الامارات 7 - التهاب التامور (Pericarditis) هو حالة تصيب غشاء التامور الذي يحيط بالقلب، وقد يحدث نتيجة لعدة أسباب. يمكن أن يترافق مع التهاب التامور مجموعة من الأعراض التي تشمل:
1. ألم في منطقة الصدر: قد يشعر المصاب بألم حاد في الصدر يمتد إلى الجهة اليسرى والعنق والكتفين.
2. زيادة في حدة الألم عند التنفس: قد يزيد الألم عند التنفس العميق أو السعال.
3. زيادة في درجة الحرارة: قد تصاحب حالات التهاب التامور ارتفاعًا في درجة الحرارة.
4. زيادة في معدل نبضات القلب: يمكن أن ترتفع نبضات القلب بشكل غير طبيعي.
5. تعب وضعف عام.
6. انخفاض في ضغط الدم.
7. سعال جاف.
8. تورم في الساقين والبطن في حالات نادرة.
تشخيص التهاب التامور يتطلب تقييمًا طبيًا دقيقًا، ويشمل الفحص الطبي واستنادًا إلى الأعراض والتاريخ الصحي للمريض. يمكن أن يتضمن التشخيص أيضًا استخدام تحاليل الدم وصور الأشعة مثل التصوير بالرنين المغناطيسي وتخطيط القلب.
علاج التهاب التامور يعتمد على سببه وشدته، وقد يشمل:
1. العلاج بالأدوية: يمكن أن تشمل الأدوية المضادة للالتهابات غير الستيرويدية (NSAIDs) والكولشيسين لتخفيف الألم والتقليل من الالتهاب.
2. العلاج بالستيرويدات: في بعض الحالات الخطيرة، يمكن أن تستخدم الستيرويدات للسيطرة على التهاب التامور.
3. العلاج الجراحي: في حالات نادرة جدًا عندما يكون هناك تراكم كبير للسائل حول القلب يمكن أن يتطلب الأمر تصريف هذا السائل بواسطة العلاج الجراحي.
يجب على الأشخاص الذين يشتبه في إصابتهم بالتهاب التامور مراجعة الطبيب للحصول على التقييم والعلاج المناسب.
1. ألم في منطقة الصدر: قد يشعر المصاب بألم حاد في الصدر يمتد إلى الجهة اليسرى والعنق والكتفين.
2. زيادة في حدة الألم عند التنفس: قد يزيد الألم عند التنفس العميق أو السعال.
3. زيادة في درجة الحرارة: قد تصاحب حالات التهاب التامور ارتفاعًا في درجة الحرارة.
4. زيادة في معدل نبضات القلب: يمكن أن ترتفع نبضات القلب بشكل غير طبيعي.
5. تعب وضعف عام.
6. انخفاض في ضغط الدم.
7. سعال جاف.
8. تورم في الساقين والبطن في حالات نادرة.
تشخيص التهاب التامور يتطلب تقييمًا طبيًا دقيقًا، ويشمل الفحص الطبي واستنادًا إلى الأعراض والتاريخ الصحي للمريض. يمكن أن يتضمن التشخيص أيضًا استخدام تحاليل الدم وصور الأشعة مثل التصوير بالرنين المغناطيسي وتخطيط القلب.
علاج التهاب التامور يعتمد على سببه وشدته، وقد يشمل:
1. العلاج بالأدوية: يمكن أن تشمل الأدوية المضادة للالتهابات غير الستيرويدية (NSAIDs) والكولشيسين لتخفيف الألم والتقليل من الالتهاب.
2. العلاج بالستيرويدات: في بعض الحالات الخطيرة، يمكن أن تستخدم الستيرويدات للسيطرة على التهاب التامور.
3. العلاج الجراحي: في حالات نادرة جدًا عندما يكون هناك تراكم كبير للسائل حول القلب يمكن أن يتطلب الأمر تصريف هذا السائل بواسطة العلاج الجراحي.
يجب على الأشخاص الذين يشتبه في إصابتهم بالتهاب التامور مراجعة الطبيب للحصول على التقييم والعلاج المناسب.