الامارات 7 - تشهد إمارة أبو ظبي، بفضل الجهود المشتركة بين الحكومة والقطاع الخاص، تحولاً كبيراً في قطاعها السياحي، حيث تسعى لتصبح وجهة سياحية رائدة عالمياً تتمثل الخطة في تطوير وتنويع الأماكن الترفيهية والسياحية لتلبية احتياجات جميع الزوار يشير الخبراء إلى أن أبو ظبي ستجذب ما يقرب من 24 مليون زائر بحلول عام 2024، ما يعكس توقعات بنمو وازدهار كبير في هذا القطاع.
الحملات الترويجية لأبو ظبي تحمل شعار "حيّاكم في أبو ظبي"، الذي يعكس الترحيب الحار بالزوار من جميع أنحاء العالم تتضمن هذه الجهود تطوير مرافق الترفيه الحديثة والجذابة مثل جزيرة ياس وسنو أبو ظبي، إلى جانب إطلاق الفعاليات والمهرجانات الموسمية التي تسهم في تعزيز مكانة أبو ظبي كوجهة سياحية عالمية.
في ظل هذه الإستراتيجيات الطموحة، تعمل أبو ظبي على تعزيز موقعها كمركز للترفيه والسياحة العالمية من خلال التوسع في إقامة مشاريع سياحية مبتكرة وتطوير المناطق الترفيهية. هذه الجهود تشمل تحسين البنية التحتية السياحية وتقديم تجارب فريدة ومتنوعة تلبي توقعات الزوار من مختلف الثقافات والأعمار.
التركيز على التنوع في العروض السياحية يلعب دوراً هاماً في جذب قطاعات مختلفة من السياح، بدءاً من الباحثين عن الثقافة والتاريخ وصولاً إلى عشاق المغامرات والأنشطة الترفيهية. تشمل الخطط توسيع الفعاليات الثقافية، وتعزيز التجارب التفاعلية في المتاحف والمعالم التاريخية، إلى جانب تطوير المنتجعات الفاخرة ومراكز التسوق العصرية.
أبو ظبي تسعى أيضاً لتعزيز استدامة قطاع السياحة من خلال اعتماد ممارسات صديقة للبيئة وتعزيز الوعي البيئي بين الزوار. هذا يشمل تطوير مشاريع سياحية تحترم التوازن البيئي وتعزز من قيم التراث الطبيعي والثقافي للإمارة.
مع استمرار النمو في السياحة الترفيهية، تُظهر أبو ظبي التزامها بتقديم تجارب لا تُنسى لزوارها، مع الحفاظ على هويتها الثقافية وتعزيز مكانتها كوجهة سياحية عالمية رائدة.
الحملات الترويجية لأبو ظبي تحمل شعار "حيّاكم في أبو ظبي"، الذي يعكس الترحيب الحار بالزوار من جميع أنحاء العالم تتضمن هذه الجهود تطوير مرافق الترفيه الحديثة والجذابة مثل جزيرة ياس وسنو أبو ظبي، إلى جانب إطلاق الفعاليات والمهرجانات الموسمية التي تسهم في تعزيز مكانة أبو ظبي كوجهة سياحية عالمية.
في ظل هذه الإستراتيجيات الطموحة، تعمل أبو ظبي على تعزيز موقعها كمركز للترفيه والسياحة العالمية من خلال التوسع في إقامة مشاريع سياحية مبتكرة وتطوير المناطق الترفيهية. هذه الجهود تشمل تحسين البنية التحتية السياحية وتقديم تجارب فريدة ومتنوعة تلبي توقعات الزوار من مختلف الثقافات والأعمار.
التركيز على التنوع في العروض السياحية يلعب دوراً هاماً في جذب قطاعات مختلفة من السياح، بدءاً من الباحثين عن الثقافة والتاريخ وصولاً إلى عشاق المغامرات والأنشطة الترفيهية. تشمل الخطط توسيع الفعاليات الثقافية، وتعزيز التجارب التفاعلية في المتاحف والمعالم التاريخية، إلى جانب تطوير المنتجعات الفاخرة ومراكز التسوق العصرية.
أبو ظبي تسعى أيضاً لتعزيز استدامة قطاع السياحة من خلال اعتماد ممارسات صديقة للبيئة وتعزيز الوعي البيئي بين الزوار. هذا يشمل تطوير مشاريع سياحية تحترم التوازن البيئي وتعزز من قيم التراث الطبيعي والثقافي للإمارة.
مع استمرار النمو في السياحة الترفيهية، تُظهر أبو ظبي التزامها بتقديم تجارب لا تُنسى لزوارها، مع الحفاظ على هويتها الثقافية وتعزيز مكانتها كوجهة سياحية عالمية رائدة.