الامارات 7 - الزكام هو عدوى فيروسية شائعة تصيب الجهاز التنفسي العلوي وتتسبب في أعراض مثل السعال والعطس واحتقان الأنف والحلق الحمراء وزيادة إفراز المخاط. الأسباب الرئيسية للزكام تشمل:
1. الفيروسات: معظم حالات الزكام ناجمة عن الفيروسات، وبشكل رئيسي فيروسات الزكام مثل فيروس الزكام الشائع (Rhinovirus) وفيروسات البرد الأخرى. تنتقل هذه الفيروسات من شخص إلى آخر عندما يسعل أو يعطس شخص ما وتصل قطرات الفيروس إلى الهواء.
2. الاتصال المباشر: يمكن أن ينتقل الزكام أيضًا من شخص إلى آخر عن طريق الاتصال المباشر مع شخص مصاب، مثل مصافحة شخص مصاب بالزكام أو لمس الأسطح الملوثة بالفيروس ومن ثم لمس العينين أو الأنف أو الفم.
3. التلوث البيئي: يمكن أن تبقى قطرات الفيروسات الزكام على الأسطح المختلفة لفترة طويلة وتشمل مقابض الأبواب والهواتف وأسطح الأثاث. لذلك، عندما تلامس هذه الأسطح ثم تلامس وجهك، يمكن أن يتم نقل الفيروس إلى الجسم.
4. الضعف المناعي: قد يزيد الإصابة بالزكام عندما يكون جهاز المناعة ضعيفًا، مثل في حالات الإجهاد أو نقص التغذية أو التعرض المتكرر للعدوى.
5. التغييرات الموسمية: يكون الزكام شائعًا في فصول الخريف والشتاء عندما يكون الناس أكثر عرضة للبقاء في الأماكن المغلقة والتواصل مع الآخرين.
الزكام غالبًا ما يكون مصحوبًا بأعراض خفيفة وتشفى الأغلبية منها بسرعة دون الحاجة للعلاج. ومع ذلك، قد تكون هناك حالات خطيرة نادرة للزكام تتطلب الرعاية الطبية عند بعض الأشخاص، خاصةً لأولئك الذين لديهم أمراض مزمنة أو مناعة ضعيفة.
1. الفيروسات: معظم حالات الزكام ناجمة عن الفيروسات، وبشكل رئيسي فيروسات الزكام مثل فيروس الزكام الشائع (Rhinovirus) وفيروسات البرد الأخرى. تنتقل هذه الفيروسات من شخص إلى آخر عندما يسعل أو يعطس شخص ما وتصل قطرات الفيروس إلى الهواء.
2. الاتصال المباشر: يمكن أن ينتقل الزكام أيضًا من شخص إلى آخر عن طريق الاتصال المباشر مع شخص مصاب، مثل مصافحة شخص مصاب بالزكام أو لمس الأسطح الملوثة بالفيروس ومن ثم لمس العينين أو الأنف أو الفم.
3. التلوث البيئي: يمكن أن تبقى قطرات الفيروسات الزكام على الأسطح المختلفة لفترة طويلة وتشمل مقابض الأبواب والهواتف وأسطح الأثاث. لذلك، عندما تلامس هذه الأسطح ثم تلامس وجهك، يمكن أن يتم نقل الفيروس إلى الجسم.
4. الضعف المناعي: قد يزيد الإصابة بالزكام عندما يكون جهاز المناعة ضعيفًا، مثل في حالات الإجهاد أو نقص التغذية أو التعرض المتكرر للعدوى.
5. التغييرات الموسمية: يكون الزكام شائعًا في فصول الخريف والشتاء عندما يكون الناس أكثر عرضة للبقاء في الأماكن المغلقة والتواصل مع الآخرين.
الزكام غالبًا ما يكون مصحوبًا بأعراض خفيفة وتشفى الأغلبية منها بسرعة دون الحاجة للعلاج. ومع ذلك، قد تكون هناك حالات خطيرة نادرة للزكام تتطلب الرعاية الطبية عند بعض الأشخاص، خاصةً لأولئك الذين لديهم أمراض مزمنة أو مناعة ضعيفة.