الامارات 7 - المركز يعزز مكانة دبي في قلب سوق تجارة السلع
المكتب الإعلامي لحكومة دبي – 15 إبريل 2015: أعلن مركز دبي للسلع المتعددة، البوابة العالمية لتجارة السلع، والمنطقة الحرة الأكبر والأسرع نمواً في الدولة، أن عدد الشركات المسجلة فيه بلغ عشرة آلاف شركة ليصبح بذلك واحدة من أكبر المناطق الحرة على مستوى الشرق الأوسط والعالم، واحتفالاً بهذه المناسبة قام المركز بإطلاق حملة خيرية على وسائل التواصل الاجتماعي لمدة شهر عبر هاشتاج "#myDMCC" توزعُ عوائدها بالتعاون مع الهلال الأحمر الإماراتي.
وفي تعليقه على وصول عدد الشركات المسجلة والنشطة داخل المركز إلى عشرة آلاف شركة قال سعادة أحمد سلطان بن سليم، الرئيس التنفيذي الأول لمركز دبي للسلع المتعددة: "ما زال مركز دبي للسلع المتعددة هو أكبر واسرع منطقة حرة نموا في الدولة حيث تعتبر الوجهة الأولى لتجارة السلع مثل الذهب والألماس والشاي. فلقد استطاع المركز خلال الفترة الماضية من تأسيس مجتمع أعمال متكامل يتسم بالديناميكية والنشاط. كما أن وصولنا الى عشرة اّلاف شركة هو بداية لمشوار جديد واستقطاب المزيد من الشركات في السنوات المقبلة. حيث يوفر المركز بيئة مناسبة تعزز قدرة عملائها على تحقيق النمو والازدهار فلقد اصبح مقرا لأهم الشركات العالمية وهذا بدوره يجذب المزيد من الشركات التي تريد الإستفادة من الفرص المتواجدة في السوق."
وكنتيجة للجهود التي بذلها مركز دبي للسلع المتعددة، حصل المركز في عام 2014 على جائزة أفضل منطقة حرة للشركات الصغيرة والمتوسطة على مستوى العالم، وذلك من قبل مجلة "أف دي أي". كما فاز المركز بجائزتي أفضل منطقة حرة للشركات الصغيرة والمتوسطة في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، وأفضل منطقة حرة للشركات الصغيرة والمتوسطة في دولة الإمارات العربية المتحدة.
خلال نهضتها الاقتصادية التي بدأت منذ عقود قليلة، عملت دبي على توفير عوامل جذب متعددة للمستثمرين من كافة أنحاء العالم، تتمثل في البنية الأساسية المتكاملة، والسياسات الحكومية المنفتحة. وقد حققت الكثير من الأنشطة الاقتصادية مثل التجارة، والنقل، والسياحة، والصناعة، والخدمات المالية أداءً مستقراً ساهم في نمو اقتصاد الإمارة وتنوعه.
وأولت الإمارة عبر خططها الاقتصادية المتعاقبة اهتماماً خاصاً بتأسيس العديد من المناطق الحرة والتي ساهمت في تعزيز سمعة الإمارة كمركز للأعمال التجارية، وحقق هذا النموذج إنجازات كبيرة وأصبح يمثل واحد من أكبر عوامل جذب المستثمرين من كافة أنحاء العالم وباتت المناطق الحرة المنتشرة في كافة ربوع الإمارة مكون أصيل وفاعل في اقتصاد دبي.
المكتب الإعلامي لحكومة دبي – 15 إبريل 2015: أعلن مركز دبي للسلع المتعددة، البوابة العالمية لتجارة السلع، والمنطقة الحرة الأكبر والأسرع نمواً في الدولة، أن عدد الشركات المسجلة فيه بلغ عشرة آلاف شركة ليصبح بذلك واحدة من أكبر المناطق الحرة على مستوى الشرق الأوسط والعالم، واحتفالاً بهذه المناسبة قام المركز بإطلاق حملة خيرية على وسائل التواصل الاجتماعي لمدة شهر عبر هاشتاج "#myDMCC" توزعُ عوائدها بالتعاون مع الهلال الأحمر الإماراتي.
وفي تعليقه على وصول عدد الشركات المسجلة والنشطة داخل المركز إلى عشرة آلاف شركة قال سعادة أحمد سلطان بن سليم، الرئيس التنفيذي الأول لمركز دبي للسلع المتعددة: "ما زال مركز دبي للسلع المتعددة هو أكبر واسرع منطقة حرة نموا في الدولة حيث تعتبر الوجهة الأولى لتجارة السلع مثل الذهب والألماس والشاي. فلقد استطاع المركز خلال الفترة الماضية من تأسيس مجتمع أعمال متكامل يتسم بالديناميكية والنشاط. كما أن وصولنا الى عشرة اّلاف شركة هو بداية لمشوار جديد واستقطاب المزيد من الشركات في السنوات المقبلة. حيث يوفر المركز بيئة مناسبة تعزز قدرة عملائها على تحقيق النمو والازدهار فلقد اصبح مقرا لأهم الشركات العالمية وهذا بدوره يجذب المزيد من الشركات التي تريد الإستفادة من الفرص المتواجدة في السوق."
وكنتيجة للجهود التي بذلها مركز دبي للسلع المتعددة، حصل المركز في عام 2014 على جائزة أفضل منطقة حرة للشركات الصغيرة والمتوسطة على مستوى العالم، وذلك من قبل مجلة "أف دي أي". كما فاز المركز بجائزتي أفضل منطقة حرة للشركات الصغيرة والمتوسطة في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، وأفضل منطقة حرة للشركات الصغيرة والمتوسطة في دولة الإمارات العربية المتحدة.
خلال نهضتها الاقتصادية التي بدأت منذ عقود قليلة، عملت دبي على توفير عوامل جذب متعددة للمستثمرين من كافة أنحاء العالم، تتمثل في البنية الأساسية المتكاملة، والسياسات الحكومية المنفتحة. وقد حققت الكثير من الأنشطة الاقتصادية مثل التجارة، والنقل، والسياحة، والصناعة، والخدمات المالية أداءً مستقراً ساهم في نمو اقتصاد الإمارة وتنوعه.
وأولت الإمارة عبر خططها الاقتصادية المتعاقبة اهتماماً خاصاً بتأسيس العديد من المناطق الحرة والتي ساهمت في تعزيز سمعة الإمارة كمركز للأعمال التجارية، وحقق هذا النموذج إنجازات كبيرة وأصبح يمثل واحد من أكبر عوامل جذب المستثمرين من كافة أنحاء العالم وباتت المناطق الحرة المنتشرة في كافة ربوع الإمارة مكون أصيل وفاعل في اقتصاد دبي.