الامارات 7 - التهاب الحنجرة هو حالة شائعة تصيب الحنجرة والأغشية المحيطة بها، ويمكن أن يكون ناتجًا عن عدة أسباب مثل العدوى الفيروسية أو البكتيرية أو التهيج الكيميائي. إليك بعض الأعراض الشائعة للتهاب الحنجرة:
1. ألم في الحنجرة: قد يشعر المصاب بألم أو تهيج في الحنجرة، ويمكن أن يكون هذا الألم مزعجًا ويزداد مع البلع.
2. السعال الجاف: قد يصاحب التهاب الحنجرة السعال الجاف، والذي يمكن أن يكون مزعجًا.
3. صعوبة في البلع: قد يشعر المصاب بصعوبة في البلع الطعام أو السوائل نتيجة للألم في الحنجرة.
4. التهاب في اللوزتين: في بعض الحالات، قد يصاحب التهاب الحنجرة التهاب في اللوزتين (اللوزتين تقع في الجزء الخلفي من الحنجرة)، مما يسبب تورمًا وألمًا إضافيين.
5. صوت مبحوح: قد يؤدي التهاب الحنجرة إلى تغيير في صوت المصاب، مما يجعله أكثر مبحوحية.
6. احمرار وتورم في الحنجرة: الحنجرة والمنطقة المحيطة بها قد تكون محمرة ومتورمة.
7. ارتفاع في درجة الحرارة: في حالات التهاب الحنجرة البكتيري قد يترافق مع ارتفاع في درجة الحرارة.
8. إفرازات البلغم: في حالات التهاب الحنجرة البكتيري يمكن أن يلاحظ وجود إفرازات البلغم.
9. التعب والإرهاق: قد يشعر المصاب بالتعب العام والإرهاق نتيجة للعدوى.
إذا كنت تعاني من هذه الأعراض أو تشك في إصابتك بالتهاب الحنجرة، يُفضل مراجعة الطبيب للتقييم الصحيح وتحديد السبب والعلاج المناسب. في حالة التهاب الحنجرة الفيروسي، يمكن أن يكون العلاج متمثلًا في الراحة والترطيب وشرب السوائل الدافئة. أما في حالة التهاب الحنجرة البكتيري، قد يكون العلاج بالمضادات الحيوية ضروريًا.
1. ألم في الحنجرة: قد يشعر المصاب بألم أو تهيج في الحنجرة، ويمكن أن يكون هذا الألم مزعجًا ويزداد مع البلع.
2. السعال الجاف: قد يصاحب التهاب الحنجرة السعال الجاف، والذي يمكن أن يكون مزعجًا.
3. صعوبة في البلع: قد يشعر المصاب بصعوبة في البلع الطعام أو السوائل نتيجة للألم في الحنجرة.
4. التهاب في اللوزتين: في بعض الحالات، قد يصاحب التهاب الحنجرة التهاب في اللوزتين (اللوزتين تقع في الجزء الخلفي من الحنجرة)، مما يسبب تورمًا وألمًا إضافيين.
5. صوت مبحوح: قد يؤدي التهاب الحنجرة إلى تغيير في صوت المصاب، مما يجعله أكثر مبحوحية.
6. احمرار وتورم في الحنجرة: الحنجرة والمنطقة المحيطة بها قد تكون محمرة ومتورمة.
7. ارتفاع في درجة الحرارة: في حالات التهاب الحنجرة البكتيري قد يترافق مع ارتفاع في درجة الحرارة.
8. إفرازات البلغم: في حالات التهاب الحنجرة البكتيري يمكن أن يلاحظ وجود إفرازات البلغم.
9. التعب والإرهاق: قد يشعر المصاب بالتعب العام والإرهاق نتيجة للعدوى.
إذا كنت تعاني من هذه الأعراض أو تشك في إصابتك بالتهاب الحنجرة، يُفضل مراجعة الطبيب للتقييم الصحيح وتحديد السبب والعلاج المناسب. في حالة التهاب الحنجرة الفيروسي، يمكن أن يكون العلاج متمثلًا في الراحة والترطيب وشرب السوائل الدافئة. أما في حالة التهاب الحنجرة البكتيري، قد يكون العلاج بالمضادات الحيوية ضروريًا.