الامارات 7 - تسلا قد أصدرت تحديثًا جديدًا برقم 12.1.2 للإصدار التجريبي الكامل لنظام القيادة الذاتية، وهذا التحديث يعد خطوة مهمة نحو تحسين تجربة القيادة الذاتية المتقدمة.
التغيير الرئيسي في هذا التحديث هو تبني تسلا للشبكة العصبونية، وهذا يعني أن النظام الآن يعتمد أكثر على تعلم الآلة والبيانات المجمعة من مقاطع الفيديو لتحسين أداء نظام مساعدة السائق المتقدم.
على الرغم من أن هذا التحديث يجلب تحسينًا ملحوظًا في تجربة القيادة، إلا أنه لا يزال يعتبر تجريبيًا وليس بالقيادة الذاتية من المستوى 4 أو المستوى 3. ومع ذلك، فإنه يقدم تجربة تشبه تجربة القيادة البشرية بشكل أفضل.
هناك ميزة جديدة أيضًا في هذا التحديث تسمح للسيارة بالتوقف بشكل مستقل على جانب الطريق، وهذا يضيف طبقة إضافية من الراحة لتجربة القيادة.
من المتوقع أن يتم طرح هذا التحديث ببطء للمالكين، وقد يستغرق وقتًا قبل أن يصل إلى الجميع. ومن المحتمل أن تقوم تسلا بجمع ملاحظات المستخدمين وتستمر في تحسين النظام من خلال الإصدارات التجريبية المستقبلية.
تحقيق الاستقلالية الكاملة في القيادة هو تحدي كبير ويتطلب وقتًا واختبارات صارمة، ولكن هذه الخطوات التقنية تقربنا أكثر إلى تحقيق هذا الهدف المستقبلي للمركبات ذات القيادة الذاتية.
التغيير الرئيسي في هذا التحديث هو تبني تسلا للشبكة العصبونية، وهذا يعني أن النظام الآن يعتمد أكثر على تعلم الآلة والبيانات المجمعة من مقاطع الفيديو لتحسين أداء نظام مساعدة السائق المتقدم.
على الرغم من أن هذا التحديث يجلب تحسينًا ملحوظًا في تجربة القيادة، إلا أنه لا يزال يعتبر تجريبيًا وليس بالقيادة الذاتية من المستوى 4 أو المستوى 3. ومع ذلك، فإنه يقدم تجربة تشبه تجربة القيادة البشرية بشكل أفضل.
هناك ميزة جديدة أيضًا في هذا التحديث تسمح للسيارة بالتوقف بشكل مستقل على جانب الطريق، وهذا يضيف طبقة إضافية من الراحة لتجربة القيادة.
من المتوقع أن يتم طرح هذا التحديث ببطء للمالكين، وقد يستغرق وقتًا قبل أن يصل إلى الجميع. ومن المحتمل أن تقوم تسلا بجمع ملاحظات المستخدمين وتستمر في تحسين النظام من خلال الإصدارات التجريبية المستقبلية.
تحقيق الاستقلالية الكاملة في القيادة هو تحدي كبير ويتطلب وقتًا واختبارات صارمة، ولكن هذه الخطوات التقنية تقربنا أكثر إلى تحقيق هذا الهدف المستقبلي للمركبات ذات القيادة الذاتية.