الامارات 7 - مرض الزكام (الرشح) هو حالة شائعة تصيب الجهاز التنفسي العلوي، وهو ناتج عن عدوى فيروسية. تتضمن أعراض مرض الزكام ما يلي:
1. سيلان الأنف: يمكن أن يكون أول عرض لمرض الزكام هو سيلان الأنف المائي أو الزكام.
2. احتقان الأنف: يتورّم الأنف وتصبح الأنف والجيوب الأنفية محتقنة ويصعب التنفس من خلالها.
3. الحلق الوردي والحكة: قد تشعر بحكة أو حرقة في الحلق، وقد يصبح لون الحلق ورديًا.
4. العطس: يمكن أن تزيد العدوى من تهيج الأنف وتسبب في العطس المتكرر.
5. السعال: يمكن أن يصاحب مرض الزكام سعالًا جافًا أو رطبًا.
6. الصداع وآلام الجسم: يمكن أن تتسبب العدوى في شعور بالتعب العام وآلام في الجسم.
7. ارتفاع درجة الحرارة: في بعض الحالات، يمكن أن تصاحب الزكام ارتفاعًا طفيفًا في درجة الحرارة الجسمية.
8. فقدان الشهية: يمكن أن يؤدي الزكام إلى فقدان الشهية وعدم القدرة على التذوق بشكل جيد.
تعتبر أعراض الزكام عادةً خفيفة إلى معتدلة وتستمر لمدة عدة أيام إلى أسابيع قبل أن تختفي تلقائياً. يمكن أن يشعر الأشخاص بعدوى الزكام بشكل عام بالتعب والتجنب عن الأنشطة اليومية العادية.
من المهم ملاحظة أن مرض الزكام يسببه الفيروسات وليس البكتيريا، لذا لا يعالج بالمضادات الحيوية. يمكن أن تساعد الراحة وشرب السوائل والعناية بالنفس في تخفيف الأعراض. إذا استمرت الأعراض لفترة طويلة أو تفاقمت، يجب على الشخص مراجعة الطبيب لاستبعاد أي مضاعفات أو حالات أخرى.
1. سيلان الأنف: يمكن أن يكون أول عرض لمرض الزكام هو سيلان الأنف المائي أو الزكام.
2. احتقان الأنف: يتورّم الأنف وتصبح الأنف والجيوب الأنفية محتقنة ويصعب التنفس من خلالها.
3. الحلق الوردي والحكة: قد تشعر بحكة أو حرقة في الحلق، وقد يصبح لون الحلق ورديًا.
4. العطس: يمكن أن تزيد العدوى من تهيج الأنف وتسبب في العطس المتكرر.
5. السعال: يمكن أن يصاحب مرض الزكام سعالًا جافًا أو رطبًا.
6. الصداع وآلام الجسم: يمكن أن تتسبب العدوى في شعور بالتعب العام وآلام في الجسم.
7. ارتفاع درجة الحرارة: في بعض الحالات، يمكن أن تصاحب الزكام ارتفاعًا طفيفًا في درجة الحرارة الجسمية.
8. فقدان الشهية: يمكن أن يؤدي الزكام إلى فقدان الشهية وعدم القدرة على التذوق بشكل جيد.
تعتبر أعراض الزكام عادةً خفيفة إلى معتدلة وتستمر لمدة عدة أيام إلى أسابيع قبل أن تختفي تلقائياً. يمكن أن يشعر الأشخاص بعدوى الزكام بشكل عام بالتعب والتجنب عن الأنشطة اليومية العادية.
من المهم ملاحظة أن مرض الزكام يسببه الفيروسات وليس البكتيريا، لذا لا يعالج بالمضادات الحيوية. يمكن أن تساعد الراحة وشرب السوائل والعناية بالنفس في تخفيف الأعراض. إذا استمرت الأعراض لفترة طويلة أو تفاقمت، يجب على الشخص مراجعة الطبيب لاستبعاد أي مضاعفات أو حالات أخرى.