الامارات 7 - المرحلة الثالثة من سرطان الثدي هي مرحلة متقدمة وتشمل عادة الورمات التي قد نمت بشكل كبير وانتشرت إلى أنسجة وأعضاء أخرى في الجسم. يتم تقسيم المرحلة الثالثة إلى عدة مراحل فرعية (تعتمد على نظام تصنيف المراحل المستخدم) وتحدد بناءً على عدد العوامل مثل حجم الورم وانتشاره وانتشاره إلى العقد اللمفاوية والأنسجة المحيطة.
المعلومات التالية توضح بعض السمات الشائعة للمرحلة الثالثة من سرطان الثدي:
1. حجم الورم: يكون الورم عادة كبيرًا في المرحلة الثالثة وقد يكون أكبر من 5 سنتيمترات في القطر.
2. انتشار الورم: يمكن أن يكون الورم قد انتشر إلى الأنسجة المحيطة بالثدي، مثل العضلات أو الجلد.
3. العقد اللمفاوية: قد تكون العقد اللمفاوية المحيطة بالثدي مصابة بالسرطان في هذه المرحلة.
4. انتشار إلى العضوية الأخرى: في بعض الحالات، قد ينتشر السرطان إلى العضوية الأخرى مثل الرئتين أو العظام أو الكبد.
5. أعراض: قد تشمل الأعراض المرتبطة بالمرحلة الثالثة من سرطان الثدي الألم المزمن، والانتفاخ أو التورم في الثدي، والتغيرات في شكل الثدي أو الجلد، والنزيف أو الإفرازات من الحلمة.
العلاج لسرطان الثدي في المرحلة الثالثة يتطلب عادة تدابير شاملة منها الجراحة (إزالة الورم)، والعلاج الكيميائي، والعلاج الإشعاعي، والعلاج الهرموني، والعلاجات الهدفية، وأحيانًا العلاجات الجديدة أو السريرية. يعتمد العلاج على الحالة الفردية للمريضة وخصائص الورم والأوضاع الطبية الأخرى. يجب استشارة فريق طبي متخصص لتقديم الرعاية والعلاج الأنسب لكل حالة.
المعلومات التالية توضح بعض السمات الشائعة للمرحلة الثالثة من سرطان الثدي:
1. حجم الورم: يكون الورم عادة كبيرًا في المرحلة الثالثة وقد يكون أكبر من 5 سنتيمترات في القطر.
2. انتشار الورم: يمكن أن يكون الورم قد انتشر إلى الأنسجة المحيطة بالثدي، مثل العضلات أو الجلد.
3. العقد اللمفاوية: قد تكون العقد اللمفاوية المحيطة بالثدي مصابة بالسرطان في هذه المرحلة.
4. انتشار إلى العضوية الأخرى: في بعض الحالات، قد ينتشر السرطان إلى العضوية الأخرى مثل الرئتين أو العظام أو الكبد.
5. أعراض: قد تشمل الأعراض المرتبطة بالمرحلة الثالثة من سرطان الثدي الألم المزمن، والانتفاخ أو التورم في الثدي، والتغيرات في شكل الثدي أو الجلد، والنزيف أو الإفرازات من الحلمة.
العلاج لسرطان الثدي في المرحلة الثالثة يتطلب عادة تدابير شاملة منها الجراحة (إزالة الورم)، والعلاج الكيميائي، والعلاج الإشعاعي، والعلاج الهرموني، والعلاجات الهدفية، وأحيانًا العلاجات الجديدة أو السريرية. يعتمد العلاج على الحالة الفردية للمريضة وخصائص الورم والأوضاع الطبية الأخرى. يجب استشارة فريق طبي متخصص لتقديم الرعاية والعلاج الأنسب لكل حالة.