الامارات 7 - غيبوبة السكر (Diabetic coma) هي حالة خطيرة تحدث عندما ترتفع مستويات السكر في الدم بشكل مفرط (ارتفاع السكر الشديد) أو تنخفض بشكل حاد (هبوط السكر الشديد)، ويؤدي ذلك إلى فقدان الوعي وضعف وظائف الجسم. هناك نوعان رئيسيان من غيبوبة السكر:
1. غيبوبة السكر الارتفاعية (Hyperglycemic Hyperosmolar State - HHS): تحدث عندما ترتفع مستويات السكر في الدم بشكل كبير وتتجاوز المعدلات الطبيعية. هذه الحالة تحدث غالبًا في مرضى السكري من النوع 2 وتكون تأثيراتها تدريجية وتتضمن أعراضًا مثل العطش الشديد، البول الزائد، الجفاف، الارتباك، وقد تصل إلى فقدان الوعي إذا لم يتم علاجها.
2. غيبوبة السكر الهابطة (Hypoglycemic Coma): تحدث عندما تنخفض مستويات السكر في الدم بشكل حاد، وهذا يحدث غالبًا عند مرضى السكري الذين يتناولون الإنسولين أو أدوية أخرى لخفض السكر. أعراض غيبوبة السكر الهابطة تشمل العرق البارد، الهزات، القلق، الضعف، العصبية، وفي حالة تقدم الهبوط قد تؤدي إلى فقدان الوعي.
تحتاج غيبوبة السكر إلى علاج فوري، ويجب الاتصال بفريق الرعاية الصحية أو الطوارئ عند الاشتباه في حدوثها. العلاج يتضمن إعادة توازن مستوى السكر في الدم بواسطة إعطاء الإنسولين (في حالة الارتفاع الشديد) أو تناول السكريات (في حالة الهبوط الشديد)، بالإضافة إلى تقديم العناية الطبية اللازمة لمعالجة المضاعفات المحتملة. يجب تجنب تأخير العلاج لأن ذلك يمكن أن يؤدي إلى تدهور الحالة وزيادة خطورتها.
1. غيبوبة السكر الارتفاعية (Hyperglycemic Hyperosmolar State - HHS): تحدث عندما ترتفع مستويات السكر في الدم بشكل كبير وتتجاوز المعدلات الطبيعية. هذه الحالة تحدث غالبًا في مرضى السكري من النوع 2 وتكون تأثيراتها تدريجية وتتضمن أعراضًا مثل العطش الشديد، البول الزائد، الجفاف، الارتباك، وقد تصل إلى فقدان الوعي إذا لم يتم علاجها.
2. غيبوبة السكر الهابطة (Hypoglycemic Coma): تحدث عندما تنخفض مستويات السكر في الدم بشكل حاد، وهذا يحدث غالبًا عند مرضى السكري الذين يتناولون الإنسولين أو أدوية أخرى لخفض السكر. أعراض غيبوبة السكر الهابطة تشمل العرق البارد، الهزات، القلق، الضعف، العصبية، وفي حالة تقدم الهبوط قد تؤدي إلى فقدان الوعي.
تحتاج غيبوبة السكر إلى علاج فوري، ويجب الاتصال بفريق الرعاية الصحية أو الطوارئ عند الاشتباه في حدوثها. العلاج يتضمن إعادة توازن مستوى السكر في الدم بواسطة إعطاء الإنسولين (في حالة الارتفاع الشديد) أو تناول السكريات (في حالة الهبوط الشديد)، بالإضافة إلى تقديم العناية الطبية اللازمة لمعالجة المضاعفات المحتملة. يجب تجنب تأخير العلاج لأن ذلك يمكن أن يؤدي إلى تدهور الحالة وزيادة خطورتها.