الامارات 7 - تشخيص سرطان المبيض يتطلب سلسلة من الفحوصات والاختبارات الطبية التي تهدف إلى تحديد وجود الورم وتحديد نوعه ومرحلته. إليك الخطوات الأساسية التي يمكن أن تساعد في تشخيص سرطان المبيض:
1. استشارة الطبيب:
- إذا كنت تعاني من أعراض مثل ألم في منطقة الحوض أو انتفاخ في البطن أو تغييرات في دورتك الشهرية أو أي أعراض غير عادية، يجب عليك مراجعة الطبيب للفحص الطبي.
2. الفحص السريري:
- سيقوم الطبيب بإجراء فحص جسدي للمريضة، وذلك لفحص منطقة البطن والحوض والبيانات السريرية الأخرى.
3. التصوير الطبي:
- يمكن أن يتم إجراء فحوصات تصويرية مثل التصوير بالأمواج فوق الصوتية (السونار) لتحديد وجود الكتلة في المبيض وتحديد ملمسها وحجمها.
4. الفحص بالرنين المغناطيسي (MRI) أو الكمبيوتر المقطعي (CT Scan):
- في بعض الحالات، قد يكون الطبيب بحاجة إلى إجراء فحص بالرنين المغناطيسي أو الكمبيوتر المقطعي لتحديد موقع وحجم وانتشار الورم.
5. اختبار الدم:
- يمكن أن تكون هناك ارتفاع في مستوى بعض المؤشرات في الدم مثل مستوى كا125 وهو مؤشر غير خاص لسرطان المبيض. إذا كان هناك اشتباه في وجود سرطان المبيض، يمكن أن يُجرى هذا الاختبار.
6. الجراحة:
- غالبًا ما يكون تشخيص سرطان المبيض نهائيًا بعد إجراء عملية جراحية تسمى "تصوير البطن والحوض" (Laparotomy) أو "تصوير البطن والحوض بواسطة المنظار" (Laparoscopy) لإزالة الورم وأخذ عينات من الأنسجة للفحص النسيجي (البيوبسي).
7. تصنيف المرحلة:
- بعد الجراحة وفحص الأنسجة، سيتم تصنيف المرحلة السرطانية لتحديد مدى انتشار الورم. تشمل المراحل عادة المرحلة الأولى حيث لا تزال الورمة محصورة في المبيض، وتمتد حتى المرحلة الرابعة التي تعني انتشار الورم إلى مناطق أخرى من الجسم.
8. تقييم العوامل الجينية:
- في حالة وجود تاريخ عائلي لسرطان المبيض، قد يتم إجراء اختبارات جينية مثل اختبار BRCA لتقييم الخطر الوراثي.
بناءً على نتائج الفحوصات والتقييمات، سيتم تحديد العلاج المناسب للمريضة، ويمكن أن يشمل العلاج الجراحة، والعلاج الإشعاعي، والعلاج الكيميائي، والعلاج الهدفي، وغيرها من الخيارات حسب مرحلة المرض ونوع الورم وحالة المريضة.
1. استشارة الطبيب:
- إذا كنت تعاني من أعراض مثل ألم في منطقة الحوض أو انتفاخ في البطن أو تغييرات في دورتك الشهرية أو أي أعراض غير عادية، يجب عليك مراجعة الطبيب للفحص الطبي.
2. الفحص السريري:
- سيقوم الطبيب بإجراء فحص جسدي للمريضة، وذلك لفحص منطقة البطن والحوض والبيانات السريرية الأخرى.
3. التصوير الطبي:
- يمكن أن يتم إجراء فحوصات تصويرية مثل التصوير بالأمواج فوق الصوتية (السونار) لتحديد وجود الكتلة في المبيض وتحديد ملمسها وحجمها.
4. الفحص بالرنين المغناطيسي (MRI) أو الكمبيوتر المقطعي (CT Scan):
- في بعض الحالات، قد يكون الطبيب بحاجة إلى إجراء فحص بالرنين المغناطيسي أو الكمبيوتر المقطعي لتحديد موقع وحجم وانتشار الورم.
5. اختبار الدم:
- يمكن أن تكون هناك ارتفاع في مستوى بعض المؤشرات في الدم مثل مستوى كا125 وهو مؤشر غير خاص لسرطان المبيض. إذا كان هناك اشتباه في وجود سرطان المبيض، يمكن أن يُجرى هذا الاختبار.
6. الجراحة:
- غالبًا ما يكون تشخيص سرطان المبيض نهائيًا بعد إجراء عملية جراحية تسمى "تصوير البطن والحوض" (Laparotomy) أو "تصوير البطن والحوض بواسطة المنظار" (Laparoscopy) لإزالة الورم وأخذ عينات من الأنسجة للفحص النسيجي (البيوبسي).
7. تصنيف المرحلة:
- بعد الجراحة وفحص الأنسجة، سيتم تصنيف المرحلة السرطانية لتحديد مدى انتشار الورم. تشمل المراحل عادة المرحلة الأولى حيث لا تزال الورمة محصورة في المبيض، وتمتد حتى المرحلة الرابعة التي تعني انتشار الورم إلى مناطق أخرى من الجسم.
8. تقييم العوامل الجينية:
- في حالة وجود تاريخ عائلي لسرطان المبيض، قد يتم إجراء اختبارات جينية مثل اختبار BRCA لتقييم الخطر الوراثي.
بناءً على نتائج الفحوصات والتقييمات، سيتم تحديد العلاج المناسب للمريضة، ويمكن أن يشمل العلاج الجراحة، والعلاج الإشعاعي، والعلاج الكيميائي، والعلاج الهدفي، وغيرها من الخيارات حسب مرحلة المرض ونوع الورم وحالة المريضة.