الامارات 7 - تشخيص سرطان الثدي يتطلب مجموعة من الفحوصات والاختبارات التي يجريها الأطباء لتحديد وجود الورم وتحديد نوعه ومرحلته. إليك الخطوات الرئيسية في تشخيص سرطان الثدي:
1. الفحص السريري للثدي:
- يقوم الطبيب بفحص الثديين والأقراص اللمفاوية في الإبطين للبحث عن أي تغييرات في الحجم أو الشكل أو الألم.
2. التصوير بالأشعة:
- التصوير بالأشعة هو جزء مهم من عملية التشخيص. يشمل ذلك:
- ماموغرافيا الثدي (Mammogram): هو أشعة سينية خاصة بالثدي تستخدم لكشف التغيرات في الثديين، حتى قبل ظهور أعراض واضحة. يُجرى هذا الاختبار بشكل منتظم للكشف المبكر عن سرطان الثدي.
- التصوير بالأشعة المقطعية (Ultrasound): يمكن استخدام التراساوند لتحديد ما إذا كانت الكتلة داخل الثدي صلبة أو سائلة.
- الرنين المغناطيسي للثدي (Breast MRI): يستخدم في بعض الحالات الخاصة لتحديد تفاصيل أفضل حول الأورام الثديية.
3. البيوبسي (Biopsy):
- إذا تم اكتشاف تغييرات مثل كتلة مشبوهة في الثدي، يتم أخذ عينات من النسيج للفحص المجهري. هذا الاختبار يساعد على تحديد ما إذا كان الورم حميدًا أم خبيثًا.
4. تصوير الثدي بالرنين المغناطيسي (MRI):
- في بعض الحالات، يمكن استخدام تصوير الثدي بالرنين المغناطيسي للمزيد من التقييم وتحديد حجم الورم ومدى انتشاره.
5. تحليل الوراثة:
- في حالات معينة وفقًا للتاريخ العائلي وعوامل أخرى، قد يتم تنفيذ اختبارات الوراثة لتحديد وجود تحورات جينية تزيد من خطر الإصابة بسرطان الثدي.
6. تحديد المرحلة:
- إذا تم تشخيص سرطان الثدي، يتعين على الأطباء تحديد مرحلة المرض ومدى انتشاره. هذا يتطلب عادة فحوصات إضافية مثل فحص الليمفاوي والتصوير بالأشعة المقطعية والرنين المغناطيسي لتقييم الأعضاء الحيوية.
تشخيص سرطان الثدي يمكن أن يكون صادمًا للمريضة، لكنه خطوة مهمة لبدء العلاج والرعاية المناسبة. يتوجب على المريضة التحدث مع فريق الرعاية الصحية حول خيارات العلاج المتاحة وتطلعاتها.
1. الفحص السريري للثدي:
- يقوم الطبيب بفحص الثديين والأقراص اللمفاوية في الإبطين للبحث عن أي تغييرات في الحجم أو الشكل أو الألم.
2. التصوير بالأشعة:
- التصوير بالأشعة هو جزء مهم من عملية التشخيص. يشمل ذلك:
- ماموغرافيا الثدي (Mammogram): هو أشعة سينية خاصة بالثدي تستخدم لكشف التغيرات في الثديين، حتى قبل ظهور أعراض واضحة. يُجرى هذا الاختبار بشكل منتظم للكشف المبكر عن سرطان الثدي.
- التصوير بالأشعة المقطعية (Ultrasound): يمكن استخدام التراساوند لتحديد ما إذا كانت الكتلة داخل الثدي صلبة أو سائلة.
- الرنين المغناطيسي للثدي (Breast MRI): يستخدم في بعض الحالات الخاصة لتحديد تفاصيل أفضل حول الأورام الثديية.
3. البيوبسي (Biopsy):
- إذا تم اكتشاف تغييرات مثل كتلة مشبوهة في الثدي، يتم أخذ عينات من النسيج للفحص المجهري. هذا الاختبار يساعد على تحديد ما إذا كان الورم حميدًا أم خبيثًا.
4. تصوير الثدي بالرنين المغناطيسي (MRI):
- في بعض الحالات، يمكن استخدام تصوير الثدي بالرنين المغناطيسي للمزيد من التقييم وتحديد حجم الورم ومدى انتشاره.
5. تحليل الوراثة:
- في حالات معينة وفقًا للتاريخ العائلي وعوامل أخرى، قد يتم تنفيذ اختبارات الوراثة لتحديد وجود تحورات جينية تزيد من خطر الإصابة بسرطان الثدي.
6. تحديد المرحلة:
- إذا تم تشخيص سرطان الثدي، يتعين على الأطباء تحديد مرحلة المرض ومدى انتشاره. هذا يتطلب عادة فحوصات إضافية مثل فحص الليمفاوي والتصوير بالأشعة المقطعية والرنين المغناطيسي لتقييم الأعضاء الحيوية.
تشخيص سرطان الثدي يمكن أن يكون صادمًا للمريضة، لكنه خطوة مهمة لبدء العلاج والرعاية المناسبة. يتوجب على المريضة التحدث مع فريق الرعاية الصحية حول خيارات العلاج المتاحة وتطلعاتها.