: إذا كان لديك تاريخ عائلي لتكوين الجلطات، فقد يكون لديك خطر أعلى.
8. استخدام العلاجات الهرمونية: بعض وسائل التنظيم الهرموني وعلاجات هرمونية يمكن أن تزيد من خطر تكوين الجلطات.
9. أمراض معينة: بعض الأمراض مثل اضطرابات تخثر الدم والتهابات الجلد تزيد من احتمالية تكوين الجلطات.
أعراض التهاب الوريد الخثاري تشمل ألمًا واحمرارًا وانتفاخًا في المنطقة المتأثرة، وقد يصاحب ذلك حرارة في المنطقة. إذا اشتبه الطبيب في وجود تهاب الوريد الخثاري، فقد يتم إجراء فحوصات مثل التصوير بالأشعة فوق الصوتية (Doppler Ultrasound) للتأكد من التشخيص والبدء في العلاج المناسب، والذي يشمل غالبًا تناول الأدوية المضادة للتخثر (مثل الهيبارين والوارفارين) وارتداء الجوارب الضاغطة وتغيير نمط الحياة إذا كانت هناك عوامل خطر معروفة.