الامارات 7 - دبي 22 من أبريل 2015: تستضيف إمارة دبي يوم 29 من أبريل 2015 القمة التي تنظمها "إيكونومست إيفنتس" بمشاركة أكثر من 180 جهة حكومية وخاصة بارزة من مختلف دول المنطقة لعقد مباحثات رفيعة المستوى بشأن التنويع الاقتصادي والابتكار ودور العامل في عصر التغيير.
ومن المقرر أن يلقي عدد من الشخصيات البارزة كلمات في القمة المرتقبة، وقد تأكدت مشاركات عديدة منها معالي سلطان بن سعيد المنصوري، وزير الاقتصاد بدولة الإمارات العربية المتحدة؛ وصاحب السمو الأمير سعود بن خالد الفيصل، نائب محافظ الهيئة العامة للاستثمار بالمملكة العربية السعودية؛ ومعالي ريم الهاشمي، وزيرة الدولة الإماراتية مدير عام مكتب إكسبو دبي 2020؛ ومعالي الدكتور ثاني أحمد المهيري، المدير العام للهيئة الوطنية للمؤهلات؛ ومعالي سامي أحمد ظاعن القمزي، مدير عام دائرة التنمية الاقتصادية في دبي؛ والشيخة بدور بنت سلطان القاسمي، رئيس هيئة الشارقة للاستثمار والتطوير "شروق"؛ وفادي غندور، الرئيس التنفيذي لومضة كابيتال؛ ونبيل حبايب، الرئيس والمدير التنفيذي لشركة جينرال إليكتريك الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وتركيا؛ وغيرهم من المتحدثين.
أما المواضيع التي ستطرح على مائدة الحوار بالقمة فتشمل: الخطط الحكومية لبناء اقتصادات المعرفة القائمة على التقنية والفرص الجديدة التي تفتحها تلك الخطط أمام الصناعات الخاصة؛ ونتائج وتوقعات خطط التوطين في الإمارات والسعودة بالمملكة؛ والأطر التعليمية في المنطقة وكيفية الارتقاء بها لتقديم خريجين أكثر كفاءة قادرين على تلبية متطلبات سوق العمل في الحاضر والمستقبل؛ فضلا عن تعزيز مكانة المرأة في عالم الأعمال.
"ليس أدل على مكانة المرأة المرموقة ودورها في سوق العمل من القرار الصادر حديثًا عن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، بإنشاء مجلس الإمارات للتوازن بين الجنسين. تحظى المرأة في الإمارات بالمساواة والإنصاف في مجال الأعمال، فيما تتأخر عن الرجل شيئًا يسيرًا على الصعيد الاجتماعي، لكن المؤسسات الحكومية المعنية تعمل جاهدة لتحقيق التماثل المنشود بين دور المرأة في المجالين. ولا شك أن تشكيل مجلس الإمارات للتوازن بين الجنسين بقيادة الشيخة منال بنت محمد من شأنه تعزيز هذه الجهود، وإزالة ما بقي من عوائق في طريق تحقيق المساواة بين الجنسين، وتمكين المرأة وتعزيز دورها في سوق العمل على مستوى الدولة". بهذه الكلمات علقت معالي سلمى علي سيف بن حارب، الرئيس التنفيذي للمناطق الاقتصادية العالمية ومنطقة جبل علي الحرة، وهي إحدى أعضاء المنصة بالقمة المرتقبة.
من جانب آخر، ستقدم القمة فرصة فريدة لكبار أصحاب المصلحة من القطاعين العام والخاص لتبادل الخبرات واستعراض الحقائق المثمرة سعيًا إلى توحيد أفضل الممارسات وإقرار توصيات محددة للوفاء بالأهداف الطموحة لهذه المنطقة من العالم.
تنعقد القمة المرتقبة بعنوان "مستقبل العمل: الشرق الأوسط"؛ والتسجيل للمشاركة فيها متاح أمام كبار صناع القرار وهيئات القطاع العام وممثلي الأوساط الأكاديمية. وقد تأكد حضور أكثر من 150 مشاركًا حتى الآن.
تنعقد القمة برعاية جينرال إليكتريك، فيما تتولى إرنست آند يونغ صفة راعي المعرض، وتحظى القمة بمساندة جهات عديدة.
ومن المقرر أن يلقي عدد من الشخصيات البارزة كلمات في القمة المرتقبة، وقد تأكدت مشاركات عديدة منها معالي سلطان بن سعيد المنصوري، وزير الاقتصاد بدولة الإمارات العربية المتحدة؛ وصاحب السمو الأمير سعود بن خالد الفيصل، نائب محافظ الهيئة العامة للاستثمار بالمملكة العربية السعودية؛ ومعالي ريم الهاشمي، وزيرة الدولة الإماراتية مدير عام مكتب إكسبو دبي 2020؛ ومعالي الدكتور ثاني أحمد المهيري، المدير العام للهيئة الوطنية للمؤهلات؛ ومعالي سامي أحمد ظاعن القمزي، مدير عام دائرة التنمية الاقتصادية في دبي؛ والشيخة بدور بنت سلطان القاسمي، رئيس هيئة الشارقة للاستثمار والتطوير "شروق"؛ وفادي غندور، الرئيس التنفيذي لومضة كابيتال؛ ونبيل حبايب، الرئيس والمدير التنفيذي لشركة جينرال إليكتريك الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وتركيا؛ وغيرهم من المتحدثين.
أما المواضيع التي ستطرح على مائدة الحوار بالقمة فتشمل: الخطط الحكومية لبناء اقتصادات المعرفة القائمة على التقنية والفرص الجديدة التي تفتحها تلك الخطط أمام الصناعات الخاصة؛ ونتائج وتوقعات خطط التوطين في الإمارات والسعودة بالمملكة؛ والأطر التعليمية في المنطقة وكيفية الارتقاء بها لتقديم خريجين أكثر كفاءة قادرين على تلبية متطلبات سوق العمل في الحاضر والمستقبل؛ فضلا عن تعزيز مكانة المرأة في عالم الأعمال.
"ليس أدل على مكانة المرأة المرموقة ودورها في سوق العمل من القرار الصادر حديثًا عن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، بإنشاء مجلس الإمارات للتوازن بين الجنسين. تحظى المرأة في الإمارات بالمساواة والإنصاف في مجال الأعمال، فيما تتأخر عن الرجل شيئًا يسيرًا على الصعيد الاجتماعي، لكن المؤسسات الحكومية المعنية تعمل جاهدة لتحقيق التماثل المنشود بين دور المرأة في المجالين. ولا شك أن تشكيل مجلس الإمارات للتوازن بين الجنسين بقيادة الشيخة منال بنت محمد من شأنه تعزيز هذه الجهود، وإزالة ما بقي من عوائق في طريق تحقيق المساواة بين الجنسين، وتمكين المرأة وتعزيز دورها في سوق العمل على مستوى الدولة". بهذه الكلمات علقت معالي سلمى علي سيف بن حارب، الرئيس التنفيذي للمناطق الاقتصادية العالمية ومنطقة جبل علي الحرة، وهي إحدى أعضاء المنصة بالقمة المرتقبة.
من جانب آخر، ستقدم القمة فرصة فريدة لكبار أصحاب المصلحة من القطاعين العام والخاص لتبادل الخبرات واستعراض الحقائق المثمرة سعيًا إلى توحيد أفضل الممارسات وإقرار توصيات محددة للوفاء بالأهداف الطموحة لهذه المنطقة من العالم.
تنعقد القمة المرتقبة بعنوان "مستقبل العمل: الشرق الأوسط"؛ والتسجيل للمشاركة فيها متاح أمام كبار صناع القرار وهيئات القطاع العام وممثلي الأوساط الأكاديمية. وقد تأكد حضور أكثر من 150 مشاركًا حتى الآن.
تنعقد القمة برعاية جينرال إليكتريك، فيما تتولى إرنست آند يونغ صفة راعي المعرض، وتحظى القمة بمساندة جهات عديدة.